• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::جديد:: [كلمة الشيخ الفاضل جميل الصلوي -حفظه الله- في بيان حزبية عبد الرحمن العدني وأتباعه]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::جديد:: [كلمة الشيخ الفاضل جميل الصلوي -حفظه الله- في بيان حزبية عبد الرحمن العدني وأتباعه]

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يسرنا أن نرفع لإخواننا السلفيين في كل مكان هذه الكلمة المباركة

    للشيخ الفاضل أبي عبد الله جميل بن عبد الصلوي
    حفظه الله

    والتي أجهز بها على أحلام الحزبيين وقطع بها الطريق على كل مغرض مصطاد في الماء العكر

    نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناته يوم القيامة، لما فيها من نصرة للحق وأهله وإغاظة للباطل وأهله


    تفضلوا من هنا

    سُجّلت هذه الكلمة في دار الحديث بدماج
    ليلة الأحد 2 ذي القعدة 1431 هـ



  • #2
    جزى الله خيرا الشيخ الفاضل جميلاً الصلوي على هذا البيان
    ووالله كم فرحنا بهذا الخبر أشد الفرح

    قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وأهل السنة يتبعون الحق من ربهم الذي جاء به الرسول ولا يكفرون من خالفهم فيه بل هم أعلم بالحق وأرحم بالخلق كما وصف الله به المسلمين بقوله {كنتم خير أمة أخرجت للناس} "
    قال بعض السلف : لأن أكون ذنبا في الحق أحب إلي من أن أكون رأسا في الباطل
    ومن تواضع لله رفعه الله ومن التواضع لله - بل وأعظمها - التواضع للحق ولأهل الحق ، وهو التواضع الحقيقي حيث كان ضد الكبر الذي بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم

    فجزى الله الشيخ جميلاً الصلوي وأسأل الله أن يرد الله من علم فيهم خيراً إلى الهدى والرشاد ومن علم فيهم شراً كفانا شره ورد كيده في نحره وطهّر صفوف أهل السنة من دنسه

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 09-10-2010, 11:55 PM.

    تعليق


    • #3
      جزاكم الله خيراً أخانا الجليل أبا إبراهيم على هذه البشرى الطيبة حقاً ونسأل الله العلي الأعلى أن يثبتنا على الحق حتى نلقاه فإن شمس الحق إذا بزغت لا تحتاج إلى شاهد أو متابع وإنما معتقد الحق بحاجة ماسة إلى اليقين والتوكل على الله وبالله التوفيق .
      أخوكم / علي العفري

      تعليق


      • #4
        الله أكبر كبيرا والحمدلله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا

        الله أكبر

        جزاك الله خيرا أخانا أبا أبراهيم

        ووالله وتالله وبالله أنه ليفرح قلوبنا ثبات الأخوه وطلاب العلم على الحق والأعتصام بحبل الله المتين والسير على الطريق الذي لا اعوجاج فيه فالحق واحد
        وأنه ليحزن كل سلفي مما يجده من تفرق بعض الاخوه وحيرتهم في هذه الفتنه التي كما قال فيها الشخ جميل الصلوي وفقه الله لمرضاته ما دخلت بلد الا فرقته وقال مزقت أهل السنه في اليمن وخارجها.
        (يا أخواني ان لم يكن هناك الا انها مزقت الدعوه فهذا والله لواضح على حزبيتها فكيف بما فيها من بلايا كما صنفت فيها المؤلفات ) فعبدالرحمن مرعي خبيث وأستفاد كثير من فتنه أبي الحسن الذي لايصبر عن الكلام وتقيته للعلماء , ولاكني أنصح أخواني في الله الذين تحيروا في هذه الفتنه كما نصحهم الشيخ جميل وفقه الله بتجريد الهوى والدعاء ,,,,, فالمسلم عند النوازل والفتن والمحن يلتجئ الى الله بصدق واخلاص وأذكر أخواني هذا الدعاء
        فعن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال: سألت عائشة أم المؤمنين: بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل؟ قالت: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته: ((اللهم! رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات الأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم))
        أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، رقم (770)
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة; الساعة 10-10-2010, 02:32 AM.

        تعليق


        • #5
          جزى الله خيرًا أخانا أبا إبراهيم وبارك فيه على نقل هذه البشرى السارة.

          ونسأل الله -جل وعلا- أن يحفظ الشيخ جميلاً الصلوي وأن يجزيه خيرًا وأن يجزل له المثوبة لدفاعه عن إخوانه السلفيين.

          ونسأله -عز وجل- أن يحفظ دار الحديث والشيخ يحيى، وأن يرحم الشيخ مقبلا، وأن يبارك في جهود مشايخها وطلابها.

          وهذا تفريغ لكلام الشيخ جميل -حفظه الله-:

          إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا- أما بعد.
          فيقول الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ }
          أخبر الله سبحانه وتعالى عن المؤمنين أنهم إخوة، وهذه نعمة عظيمة دعا إليها الإسلام، بل هي من ثمار الإسلام، كما قال الله -سبحانه وتعالى-: {فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً } أي بنعمة الإسلام، صرتم إخوانًا متحابين، وهذه النعمة العظيمة تدوم بلزوم الإسلام، ولزوم السنة على فهم سلف الأمة وتقوى، وتضعف بل ترتفع بالكلية بالكفر، وتضعف بالبدع والمعاصي.
          فالبدع تفرق بين الإخوان، كما قال الله -سبحانه وتعالى-:
          {إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ}
          فهي تفرق بين المؤمنين، وكما قال النبي عليه الصلاة والسلام:
          ((وإن أمتكم هذه ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قالوا: ومن هي يا رسول الله، قال: الجماعة))
          وفي حديث عبد الله بن عمرو بن العاص:
          ((هي مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي))
          والزيادة وإن كانت من طريق الإفريقي، إلا أن لها شواهد.
          وهكذا المعاصي أيضًا تُضعِف الإخوة.
          جاء في حديث ابن عمر، وبنحوه عن أنس، والحديث حسن لغيره:
          ((ما توادّ اثنان في الله ثم افترقا إلا بذنب يحدثه أحدهما))
          فالذنب يُفرِّق بين الإخوة المتحابين المتضافرين.
          وهكذا روى الشيخان من حديث النعمان بن بشير -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وعلى وسلم- قال:
          ((لتسوون صفوفكم أو ليخالفن اللهُ بين وجوهِكم))
          وفي رواية في خارج الصحيح: ((بين قلوبِكم))
          وقال عليه الصلاة والسلام: ((استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبُكم))
          فتختلف الوجوه والقلوب بسبب ترك هذه السنة وهذا الواجب، أو التقصير فيه، فكيف بمن ارتكب ما هو أعظم من ذلك؟!
          والبدع لاشك أنها أخطر وأعظم في التفريق بين المؤمنين، وهكذا الفتن، فالواجب علينا جميعًا أن نحافظ على أُخوتنا الإيمانية بتمسكنا بكتاب الله، وبسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وعلى فهم سلف هذه الأمة، وأن نتوب إلى الله -سبحانه وتعالى- من كل مخالفة، ومن كل معصية، ومن كل ذنب وإثم.
          ولا يخفى عليكم ما حصل من وراء هذه الفتنة التي نبعت من هذا المكان، وهي ما قام بها ما قام به عبد الرحمن ومن إليه من الثورة والقلقلة، وكان في بدء أمرها أنها تسجيل للحوق بمركزهم الموهوم آنذاك، والآن صار فتنة للناس أو على الناس، وكانوا يتخيرون من يرونه بارزًا في نظرهم، فيحرصون على تسجيله، وذلك التسجيل كان مصحوبًا بثورة وفتنة وبالغمز واللمز للشيخ ومن لم يشاركهم في فتنتهم، ومن ثم أنكر الشيخ تلك الفتنة التي قاموا بها، واجتمع المشايخ ووافقوا الشيخ في المنع من التسجيل، واتفقوا على هذا، وكان عبد الرحمن ممن وافق في الظاهر على منع التسجيل، وإعادة الأموال التي لم تُسَلّم، فلم يحصل شيء، وإنما كُتب يعني كلام في ورق، ولم نرى تنفيذًا له في الواقع، ومن ثم تطورت الفتنة وانتشرت واتسعت رقعتها ودائرتها، وازدادت، وتأججت، وعظم الشر، فما كان من الشيخ إلا إبعاد من أصر على تلك الفتنة في أوساط الطلاب، وذهب من ذهب.
          ثم بارك الله فيكم، تلك الفتنة لا تدخل بلدًا إلا وفرقته، ونحن خرجنا دعوة إلى عدن فرأينا الإخوان قد انقسموا، أولئك صاروا على حدة، وإخواننا ثابتين على حالهم وعلى ما عُرفوا به، لم تدخل تلك الفتنة بلدًا إلا وفرقته، وإن تأخر دخولها، هذا مما يدل على أنها شر، ثم أيضًا قاموا بأشياء منكرة من الثورة والفتنة والقلقلة والصد والتنفير عن هذا الخير، وعن الشيخ، وعن من لم يوافقهم ورأى يعني رأي الشيخ، أو حذر من فتنتهم وشرهم، ينهون عنه وينأون، وهذه، وإن كانت معاصي إلا أنهم قصدوا بها التعبد لله -عز وجل- فهم يرون أنفسهم على الحق، وعلى الجادة وعلى الصواب في صنيعهم ذلك، وهذا يدل على أنهم اتخذوا هذه المعاصي تعبدًا وتشرعًا لله -سبحانه وتعالى- وهذا أعظم والله، وأشد وأنكر من فعل أولئك الذين اجتمعوا في عهد ابن مسعود وأبي موسى في ذلك المسجد بعد صلاة الفجر، فكانوا حِلَقًا، فكانوا حِلَقًا، وعلى رأس كل حلقة رجلٌ، وفي أيديهم حصى، يقول سبحوا مئة، فيسبحون مئة، ويعدون ذلك بالحصى، هللوا مئة، فيهللون مئة، كبروا مئة، فيكبرون مئة، يعدون ذلك الذكر بالحصى، فأنكر عليهم أبو موسى وعبد الله بن مسعود، وجاءهم عبد الله بن مسعود وقال: لقد، قال: أوَ مفتتحو باب ضلالة، في بعض الطرق لقد جئتم ببدعة ظَلما، سمى فعلهم بدعة.
          وهؤلاء والله لو اجتمعوا على التسبيح، أو على عد التسبيح بالحصى، أو بالمسابح، أو على رفع الصوت بالذكر بعد الصلوات، أو ما أشبه ذلك من البدع، لكان أقل خطرًا وضررًا عليهم وعلى غيرهم، لكن جاءوا بأمر منكر، قاموا بمقاومة ومناوئة لدعوة ملأ خيرها الدنيا.
          وهذا المركز ولله الحمد لا يخفى عليكم ما حقق الله -عز وجل- عن طريقه من خير للإسلام والمسلمين في اليمن وفي خارج اليمن، فلا يجوز الصد عنه، أو التنفير عنه، أو التزهيد فيه، أو تنفير أصحابه، أو تخبيب من درس فيه، هذا والله أشد إثمًا وأعظم جرمًا مما لو اجتمعوا على بعض البدع التي سبق ذكرها.
          فمن هنا ظهر أنهم اجتمعوا على معاصي، وتعصبوا عليها، وتحزبوا عليها، والتحزب هو أن يجتمعوا على شر، وقصدوا بذلك الشر الذي هو منهي عن غير مشروع، قصدوا به التعبد لله سبحانه وتعالى، فلا يشك أحد في أن هذا الفعل بدعة، لو أنهم أحدثوا شيئًا لم يكن على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- وقصدوا به التعبد لكان بدعة، فكيف إذا تعبدوا لله بمعاصي، وبأذية لأولياء الله، وبالصد عن هذا الخير، والله المستعان.
          فننصحهم أن يتوبوا إلى الله من قريب، ومن كان حريصًا عليهم أن يأخذ على أيديهم، وأن يحثهم على التوبة، والرجوع، والاستغفار، وترك ما أحدثوا من الشر، وإصلاح ما أفسدوا.
          ولا يجوز الدفاع عما قاموا به من الشر، أو تجاهل ذلك، ونحن نرى ضررًا واضحًا مزق أهل السنة في اليمن وفي خارجها، فهذا خطر عظيم، يجب إنكاره، ونسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يوفقنا وسائر أهل السنة على إنكار المنكرات، والبدع والخرافات والفتن، والثورات والانقلابات في أوساط الدعوة أو الدولة، ويجب علينا جميعًا أن نحافظ على أخوتنا، وأن نحافظ على هذه النعمة، والأمر قد اتضح، ومن لم يتضح له الأمر فليُقبِل على الله بالدعاء وليسأل من بصّره الله وليتجرد للحق، ومن أراد أن يستريح ويريح فليتجرد للحقن، متى ما ظهر له الحق أخذ به، ونصره، ونصر أصحابه بحسب استطاعته، ومن لم يظهر له شيء فليقبل على الله بالدعاء ولا يحدث شرًا ولا فتنة ولا سوءًا، ومن أقبل على الله -عز وجل- بالدعاء وكان همه الحق وكان الحق مراده وبغيته فإنه يوفق له -فالله عز وجل- مع من دعاه في التأييد والنصر.
          روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة، وأحمد في مسنده، من حديث أنس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((قال الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني))
          فالله معك، مادمت داعيًا ملتجًأ متضرعًا متجردًا، فالله معك، لن يضيعك الله -سبحانه وتعالى- ولا تقل قولاً أو تفعل فعلاً تندم عنه غدًا، أو تعتذر منه غدًا، ومن استنزله الشيطان أو التبس عليه الأمر وتكلم بغير الحق ثم ظهر له بطلان ما قال فليتُب إلى الله، وليرجع إلى الله سبحانه وتعالى، وهذه كرامة في حقه، ومنقبة في حقه.
          فالحمد لله الذي شرح صدري كما شرح صدر شيخنا يحيى وإخواني في القول بتحزب هؤلاء، وجزاه الله خيرًا من كان لنا عونًا على كشف حقيقة هذه الفتنة.
          ونسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يثبتنا وإياكم وسائر المسلمين على الحق، وأن يتوفانا عليه، وأن يصرف عنا وعن دعوتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يجمع كلمة أهل السنة على الحق والهدى، وأن يرزقنا وإياهم الهدى والسداد في الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، والحمد لله رب العالمين.
          وجزاكم الله خيرًا وبارك فيكم
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 10-10-2010, 06:20 AM.

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيراً يا أخانا أسامة على تفريغ هذه المادة

            وهي الآن على هيئة ملف وورد
            من هنا
            الملفات المرفقة
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 11-10-2010, 09:38 PM.

            تعليق


            • #7
              بشرى ساره

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
              بسم الله الرحمن الرحيم

              يسرنا أن نرفع لإخواننا السلفيين في كل مكان هذه الكلمة المباركة

              للشيخ الفاضل أبي عبد الله جميل بن عبد الصلوي
              حفظه الله

              والتي أجهز بها على أحلام الحزبيين وقطع بها الطريق على كل مغرض مصطاد في الماء العكر

              نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناته يوم القيامة، لما فيها من نصرة للحق وأهله وإغاظة للباطل وأهله


              تفضلوا من هنا

              سُجّلت هذه الكلمة في دار الحديث بدماج
              ليلة الأحد 2 ذي القعدة 1431 هـ


              الحمدلله رب العالمين أن وفق شيخنا الفاضل جميل الصلوي الإنابة الى الحق وشرح صدره لذلك
              فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
              واسال الله ان يحفظ دماج وشيخنا يحي وكل من وقف مع الحق من مكر الماكرين والمتربصين بالدعوة ممن تربوا واكلوا وتعلموا في هذه البلاد ثم تنكروا لها بلا ورعاُ ولا وفاء
              والله المستعان

              تعليق


              • #8
                بشرى

                جزى الله خيرًا أخانا أبا إبراهيم وبارك فيه على نقل هذه البشرى السارة.

                ونسأل الله -جل وعلا- أن يحفظ الشيخ جميلاً الصلوي وأن يجزيه خيرًا وأن يجزل له المثوبة لدفاعه عن إخوانه السلفيين.


                ونسأله -عز وجل- أن يحفظ دار الحديث والشيخ يحيى، وأن يرحم الشيخ مقبلا، وأن يبارك في جهود مشايخها وطلابها.
                والله إنه ليفرحنا الثبات ويحزننا التميع والانفلات ممن كان فالثبات الثبات إخوتاه
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 10-10-2010, 08:56 AM.

                تعليق


                • #9
                  ماشاء الله

                  جزاء الله الشيخ جميلا خيرا

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم
                    وحفظ الله الشيخ جميل وجزاه الله خيرًا

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو المندر البوسيفي أحمد مشاهدة المشاركة
                      جزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم


                      وحفظ الله الشيخ جميل وجزاه الله خيرًا

                      ما أملك إلا جزيل الدعاء بإن يحفظ الله
                      دار الحديث بدماج ورجالها ومن فيها
                      وأن يحفظ شبكة العلوم السلفية ويسدد خطها.

                      تعليق


                      • #12
                        جزاكم الله خيرا
                        نسأل الله جل وعلا أن يحفظ الشيخ جميلا وأن يثبتنا وإياه على الحق حتى نلقاه

                        تعليق


                        • #13
                          جزى الله خيرا الشيخ جميل الصلوي على هذه الكلمات المباركة وثبتنا واياه على الحق

                          تعليق


                          • #14
                            الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
                            ‏اللهم بارك في الشيح جميل الصلوي وفي كل من ناصر الشيخ يحيى وطلاب دماج على هذا الهيلامان الحزبي الذي أصبح يلفض أنفاسه الأخيرة نسأل الله أن يقطع دابره

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله في الشيخ الفاضل جميل الصلوي حفظه الله.

                              وجزاك الله خيرا يا أبا إبراهيم على تنزيل المادة ، إلاّ أنّه قد حصل خطأ في التاريخ ، حيث قلت:

                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة


                              سُجّلت هذه الكلمة في دار الحديث بدماج
                              ليلة الأحد 2 ذي القعدة 1431 هـ


                              أما في المادة المفرغة على الوورد فقد قلت في هامش الصفحة الأولى: أُلقيت هذه الكلمة المباركة في دار الحديث بدماج -حرسها الله- ليلة الأحد الموافق 2 شوال 1431 هـ.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X