• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نموذج ممن حضر محاضرة سماخة!! علامتهم الوصابي في مركز الفيوش التجاري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أضحك الله سنّك يا أبا عبد الله
    وحقيقةً قصص الوصابي
    في هذا الباب تشبه قصص أشعب

    ومن باب الشيء بالشيء يُذكر

    ذكر لنا بعض طلبة العلم أن الوصابي كان ذات مرة مع بعض المشايخ في إحدى العزايم
    فلما أخذوا حاجتهم من الطعام نظر أحدهم إلى الوصابي فرآه مستمراً في الأكل، فأراد أن يمازحه، فذكر له الحديث الذي فيه ذكر الثلث للطعام وثلث للشراب والثلث الآخر للنَفَس
    فردّ الوصابي: كلٌ أدرى بثُلثه.


    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
      يرفع لبيان حقيقة الجموع الغفيرة التي حضرت لمركز الفيوش التجاري والتي كذلك ستحضر يوم افتتاح الخرفان.
      ============


      وبمناسبة ذكر الخرفان فهناك قصة يذكرها إخواننا أهل السنة في الحديدة لا بأس بذكرها هنا من باب الطرفة:

      حيث قام بعض أهل الخير بالتصدق بخروفين لطلاب العلم الذين في مسجد سماخة والدهم، فالوصابي يعلمهم الصبر على الجوع ويعلمهم الإيثار.

      فقام المسئول عن المطبخ بحفظهما للطلاب للأضحية في يوم العيد.
      فلما سمع سماخة والدهم بالخبر كان كالصاعقة عليه!!!
      خِرفان في مسجدي!!
      هزلت!!
      أين الاحترام !!!
      أين التقدير!!
      فما كان منه إلا أن استدعى مسئول المطبخ وبدأت المحاكمة بل المصارحة بل المصارعة !!

      الوصابي: هناك خرفان؟!!!!!!!
      مسئول المطبخ : هناك خروفان فقط .
      الوصابي : لمن ؟!! ومن أين ؟ وكيف ؟ ومتى ؟.
      مسئول المطبخ : أتى بها أحد المحسنين للطلاب كأضحية في يوم العيد.
      الوصابي : لكن!! تعرف أن معي ضيوفا وبحاجة للضيافة....

      بعد إلحاحٍ من الوصابي لأخذ الخرفان - فهو الوالد - رضي مسئول المطبخ أن يعطي سماخة الوالد نصف خروف، والبقية للطلاب.
      الوصابي لم يقبل لالالالالالا.
      فرضي مسئول المطبخ بخروف للوصابي وخروف للطلاب. فالقناعة كنز.

      الوصابي لم يرض ولم يقنع .

      مسئول المطبخ يرضى بنصف خروف للطلاب والبقية للوالد !!!

      الوصابي لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا.

      باءت محاولات مسئول المطبخ بالفشل وحاله (أودعتهم سبًا وساروا بالأبل)

      ظفر اللئيم بالخروفين في اطمئنان ، وبقي الطلاب بدون خرفان.

      بقي مسئول المطبخ في حرج، فكَّر،،،، وتدبر كيف سيفعل،،،،
      ذهب وجمع قيمة دجاج للطلاب واشترى دجاجا للطلاب ووضعها في الثلاجة، دون أن يجعل لها قفلا، فالدنيا آمان، فنحن في بلد الإيمان.

      في ظلمة الليل البهيم الأظلم ....ينزل سماخة الوالد - لم يقنع بالخرفان - التمس،،، بحث،،، نظر،،، فتح الثلاجة فطار فرحا ليضم الدجاج إلى الخرفان لتكتمل المزرعة، وتحصل الألفة بين الحيوانات.

      لطف الله بمسئول المطبخ ، رأى ناهب الخرفان ينهب الدجاج سارع إليه وتجاذبا الدجاج المسكين وكأن حال الدجاج تقول : أما كفاك الخرفان!!!

      حرقة مسئول الضيافة على الطلاب جعلته ينزع الدجاج من يد سماخته ويفر بها إلى بيت قريب ليحفظها من جشع الوصابي.
      ولا أدري هل سيلحق مسئول المطبخ بالجواسيس.

      قد يقول البعض بأن هذه القصة ضرب من الخيال لكنها والله حقيقة سقتها بمعناها ولو سمعتموها من أصحاب الحديدة لانقلبتم على ظهوركم من الضحك على هذا الرجل اللئيم - عافانا الله وإياكم من بخله وجشعه.


      قال الشاعر:

      إن الليالي والأيام حاملة :: وليس يعلم إلا الله ماتلد

      قال الشيخ يحيى أعز الله شأنه:
      هذا بيت صحيح, وقول الشاعر: ( حاملة ) هو من البلاغة

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة

        الوصابي: هناك خرفان؟!!!!!!!

        مسئول المطبخ : هناك خروفان فقط .
        الوصابي : لمن ؟!! ومن أين ؟ وكيف ؟ ومتى ؟.
        مسئول المطبخ : أتى بها أحد المحسنين للطلاب كأضحية في يوم العيد.
        الوصابي : لكن!! تعرف أن معي ضيوفا وبحاجة للضيافة....

        بعد إلحاحٍ من الوصابي لأخذ الخرفان - فهو الوالد - رضي مسئول المطبخ أن يعطي سماخة الوالد نصف خروف، والبقية للطلاب.
        الوصابي لم يقبل لالالالالالا.
        فرضي مسئول المطبخ بخروف للوصابي وخروف للطلاب. فالقناعة كنز.

        الوصابي لم يرض ولم يقنع .

        مسئول المطبخ يرضى بنصف خروف للطلاب والبقية للوالد !!!

        الوصابي لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا.

        باءت محاولات مسئول المطبخ بالفشل وحاله (أودعتهم سبًا وساروا بالأبل)

        ظفر اللئيم بالخروفين في اطمئنان ، وبقي الطلاب بدون خرفان.




        !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

        تعليق


        • #19
          لله درك ياأبا عبدالله أرعبت القوم بالسهام السنّية السلفية .
          ولعل العدني يقول انتبهوا لخرفان محمد فارع من الوصابي .
          وأما الوصابي سيتوجع من ذكرك لفضيحته فهو كبير أهل ...........

          تعليق


          • #20
            وقد ذكرلي أحد الأخوان من طلبة العلم في هذاالأسبوع أن الطلبة الذين حصلت لهم قصة الدجاج أخبرواالشيخ مقبل عليه رحمة الله فقال مرة بحضرة الوصابي :كل أمرك عندناحسن ياشيخ محمد إلا مسألة الدجاج!!!

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو مساعد بطيح الوايلي مشاهدة المشاركة
              وقد ذكرلي أحد الأخوان من طلبة العلم في هذاالأسبوع أن الطلبة الذين حصلت لهم قصة الدجاج أخبرواالشيخ مقبل عليه رحمة الله فقال مرة بحضرة الوصابي :كل أمرك عندناحسن ياشيخ محمد إلا مسألة الدجاج!!!

              لكن حال الوصابي الآن تعدّى أمر الدجاج، وصار همّهُ ضرب دار الحديث بدمّاج

              وقد ظلّ حاله مستوراً لما كان مقصوراً على الدجاج
              فلمّا حمل راية الشيطان في الحزبية الجديدة، فُضح شرّ فضيحه
              وهذا جزاء كل من عادى دار الحديث بدمّاج


              تعليق


              • #22
                بارك الله فيكم

                استمروا في فضح القوم فولله ماعندهم الا الهوس

                وهذا يذكرنا بالمتأكلين بالقرءان ويسمون هنا في المغرب [الطلبة ] ويقراءون القران جماعة في المقابر والاعراس ووو’’

                ويقولون اللهم ارحمنا بالموت عشان عندما يموت شخص ياكلون الطعام ويقراءون

                وهؤلاء لايجتمعون ولا يقرئون الا على مائدة اكل

                حتى انه في بعض المساجد ليعلم الاما م اصدقاءه يقرا والتين والزيتون في لصلوات الجهرية

                ولا حول ولا قوة الا بالله

                تعليق


                • #23
                  ,اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ,جزاك الله خيرا يا اباعبدالله وبارك الله فيك.

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
                    يرفع لبيان حقيقة الجموع الغفيرة التي حضرت لمركز الفيوش التجاري والتي كذلك ستحضر يوم افتتاح الخرفان.

                    ============


                    وبمناسبة ذكر الخرفان فهناك قصة يذكرها إخواننا أهل السنة في الحديدة لا بأس بذكرها هنا من باب الطرفة:

                    حيث قام بعض أهل الخير بالتصدق بخروفين لطلاب العلم الذين في مسجد سماخة والدهم، فالوصابي يعلمهم الصبر على الجوع ويعلمهم الإيثار.

                    فقام المسئول عن المطبخ بحفظهما للطلاب للأضحية في يوم العيد.
                    فلما سمع سماخة والدهم بالخبر كان كالصاعقة عليه!!!
                    خِرفان في مسجدي!!
                    هزلت!!
                    أين الاحترام !!!
                    أين التقدير!!
                    فما كان منه إلا أن استدعى مسئول المطبخ وبدأت المحاكمة بل المصارحة بل المصارعة !!

                    الوصابي: هناك خرفان؟!!!!!!!
                    مسئول المطبخ : هناك خروفان فقط .
                    الوصابي : لمن ؟!! ومن أين ؟ وكيف ؟ ومتى ؟.
                    مسئول المطبخ : أتى بها أحد المحسنين للطلاب كأضحية في يوم العيد.
                    الوصابي : لكن!! تعرف أن معي ضيوفا وبحاجة للضيافة....

                    بعد إلحاحٍ من الوصابي لأخذ الخرفان - فهو الوالد - رضي مسئول المطبخ أن يعطي سماخة الوالد نصف خروف، والبقية للطلاب.
                    الوصابي لم يقبل لالالالالالا.
                    فرضي مسئول المطبخ بخروف للوصابي وخروف للطلاب. فالقناعة كنز.

                    الوصابي لم يرض ولم يقنع .

                    مسئول المطبخ يرضى بنصف خروف للطلاب والبقية للوالد !!!

                    الوصابي لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا.

                    باءت محاولات مسئول المطبخ بالفشل وحاله (أودعتهم سبًا وساروا بالأبل)

                    ظفر اللئيم بالخروفين في اطمئنان ، وبقي الطلاب بدون خرفان.

                    بقي مسئول المطبخ في حرج، فكَّر،،،، وتدبر كيف سيفعل،،،،
                    ذهب وجمع قيمة دجاج للطلاب واشترى دجاجا للطلاب ووضعها في الثلاجة، دون أن يجعل لها قفلا، فالدنيا آمان، فنحن في بلد الإيمان.
                    في ظلمة الليل البهيم الأظلم ....ينزل سماخة الوالد - لم يقنع بالخرفان - التمس،،، بحث،،، نظر،،، فتح الثلاجة فطار فرحا ليضم الدجاج إلى الخرفان لتكتمل المزرعة، وتحصل الألفة بين الحيوانات.

                    لطف الله بمسئول المطبخ ، رأى ناهب الخرفان ينهب الدجاج سارع إليه وتجاذبا الدجاج المسكين وكأن حال الدجاج تقول : أما كفاك الخرفان!!!

                    حرقة مسئول الضيافة على الطلاب جعلته ينزع الدجاج من يد سماخته ويفر بها إلى بيت قريب ليحفظها من جشع الوصابي.
                    ولا أدري هل سيلحق مسئول المطبخ بالجواسيس.

                    قد يقول البعض بأن هذه القصة ضرب من الخيال لكنها والله حقيقة سقتها بمعناها ولو سمعتموها من أصحاب الحديدة لانقلبتم على ظهوركم من الضحك على هذا الرجل اللئيم - عافانا الله وإياكم من بخله وجشعه.
                    أضحك الله سنك أخانا فقد أضحكتني جدا جدا جدا هذه القصه

                    تعليق


                    • #25
                      قصص الأصابي كثيرة ومن الصعب جداً إحصائها.

                      ومن يريد المزيد فعليه بسؤال أبناء الحكمي رحمه الله الذي كان مسؤول عن جمع التبرعات لمسجد السنة في الحديدة.

                      وذلك لينقلوا اخبار الأصابي منهم حسب ما حكى لهم أبيهم رحمه الله.

                      وليس بسر إن كشفته فقد نقل إلى بعض الثقات أن الصراع بين الأصابي محمد بن عبد الوهاب والعدني عبدالرحمن بن مرعي بلا بريك أشتد كثيراً على من يحصل على الجزء الكبير من كعكة أموال الفيوش والأيام حبلي وسترون عندما ينكشف الموضوع كيف يصير حال هؤلاء الجرذان أعداء الدعوة السلفية الأكلين أموال المسليمن باسمها.

                      والله الموعد.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X