• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من قائل هذا الدعاء ((أسأل الله عز وجل أن يخلد هذا الكتاب)) ، وما حكمه ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من قائل هذا الدعاء ((أسأل الله عز وجل أن يخلد هذا الكتاب)) ، وما حكمه ...

    قال أحدهم :
    ((أسأل الله عز وجل أن يخلد هذا الكتاب))

    من قائل هذا الدعاء ؟ .
    وأين قاله ؟ .
    وما هي المناسبة ؟ .
    وما هو هذا الكتاب الذي يرغب فيه أن يخلد ؟! .

    وما حكم هذا الدعاء ؟ .
    وهل يمكن أن يصدر هذا الدعاء من عامي فضلا عن أن يصدر من شيخ ؟ ! .




    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 10-09-2010, 09:17 PM.

  • #2
    تعليق على قول البرعي عن كتاب الإبانة ( أسأل الله عز وجل أن يخلد هذا الكتاب)

    التعبير بالخلود من التعبيرات المجملة التي ينبغي على قائل ذلك أن يتركه ، فإن الخلود قد يكون نسبياً وقد يكون دائماً ، فالأول قد يقال أنه لابأس بإطلاقه كاسم خالد بن الولد فإن النبي صلى الله عليه وسلم أقره ، أما التخليد المؤبد فهذا لا يكون أبداً لمن كان على وجه البسيطة قال الله تعالى { كل شيء هالك إلا وجهه }، بل حتى القرآن الكريم فضلا عن غيره من الكتب سيأتي اليوم الذي يُرفع من صدور الرجال وبطون الكتب كما هي العبارة المتداولة في كتب لعقائد في كلام الله ( منه بدأ وإليه يعود )
    وعليه فلو تترك هذه اللفظة لكان أجود ، ويُقتصر على ما بعدها خصوصاً وأنها قيلت في كتاب عليه مؤاخذات وانتقادات واشتمل على تأصيلات مخالفة لمنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين ،
    وهذا الكتاب يسمى بـ( الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة) لكاتبه محمد بن عبد الله الريمي المشهور بالإمام رده الله إلى جادة الصواب ، فقد أساء حقيقة إلى منهج السلف بالتأصيلات والتقعيدات التي تناولها في ثنايا هذا الكتاب ، وهناك رد مجمل لعلامة اليمن خليفة الإمام الوادعي رحمه الله الناصح الأمين الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله على هذا الكتاب سماه ( مجمل التقويم والصيانة لما جمعه الشيخ محمد الإمام في كتاب الإبانة ) وكذا هناك رد مسهباً لأخينا الفاضل / يوسف الجزائري أسماه ( مصباح الظلام على كتاب الإمام ) عجل الله بخروجه ،
    أما قائل هذه العبارة فهو الشيخ عبد العزيز البرعي أصلحه الله ووفقه لكل خير ، وهذه منه تعتبر زلة وغلو ينبغي التراجع عنها ، والله المستعان ، والبرعي وفقه الله حقيقة كثرت تخبطاته في الأوانة الأخيرة خصوصا في فتنة ابني مرعي ومشتقاتها من فتنة الوصابي والجابري ، فالله اسأل أن يبصره بالحق ويرده إليه ردا جميلا ، وقد قالها في أثناء مقدمته لكتاب الإبانة ص( 6)
    وحقيقة القول إن هذا الدعاء لا ينبغي أن يخرج من فيّ عامي فضلا عمن يطلق عليه لفظة شيخ ، ولكن الله يقول { تشابهت قلوبهم ) ولقد أحسن من قال :
    وعين الرضا عن كل عيب كليلة *** كما أن عين السخط تبدي المساويا
    وحقيقة القول:إن السؤال الذي يطرح نفسه بنفسه : ما لسبب في عدم إعطاء الشيخ الإمام نسخة خطية من كتابه الإبانة قبل طبعه للشيخ يحيى الذي يعتبر أعلم أهل اليمن بشهادة الإمام الوادعي له بذلك ، كما أُعطى ذلك للمشايخ المقدمين للكتاب ، فأرجو أن يعُرض هذا السؤال على الشيخ الإمام قبل غيره ،وكما قيل : عند جهينة الخبر ،
    ولكن الإجابة تحتاج إلى مراقبة لله تعالى وتقوى ، والشيخ الإمام نحسبه من أهل ذلك والله حسيبه ، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،،،،،،،،،،،،،،،

    تعليق


    • #3
      لله درك يا شيخ حسن
      إجابة مسددة وموفقة .

      والشيخ البرعي من شدة سرعته في الفتنة الجديدة سطر تلك المقدمة الظالمة وزادها ظلما عندما عرّض بأهل السنة في دماج فقال في مقدمته - وبئس ما قال - :
      ((ثم إني أنبه على أمر ، فإنه قد يجد القارئ بعض التراجم والعبارات قد عبر بها بعض المبتدعة أو ما يشابهها فقد يأتي من يصطاد في الماء العكر ويقول : هذه الكلمة تشبه كلمة فلان أو عبارة فلان ألا فليعلم أن هذا ظلم لأن المبتدع ينزل الكلام على حسب هواه ويشرح بما يوافق بدعته ....))


      من هو هذا الذي قد يأتي ؟! .
      إنهم أسود السنة في دماج لا غير .
      وإلا من يقصد البرعي ؟!!

      هكذا يريد أن يجعل طوقا أمنيا لكتابٍ حمل أصول فاسدة .

      يا شيخ عبد العزيز : سلمت منك فارس والروم واليهود والنصاري ولم يسلم منك أولياء الله .

      هل أهل السنة يصطادون في الماء العكر ؟ !!
      سبحانك هذا بهتان عظيم
      حسبنا الله ونعم الوكيل .

      قد يقول قائل : ربما قصد الشيخ أهل البدع .
      فأقول : أهل البدع قد سرّهم الكتاب وحثوا على تدريسه واتخذوه منهجا لهم .


      فائدة في التقليد :
      الشيخ عبد العزيز حث على نشر الكتاب تقليدا لما فيه وزعما أن فيه نصائح ثمينة ، والان بلغتنا أخبارا مفادها أن الشيخ محمد الإمام قد أوقف توزيع الكتاب فهل سيتعبر الشيخ عبد العزيز ويراجع مقدمته الظالمة على الكتاب أم سيبقى على تقليده القديم ؟! .


      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا
        في الحقيقة عندما قرأت المقالة تبادر إلى ذهني أن قائلها إما عائض القرني أو أحد الحزبيين من أمثاله
        حفظ الله الشيخ الفاضل أبو عبدالسلام والأخ الفاضل خالد الغرباني

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرا

          والله المستعان ونسأله العافية
          .

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرا
            وما دام الحديث عن الشيخ البرعي وفقه الله
            فاسمعوا هذه القصة
            قبل أن أكون عضوا في هذه الشبكة السلفية كنت قد وجدت تزكية للشيخ يحى حفظه الله فأصبحت أتابع هذه الشبكة المباركة فوجدت فيها كلاما للشيخ البرعي بعلو سنده عن الأخ علي مثنى قال الأخ خالد الغرباني قال الأخ ياسر العامري أنه إلتقى بالشيخ البرعي في صنعاء قبل ذهابه إلى فسأله عن ملزمة مختصر البيان فقال عبدالرحمن إذا لم يتكلم فسيضر نفسه وقال أيضا هي أقوى ماكتب
            فنقلت هذا الكلام لبعض الأخوة ومنهم الأخ خالد فرج الشريف فاتصل بالشيخ البرعي وسأله عن الكلام المذكور أنفا وليس تثبتا من الخبر ولكن لتقوى الحجة على المتعصبين وأن هناك من يقر على حزبية العدني غير الشيخ يحى
            فما كان من الناقد البصير البرعي إلا أن قال له { باختصار كلهم سلفيين } نسأل الله الثبات حتى الممات

            تعليق


            • #7
              سلمت يمينك أبا عبدالسلام وحفظك وكفاك شر الحزبيين القدامى والجدد!!1

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد السلام حسن بن قاسم الريمي مشاهدة المشاركة
              التعبير بالخلود من التعبيرات المجملة التي ينبغي على قائل ذلك أن يتركه ، فإن الخلود قد يكون نسبياً وقد يكون دائماً ، فالأول قد يقال أنه لابأس بإطلاقه كاسم خالد بن الولد فإن النبي صلى الله عليه وسلم أقره ، أما التخليد المؤبد فهذا لا يكون أبداً لمن كان على وجه البسيطة قال الله تعالى { كل شيء هالك إلا وجهه }،

              بل حتى القرآن الكريم فضلا عن غيره من الكتب سيأتي اليوم الذي يُرفع من صدور الرجال وبطون الكتب كما هي العبارة المتداولة في كتب لعقائد في كلام الله ( منه بدأ وإليه يعود )
              وعليه فلو تترك هذه اللفظة لكان أجود ، ويُقتصر على ما بعدها خصوصاً وأنها قيلت في كتاب عليه مؤاخذات وانتقادات واشتمل على تأصيلات مخالفة لمنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين ،

              وهذا الكتاب يسمى بـ( الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة) لكاتبه محمد بن عبد الله الريمي المشهور بالإمام رده الله إلى جادة الصواب ، فقد أساء حقيقة إلى منهج السلف بالتأصيلات والتقعيدات التي تناولها في ثنايا هذا الكتاب ،

              وهناك رد مجمل لعلامة اليمن خليفة الإمام الوادعي رحمه الله الناصح الأمين الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله على هذا الكتاب سماه ( مجمل التقويم والصيانة لما جمعه الشيخ محمد الإمام في كتاب الإبانة ) وكذا هناك رد مسهباً لأخينا الفاضل / يوسف الجزائري أسماه ( مصباح الظلام على كتاب الإمام ) عجل الله بخروجه ،

              أما قائل هذه العبارة فهو الشيخ عبد العزيز البرعي أصلحه الله ووفقه لكل خير ، وهذه منه تعتبر زلة وغلو ينبغي التراجع عنها ، والله المستعان ، والبرعي وفقه الله حقيقة كثرت تخبطاته في الأوانة الأخيرة خصوصا في فتنة ابني مرعي ومشتقاتها من فتنة الوصابي والجابري ، فالله اسأل أن يبصره بالحق ويرده إليه ردا جميلا ، وقد قالها في أثناء مقدمته لكتاب الإبانة ص( 6)

              وحقيقة القول إن هذا الدعاء لا ينبغي أن يخرج من فيّ عامي فضلا عمن يطلق عليه لفظة شيخ ، ولكن الله يقول { تشابهت قلوبهم ) ولقد أحسن من قال :

              وعين الرضا عن كل عيب كليلة *** كما أن عين السخط تبدي المساويا

              وحقيقة القول:إن السؤال الذي يطرح نفسه بنفسه : ما لسبب في عدم إعطاء الشيخ الإمام نسخة خطية من كتابه الإبانة قبل طبعه للشيخ يحيى الذي يعتبر أعلم أهل اليمن بشهادة الإمام الوادعي له بذلك ، كما أُعطى ذلك للمشايخ المقدمين للكتاب ، فأرجو أن يعُرض هذا السؤال على الشيخ الإمام قبل غيره ،وكما قيل : عند جهينة الخبر ،

              ولكن الإجابة تحتاج إلى مراقبة لله تعالى وتقوى ، والشيخ الإمام نحسبه من أهل ذلك والله حسيبه ، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،،،،،،،،،،،،،،،

              سلمت يمينك يا كاتب المقال وسلمت يمين شيخنا أبي عبدالسلام حسن بن قاسم فقد أجاد وأفاد فلله دره ودر قلمه الذي يكتب به قليلاً في الشبكة ولكن نفعه كبير.

              وفقكم الله يا أسود دماج.

              ولن أنسى هنا أن أسدى الشكر الكثير لأخينا الفاضل / يوسف الجزائري على رده الذي أسماه :

              ...::: ( مصباح الظلام على كتاب الإمام ):::...


              عجل الله بخروجه ،فقد أجاد وأفاد.
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 14-09-2010, 10:09 AM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد السلام حسن بن قاسم الريمي مشاهدة المشاركة
                التعبير بالخلود من التعبيرات المجملة التي ينبغي على قائل ذلك أن يتركه ، فإن الخلود قد يكون نسبياً وقد يكون دائماً ، فالأول قد يقال أنه لابأس بإطلاقه كاسم خالد بن الولد فإن النبي صلى الله عليه وسلم أقره ، أما التخليد المؤبد فهذا لا يكون أبداً لمن كان على وجه البسيطة قال الله تعالى { كل شيء هالك إلا وجهه }، بل حتى القرآن الكريم فضلا عن غيره من الكتب سيأتي اليوم الذي يُرفع من صدور الرجال وبطون الكتب كما هي العبارة المتداولة في كتب لعقائد في كلام الله ( منه بدأ وإليه يعود )
                وعليه فلو تترك هذه اللفظة لكان أجود ، ويُقتصر على ما بعدها خصوصاً وأنها قيلت في كتاب عليه مؤاخذات وانتقادات واشتمل على تأصيلات مخالفة لمنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين ،

                إضافة إلى ما سبق :
                فإن هذا يعتبر اعتداءً في الدعاء ، ما ينبغي أن يصدر من أمثال الشيخ البرعي - هداه الله -

                وهنا سؤال (للمقلدة) حول كتاب (الإبانة) :
                لو رجع الشيخ الإمام - وفقه الله - عن الكتاب فما هو موقف القوم ؟! .

                تعليق

                يعمل...
                X