بسم الله الرحمن الرحيم
الصوملي وأساليبه الماكرة للسيطرة على المساجد التي أنشأت على السنة
في صنعاء وإبعاد من ليس على فكره من طلاب دماج
في صنعاء وإبعاد من ليس على فكره من طلاب دماج
1 – منها قضية مسجد الرحمن في شميلة.
المسجد أوراقه باسم الشيخ محمد الصوملي، والقائم عليه بالإمامة والخطابة والتدريس منذ عدد سنين الشيخ عبد الرقيب الكوكباني ، وقد حصل في المسجد خيرٌ ، واستفاد أناس كثير غير أن الشيخ عبد الرقيب من الثابتين في هذه الفتنة على ما يسير عليه الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ، ولما كان كذلك حاول الشيخ الصوملي إخراجه بأنواع من المضايقات، وآخر المطاف سخر عليه بعض من يأخذ كرسي الدروس ويغلق عليه في المكتبة فصبر عبد الرقيب واستمر في دروسه مع إخوانه السلفيين المحبين حفظهم الله.
فلما فشل هذا المخطط الماكر أرسل الصوملي إلى عم عبد الرقيب من يخبره بأسلوب من بعيد أن عبد الرقيب يخرج.
وأكد ذلك أن دعا عبد الرقيب وعمه ثم كلمهم أن عبد الرقيب إن لم يخرج سيخلي الصوملي عهدته، ولم يسلم لعبد الرقيب أوراق المسجد، ولكنه إخلاء فني للتسليط على عبد الرقيب، وهو يتصرف.
ثم أقيم في هذا الوقت من يسجل أسماء عشوائية بعضهم يسجلون اسمه باسم (مشروع ماء) ولا يدرون أن المقصود من هذه التسجيلات لقصد إخراج عبد الرقيب الكوكباني من المسجد على أن الأوراق باسم الصوملي ويمكنه كما كان من قبل أن يسكت هؤلاء المسجلين المشدودين من بعض أطرافه من التحت للقيام بهذه الطريقة الانتخابية.
مع أنه يتظاهر مكراً أن لا شأن له بها وقد صرح لهم كما أخبر عبد الرقيب وعمه أنه إن لم يخرج بهذا الأسلوب سيصرح له غير مبالي بأنه يخرج من المسجد.
مع أن الشيخ عبد الرقيب هو الذي أحيا الله به السنة في تلك الحارة (شميلة) وله جهود سلفية مباركة؛ حفظ عنده أعداد الطلاب القرآن واستفادوا منه في علوم شتى وآداب سلفية جميلة، فنفع الله به هناك نفعا عظيمًا ولا يزال.
فلم يعجب ذلك الخير والنفع العلمي كله الشيخ محمد الصوملي ما لم يوافقه الشيخ الكوكباني على الفكر صار يفتل في الذروة والغارب لإخراجه بأسلوب لم يرد أن يصرح به حتى لا يفتضح بمحاربته الدعاة إلى الله من دماج ﴿وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ﴾.
ويليها إن شاء الله:
2- الصوملي ومسجد الألباني.
3- الصوملي ومسجد شرقين.
3- الصوملي ومسجد شرقين.
4- الصوملي ومسجد الرحمة.
5- الصوملي وأسلوبه الماكر في التقاط ضعاف النفوس من طلاب دماج بالمادة وإلحاقهم بفكره.
6- الصوملي وأسلوبه في التخدير عن معرفة الحزبية الجديدة وتزهيد الناس في الشيخ يحيى ودار الحديث بدماج.
5- الصوملي وأسلوبه الماكر في التقاط ضعاف النفوس من طلاب دماج بالمادة وإلحاقهم بفكره.
6- الصوملي وأسلوبه في التخدير عن معرفة الحزبية الجديدة وتزهيد الناس في الشيخ يحيى ودار الحديث بدماج.
تعليق