• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[مجمل التقويم والصيانة لما جمعه الشيخ محمد الإمام في كتابه (الإبانة)] لخليفة الإمام الوادعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مجمل التقويم والصيانة لما جمعه الشيخ محمد الإمام في كتابه (الإبانة)] لخليفة الإمام الوادعي

    مجمل التقويم والصيانة
    لما جمعه الشيخ محمد الإمام

    في كتابه "الإبانة.."



    لفضيلة الشيخ

    أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري

    -حفظه الله تعالى-

    دار الحديث السلفية بدماج

    حرسها الله من كل سوء ومكروه

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد:

    السؤال: يسأل بعض الإخوان عن رسالة الشيخ محمد بن عبد الله الإمام "الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة" ؟

    الجواب: الرسالة نظير رسالة: "رفقا أهل السنة بأهل السنة"، للشيخ عبد المحسن العبّاد –وفّق الله الجميع-، إلاّ أنّ رسالة الشيخ العبّاد أوضح قصداً، ورسالة الشيخ الإمام أكثر تبويباً.

    وقد ردّ الشيخ النجمي –رحمه الله- على رسالة الشيخ العبّاد ردًّا جميلاً محلى بالوضوح والنصح والإنصاف، طبع ضمن كتابه:"الفتاوى الجليّة عن المناهج الدعويّة"، طبعة دار المنهاج (1/220) إلى آخر الجزء.


    أما رسالة أخينا الشيخ محمد الإمام –وفقه الله- فممكن أن يقلبها علينا كل من يدعي السنة: (الإخوان المسلمون) أو (القطبية) أو (أبو الحسن) ؛ يمكن أن يأخذوا هذا الكتاب ويقلبوه ضدنا إن شاءوا غيّروا العنوان أو غيّروا اسم المؤلف، وإن شاءوا تركوه على ما هو، وهذّبوا ما أرادوا تهذيبه منه، وصدروه باسم الردّ علينا بنفس المادة ؛ ونحن ممكن أن نأخذ الكتاب ونردّ به عليهم.


    فالكتاب يمكن أن يتجاذبه كل من يدّعي السنة في الردّ على الآخر لكونه فيه ذكر أدلة وآثار عامة مجملة كل قد يَسْحَبـُهَا لصالحه.


    الكتاب مستغل، قد يستغله (الحزبيون) علينا، مع أنَّنا نحسن الظن بالشيخ محمد أنه ألَّفه -إن شاء الله تعالى- بحسن قصد -والله حسيب الجميع-، ولا أستبعد أن يستغله (الحزبيون) وفصائلهم يدرسونه ويشيدون به باعتبار أنهم يقولون: "أهل السنة يحزّبوننا، ونحن أهل سنة، وهذه الأدلة تؤيّد أقوالنا..".

    وقد كتبوا في نفس الموضوع نظائره إلاّ أنهم يصرّحون بالطعون في أهل السنة، فلم تكن لكتاباتهم كبير رواج، وهم وفصائلهم يرون أنه "لا يجوز لأحد أن يقول عنهم إنهم خارجون عن أهل السنة ؛ بل يرون إنهم هم أهل السنة حقاً.."، وأن تحزيبهم: "بغيٌ.." ! و"ظلمٌ.." ! و"عدم حرص على الأُخوة.." ! و"عدم حرص على جمع كلمة المسلمين.." ! و"سعي بالفرقة.."، و"نزغات شيطانية.." ! و"تحاملٌ.." ! وغير ذلك من الأوصاف.
    ولهذا، الذي يريد أن يكتب في "أدب الخلاف" يوضح ويسير في أدب الخلاف على ما دل عليه قول الله تعالى:﴿وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ ذَلِكُمُ اللهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾[الشورى:10]،


    وقوله: ﴿فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً﴾[النساء:59]،


    ثم يشرع في الموضوع:


    -كيف كانت دعوة الرسل وردود السلف ؛

    -وكيف عرضها على الكتاب والسنة وعلى قواعد أهل العلم وعلى المصالح الشرعية الدينيـة لا الشخصيـة ؛

    -وكيف بيان خطأ المخطئ ؛

    -وأدب الطالب مع معلمه ؛

    -والولد مع وَالِده ؛

    -والراعي والرعية ؛

    -وكيف احترام العلماء والتعامل معهم -تعاملاً صحيحاً- ؛ بدون هوى وبدون تقليد ولا عصبية وأمثال هذا.

    هذا موضوع يحتاج إلى كتابة فيه -علمية واضحة-، بدون لفيف يستغله ضدّنا المخالفون، ولا تعسّف ومحاولة تطويع الموضوع لدعم جانب التوقّف الصوري مع قول فلان أو غيره من المشايخ في هذه الفتنة.

    وقد أخبرنا إخواننا أهل السنة في كثير من البلدان أن جماعة (أنصار السنة) وغيرها يأخذون من رسالة "رفقاً.." للشيخ العبّاد –وفقه الله-، ويردّون منها على أهل السنة وهم يضاهون (الإخوان المسلمين) في كثير من المخالفات، ثم يستغلّون هذه الرسالة في صالحهم ضدّ أهل السنة على أنَّناَ: "لم نرفق بهم وهم أهل السنة.."، فـ: "نحن مُتشدِّدون.." و"ظلمة.." وغير ذلك من الفرى.

    هذا، وهي أوضح من رسالة الشيخ محمد الإمام -وفّقنا الله وإياهم جميعاً-.

    فإذاً الشيخ محمد الإمام -أصلحه الله- قدّم خدمةً -لا أظنه يريد تقديمها جاهزة لعديد من الفرق الناسبة أنفسها إلى أهل السنة-،

    -وإن كان قصده في هذا حسناً فيما نحسبه والله حسيبه-، ولكن «كم من مريد للخير لم يبلغه».

    فصار حاله في هذه الرسالة كَـما قيل:
    رام نفعاً فضرّ من غير قـصـدٍ*** ومن البرّ ما يـكون عـقوقـا

    وكمن يحاول أن «يعالج الزكام بما قد يسبب الجذام»،

    فهو على حساب المحاماة عن (العدني) و(الوصابي) جرّه ذلك إلى الدِّفاع عمّن لا يرضى الدِّفاع عنه وشيء من الغمز والتحقير لإخوانه أهل السنة في دار الحديث بدماج، وغير ذلك من المخالفات لسْنا في سياق نقدها الآن، والله المستعان.

    فيا ليته يعيد النظر في هذا الكتاب، ولا يغتر بتلك المقدِّمات العاطفية التي لم تقوّم الكتاب تقويما عِلمياً، فالكتاب هذا هو تقويمه وهذا مضمونه، وهذه رتبته بلا وكْسٍ ولا شططٍ -إن شاء الله-
    كما تقدّم: أنه يخدم عديداً من الفرق الناسبة أنفسها إلى أهل السنة.

    وأنه قد تضمّن بعض أصول (أبي الحسن) و(عرعور) وغيرهم ممن قد رُدّ عليهم خطؤهم في جعل هذا الغلاف المحيطي لحماية أخطائهم، وعدم نقدها، وعدم قبول الجرح فيهم بحق، بنقولات عامة مجملة قد بارت على أصحاب فكرة "الموازنات" وغيرهم، بِـغَضِّ النظر عن قصد مؤلفه أخينا الشيخ محمد الإمام -وفّقه الله-، وهذا يفيد أن المحاماة عن أخطاء الرجال -بقصد أو بغير قصد- تتعب المحامي والمحامى عنه وغيرهم.

    ينبغي لمن يريد أن يقوّم الكتاب أولاً: أن ينظر إلى أبعاد ما يتضمنه الكتاب، وما يهدف إليه.

    فهذا الكتاب يهدف إلى قضية حاصلة بين (الحجوري) و(العدني) و(الوصابي)، ويريد يلملم من هنا ومن هنا، والمسألة أبعادها أوسع، أبعادها يستفيدها (الإخوان المسلمون)، ويستفيدها (القطبيون)، ويستفيدها (الحسنيون) وغيرهم، ويردّون علينا بمادة جاهزة.

    أما مسألتُنا هذه فهي أدنى من هذا كلّه لو سلمت من الرغبة في توسيعها علينا لمقاصد ودوافع، ليس الله عنها بغافل فلا تحتاج إلى هذا التفالت والهيلمة، فبعض طلابنا حصل منهم كذا وكذا وتحزّبوا، فإن رجعوا وإلاّ يخلف الله، وقد أخلف الله خيراً منهم ولله الحمد.

    وخير ما يسْلكه من أراد الخير له ولهم في هذه المسألة حثّهم على التوبة والرجوع إلى جادة الصواب، بدون أن تجهدوا أنفسكم وغيركم بالمحاماة عن أخطائهم وأخطاء غيرهم ضمناً، وتجريئهم على التمادي في الباطل، هذه طريقة خاطئة من أساسها إلى رأسها وإن زُيِّنت لكم وسميتموها (..تَـوَقُّفاً..) أو (..صُلْحاً..)، فإنها تضر المحامي عن الباطل والمحامى عنه، لأن الحق أقوى من أن يخضع لمجرد برز عضلات بغير برهان.

    هذا هو الصواب لمن أعطى الحق عظمته، ونزّل الأمور منازلها، بفقه مأخوذ من قول الله تعالى: ﴿وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا﴾ [الأنعام:164]،
    وقوله: ﴿وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى﴾[الإسراء:15].


    سؤال: أخ يقول: هل نستطيع أن نقول إن كتاب الشيخ محمد الإمام: هذا كتاب دعوة للتقريب بين الفِرق المناوئة لأهل السنة مع أهل السنة ؟

    الجواب: ليس على إطلاقه في سائر المناوئين، نعم مؤداه دعوة للتقريب بيننا وبينا الفِرق المناوئة لنا ممن ينتسبون إلى أهل السنة كـ: (الإخوان) و(السرورية) و(الحسنيين) و(القطبيين) و(أصحاب الحزب الجديد)، ونحو هؤلاء من حيث يشعر الشيخ محمد أو لا يشعر.

    هذا تقويم مجمل لما تضمنه كتاب "الإبانة.." ونأمل من أخينا الشيخ الفاضل محمد الإمام –حفظه الله- أن ينظر في كتابه هذا بتقويم له مفصّل بما لا يحتاج إلى أن يرشده إلى تفاصيل ذلك غيره وجزاه الله خيرًا.
    حرر في عصر
    يوم الخميس 26 رجب 1431 هـ


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 12-07-2010, 08:02 PM.

  • #2
    ما شاءالله

    حفظك الله ياشيخنا من كل سوء ومكروه

    ووقاك من شر كل حاسد حاقد

    جزاك الله خير أخي علي بن مثنى

    تعليق


    • #3
      بارك الله في الشيخ الفاضل العلامة الناصح الأمين يحيى الحجوري - حفظه الله .

      فقد لخص حفظه الله محتوى كتاب الشيخ محمد الإمام - حفظه الله - (الإبانة) .
      وبعد هذا ،، فإن الحق واضح بين ، والباطل باطل ولو زخرف بالقول .

      والعدني والوصابي والجابري عليهم التوبة النصوح والرجوع إلى الله قبل لقائه .
      ولن ينفعهم الدفاع عنهم ، بل الواجب نصحهم بترك التحزب .

      تعليق


      • #4
        نسأل الله تعالى أن يبارك في الشيخ الفاضل العلامة الناصح الأمين المجاهد

        يحيى بن علي الحجوري

        و نسأله تعالى أن يرفع قدره في الدارين و أن يكبت حاقديه و حاسديه .

        تعليق


        • #5
          جزى الله شيخنا الوالد المربي أبا عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري خيرًا
          نسأل الله العظيم أن يحفظه ويبارك فيه ويجزيه عنا وعن المسلمين خيرًا
          ونقول: الشيخ الإمام حبيب والحق أحب الينا
          والعدني والوصابي والجابري عليهم التوبة النصوح والرجوع إلى الله قبل لقائه .
          نعم وكذلك إصلاح ما أفسدوه فقد كانت ولا زالت دماج معظمة في قلوب السلفيين ولا يجرؤ أحد لابغمز ولا بلمز حتى جاء هؤلاء ببغيهم وظلمهم وكذبهم فسنوا لهم سنة سيئة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
            بارك الله في الشيخ الفاضل العلامة الناصح الأمين يحيى الحجوري - حفظه الله .

            فقد لخص حفظه الله محتوى كتاب الشيخ محمد الإمام - حفظه الله - (الإبانة) .
            وبعد هذا ،، فإن الحق واضح بين ، والباطل باطل ولو زخرف بالقول .

            والعدني والوصابي والجابري عليهم التوبة النصوح والرجوع إلى الله قبل لقائه .
            ولن ينفعهم الدفاع عنهم ، بل الواجب نصحهم بترك التحزب .
            جزاكم الله خيرا
            نسأل من الله تعالى أن يحفظ الشيخ العلامة يحيى الحجوري وأن يعينه على بغي المخالفين وتخذيل المخذلين

            تعليق


            • #7
              جزى الله شيخنا الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي -رحمه الله- خيرا على نصحه، وحرصه على صفاء ونقاء وتميّز هذه الدعوة المباركة
              ونسأل الله أن ينفع الشيخ محمد الإمام بهذه التنبيهات القيّمة

              وبإمكان الأخوة تحميل الموضوع على هيئة ملف (بي دي أف) لتسهيل نشره
              من هنا
              الملفات المرفقة
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 09-07-2010, 06:29 PM.

              تعليق


              • #8
                ماشاء الله كلام طيب جزاك الله خيرا شيخنا المبارك أبا عبدالرحمن يحيى بن علي الحجوري وبارك فيك وفي علمك ووقتك وجهدك
                فهذا تقويم طيب لكتاب شيخنا محمد بن عبدالله الإمام حفظه الله
                فلابد من تقويم الرجال وكذلك تقويم الكتب
                ولقد عهدناك أيها الشيخ الجليل صادعا بالحق لا تخاف في الله لومة لائم ولقد وفق الله الشيخ مقبل حين قال عنك أيها الشيخ الجليل أنك قوال بالحق لا تخاف في الله لومة لائم
                فنتمنى من شيخنا الامام وفقه الله كما قلت أيها الشيخ المبارك إعادة النظر في هذا الكتاب وجزاك الله خيرا

                وجزى الله الناشر والناقل والمشارك والقارئ المنصف خيرا

                تعليق


                • #9
                  تقويم من الشيخ الناصح الأمين لكتاب الشيخ محمد الإمام مسدد
                  يشكر الناصح الأمين على نصحه
                  والنصيحة إن عمل بها تجلب لصاحبها باذن الله التوفيق والسداد

                  تعليق


                  • #10
                    جزاك الله خيرا شيخنا يحيى وبارك الله فيك وأطال في عمرك على طاعته ووالله أنك من نعم الله على أهل السنة ووالله أن الامام الوادعي رحمه الله تعالى وفق توفيقا عظيما لما أختارك خليفة له على إرثه العظيم فنسأل الله الحي القيوم السميع المجيب أن يثبتك ويزيدك من الخيرات في الدنيا والاخره وإني لأحدث نفسي أحيانا كيف لو كان خليفة الامام الوادعي هو العدني المخذول ؟؟؟؟ ولكن الحمد لله والفضل يعلم سبحانه ماكان ومايكون ومالم يكن لو كان كيف يكون

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                      جزى الله شيخنا الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي -رحمه الله- خيرا على نصحه، وحرصه على صفاء ونقاء وتميّز هذه الدعوة المباركة
                      ونسأل الله أن ينفع الشيخ محمد الإمام بهذه التنبيهات القيّمة

                      وبإمكان الأخوة تحميل الموضوع على هيئة ملف (بي دي أف) لتسهيل نشره
                      من هنا
                      آمين.......

                      تعليق


                      • #12
                        جزى الله شيخنا الإمام أبا عبدالرحمن يحيى بن علي الحجوري على هذا التنبيه النفيس لأخيه في الله الشيخ الفاضل أبي نصر محمد ـ الإمام ـ وأسأل الله أن يفعنا جميعاً وأن ينفع الشيخ الإمام بهذا النصيحة فو الله سوف ترون تكثر المميعة ومن ذكرهم الشيخ ـ حفظه الله ـ بهذا الكتاب والإشادة به ليس حباً فيه وإنما من باب فصادف قلباً خالياً فتمكنا ـ والله الموفق ـ

                        تعليق


                        • #13
                          يُرفع رفع الله قدر شيخنا الناصح الأمين
                          ونفع الله بهذا النصح والتبيين جميع إخواننا السلفيين


                          ومن هنا
                          يمكنكم تحميل الموضوع على شكل مطوية للنشر
                          أعدها أحد إخواننا الأفاضل جزاه الله خيرا

                          الملفات المرفقة
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 12-07-2010, 08:03 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                            يُرفع رفع الله قدر شيخنا الناصح الأمين
                            ونفع الله بهذا النصح والتبيين جميع إخواننا السلفيين


                            ومن هنا
                            يمكنكم تحميل الموضوع على شكل مطوية للنشر
                            أعدها أحد إخواننا الأفاضل جزاه الله خيرا

                            آمين آمين آمين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                              يُرفع رفع الله قدر شيخنا الناصح الأمين

                              ونفع الله بهذا النصح والتبيين جميع إخواننا السلفيين


                              ومن هنا
                              يمكنكم تحميل الموضوع على شكل مطوية للنشر
                              أعدها أحد إخواننا الأفاضل جزاه الله خيرا
                              جزاك الله خيرً يا أبا إبراهيم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X