تويت
فضيحة الكاتب المجهول عبد العزيز الفرنسي المخذول
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد:
قال الله تعالى في كتابه الكريم :
قال الله تعالى في كتابه الكريم :
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
و قال عز وجل :
و قال عز وجل :
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا
و قال عز من قائل :
وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ
وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ
في العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك لهذا العام 1431هـ, بسبب جهود الإخوة الفرنسيين في دماج, فُضح ولله الحمد الحزبي المتستر تحت اسم عبد العزيز
. الذي كان أول من كتب وتسبب في نشر فتنة البرامكة العدنيين في المواقع الفرنسية.
و هذا قبل فتح موقعهم الوحليني بالفرنسية الذي أفتاهم بفتحهِ شيخهم و سبت حزبيتهم الجابري وذلك بعد الدور الذي قام به عبد الله اللكسمبوري مترجم عبد الله بن مرعي في أسفاره و القائم على شركة بيع الأسماك المرعية في الشحر.
وهذا المخبول الذي فضحه الله اسمه الحقيقي هو عبد الكريم البلجيكي الفلسطيني المدير السابق لمدرسة اللغات "الإبانة" في مصر.
هذا المخذول في دماج كان يظهر حبه واحترامه للشيخ يحيى وللحق و في نفس الوقت يكتب في المواقع الفرنسية ومن دماج طاعنا في الشيخ يحيى وكل من دافع عن الحق, نعوذ بالله من النفاق.
صدق الشيخ مقبل رحمه الله حين قال من تحزب كذب .
من فضائح هذا المفتون المخذول :
يكتب بإسم مستعار، وهو الآن في معبر
و يعلل ذلك بأنه على خطر إذا كتب باسمه الحقيقي وأن حياته مهددة وأخذ يلفق ويكذب بأن الشيخ ابن باز أباح الكتابة بالأسماء المستعارة وان الشيخ ربيع والشيخ النجمي قبلا أخبار المجاهيل : الشيخ ربيع في كتابه بيان فساد المعيار رد على حزبي متستر والشيخ النجمي في كتابه الرد المحبر على حزبي متستر ,.!-
. الذي كان أول من كتب وتسبب في نشر فتنة البرامكة العدنيين في المواقع الفرنسية.
و هذا قبل فتح موقعهم الوحليني بالفرنسية الذي أفتاهم بفتحهِ شيخهم و سبت حزبيتهم الجابري وذلك بعد الدور الذي قام به عبد الله اللكسمبوري مترجم عبد الله بن مرعي في أسفاره و القائم على شركة بيع الأسماك المرعية في الشحر.
وهذا المخبول الذي فضحه الله اسمه الحقيقي هو عبد الكريم البلجيكي الفلسطيني المدير السابق لمدرسة اللغات "الإبانة" في مصر.
هذا المخذول في دماج كان يظهر حبه واحترامه للشيخ يحيى وللحق و في نفس الوقت يكتب في المواقع الفرنسية ومن دماج طاعنا في الشيخ يحيى وكل من دافع عن الحق, نعوذ بالله من النفاق.
صدق الشيخ مقبل رحمه الله حين قال من تحزب كذب .
من فضائح هذا المفتون المخذول :
يكتب بإسم مستعار، وهو الآن في معبر
و يعلل ذلك بأنه على خطر إذا كتب باسمه الحقيقي وأن حياته مهددة وأخذ يلفق ويكذب بأن الشيخ ابن باز أباح الكتابة بالأسماء المستعارة وان الشيخ ربيع والشيخ النجمي قبلا أخبار المجاهيل : الشيخ ربيع في كتابه بيان فساد المعيار رد على حزبي متستر والشيخ النجمي في كتابه الرد المحبر على حزبي متستر ,.!-
يترجم ملازم المجاهيل البرامكة :منهم البرمكي المخذول : عرفات بائع القات سابقا! و يترجم أيضا كذب و زور موقع الوحلين-
- دفاعه المستميت عن المرعيين العدنيين عبد الله وعبد الرحمن و الجابري و الوصابي
- طعنه في كل من دافع او نشر او أيد الحق
و نظرا لفجور و نفاق هذا المخذول ليس ببعيد أن يكون هو المسمى في الوحلين بلقب : عبد العزيز البرمكي الفرنسي.
هذا المخذول هو أول من نشر كذب وفجور وتلبيسات الحزب الجديد في فرنسا في موقع اسمه زورا : الفرقان و هو في الحقيقة للفرقة- أقرب.!
وبعد فضح هذا المخذول سئل الشيخ يحيى حفظه الله في 3 شوال بعد درس العصر و بعد بيان حال هذا المخبول كان جواب الشيخ حفظه الله
من هنا
.
قل موتوا بغيظكم
و رحم الله الشيخ مقبل الذي كان يقول :
أيها الحزبيون ستفضحون اليوم, غدا, أو بعد غد .
قل موتوا بغيظكم
تعليق