تويت
الإجابة!! البخارية!! عن الأسئلة الأندنوسية (1) الدفاع عن الشيخ!! عبيد (سبت الحزبية الجديدة)
الإجابة!! البخارية!! عن الأسئلة الأندنوسية
(1)
(1)
الدفاع الجلي عن فضيلة!! الشيخ!! العلامة!! عبيد الجابري [سبت الحزبية الجديدة]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد .فهذا تفريغ لجزء من مكالمة هاتفية أجراها الإخوة السلفيون في أندونيسيا مع فضيلة !! الشيخ !! الدكتور أبي أسامة عبد الله بن عبد الرحيم البخاري حفظه الله .
وفي هذا الجزء نتطرق إلى ما يخص فضيلة!! الشيخ!! العلامة !! عبيد الجابري حفظه الله .
وإليكم التفريغ :
السائل : يقولون أنَّ الشيخ أعداء للسنة .[وفعلا الرجل عدو لأهل السنة]
الشيخ : من يقول ؟
السائل : هم أحدهم متعصبة ويقول أنَّ الشيخ قد كبر وتغير وليس هو أخ وليس هو بأول من تغير في آخر عمره .
الشيخ : والله شوف لا يقول أحدٌ هذا الكلام في الشيخ عبيد من أنه عدوٌ للسنة إلا هو عدوٌ للسنة [بل أنت العدو المتخفي]، من قال هذا في الشيخ عبيد فهو حقيقٌ بهذا الوصف قاتل الله قائل هذه المقولة وعليه من الله ما يستحق ، [بل قاتلك الله أنت يا حاقد] وهذا كذبٌ وفجور محض [بل حق وبالأدلة] بارك الله فيك ولا يكرر هذا الكلام ولا يقوله إلا رجلٌ مفتون سليط [أنت أحق بها وأهل لها]، نحن نعرف الشيخ عبيد ليس عدواً للسنة بل أعداء السنة هم من يعادون المشايخ مشايخ السنة[مثل عداوتك للشيخ مقبل ودعوته ومعهده وطلابه] بارك الله فيك.
السائل : شيخنا الكلام على الشيخ عبيد مكتوب عليه قرأه وأذن بنشره الناصح الأمين .
الشيخ : على كل حال هذا ليس ناصحاً ولا أميناً[بل ناصح وأمين -وإن رغم أنفك- كما قال ذلك عدوك الإمام الوادعي - رحمه الله-] من يقول هذا الكلام ليس بناصحٍ ولا أمين فما نصحَ وما كانَ أميناً في نصحه نعوذ بالله من الخذلان ، لو قاله من قاله نحن لا نزكي الشيخ يعني عبيد على أنه مأمون عليه الفتنة فلا تؤمن الفتنة على حي لكن نقول لم نعهد من الشيخ أنه عدوٌ للسنة ولم نعرف عن الشيخ أنه معادي السنة [كان مع السنة والآن عدو لها]، وكونه مثلاً أفتى بتحريم الدراسة على يحيى الحجوري أو في دماج على يحيى الحجوري هذا رأيه حفظه الله [ بل رأي خبيث وماكر -قظع الله دابره- ونحب أن نعرف رأيك يا دكتور!!! ] وهو لم يُحَذِّر من دماج عموماً إنما حذَّرَ من شيء من هذا الرجل [بل حذر يا مغفل ، حذر من أهل السنة في دماج وسلمت منه الرافضة الحوثة] ، وفرقٌ بين التحذير من العموم الذي فيها يعني ما حذر هو الحجوري يُحرِّم الدراسة في الجامعة لأنهم في بدع ولأنَّ فيها حزبيين ؟!! طيب يا أخي وإيش الفرق بين هذا وبين سبه وشتمه لمشايخ أهل السنة ؟ [مسكين الرجل لا يفرق بين الشتم وبين الجرح ، قد أصابته حمى الحزبية] ما يصير هذا الكلام بارك الله فيكم ، هذا الكلام ما يجوز هذا ما يجوز [يفتى بعدم الجواز ، يعمل نفسه مفتى مثل شيخه الجابري الذي ما ينفع للفتوى] الشيخ لا يقوله إنسان يعرف معنى السنة ويعظم أهلها وحملتها لا حول ولا قوة إلا بالله إيش هذا من فين جاءونا هؤلاء أعوذ بالله .
########
تم التعليق وأضفنا علامات التعجب للفائدة ووضعناه بين الأقواس حتى تتضح الرؤية
تعليق