• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[كلمة للشيخ يحيى حول ما نُشر على الشيخ سليم الهلالي من انتقادات؟]وفيها نصح طيب لمشايخ الأردن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [كلمة للشيخ يحيى حول ما نُشر على الشيخ سليم الهلالي من انتقادات؟]وفيها نصح طيب لمشايخ الأردن

    بسم الله الرحمن الرحيم

    من هنا بارك الله فيكم بصيغة mp3

    ومن هنا يمكنكم تحميل المادة بصيغة rm

    مدة المادة 15:06
    دقيقة

    سُجّلت هذا المادة ليلة الخميس
    (19 جمادى الأولى 1431 هـ)
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 16-05-2010, 02:08 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ضياء بن محفوظ الشميري
    جزاكم الله خيراً ، لكن كأن المادة فيها نقص !!
    ومن هنا يمكنكم تحميل المادة بصيغة rm
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3
      بارك الله في الشيخين الفاضلين.



      ومن هنا يمكنكم التحميل بصيغة mp3
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        حفظ الله الشيخ يحيى وبارك فيه
        ووفق الله الشيخ سليم

        تعليق


        • #5
          أرجو تجربة المادة الصوتية على هذا الرابط الجديد

          من هنا بارك الله فيكم
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • #6
            تفريغ فتوى الشيخ يحي الحجوري ..

            بسم الله الرحمن الرحيم

            قال الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله - :

            السؤال : أخٌ يقول يسأل عن ما يحصل من الإنتقادات على الشيخ سليم الهلالي - جزاه الله خيرًا - ؟
            الجواب : زارنا وسمعنا منه كلامًا سلفيًا ؛ وانهال عليه طلبة العلم بالنقاش ؛ وتركت لهم المجال عمدًا ( ! ) ؛ لمِا ينقل أنه مع [ يعني ] ماذا فيما يتعلق ببعض الأمور المالية ؛ وكذلك ربما قديمًا نزل عند بعض الناس وما إلى ذلك ؛ خصوصًا قضية أبي الحسن ، فما كان من كلامٍ جيدٍ ذكره ؛ وما كان من انتقادٍ عليه بيَّنه بيانًا طيبًا .
            وفي مسألة ما يتعلق بالأمور المالية التي يقولون بينه وبين بعض الناس هناك ؛ هذه مسائل تعود إلى المحاكم ، إن كان هناك شيء يُضبط المسألة تُعاد إلى نِصابها ؛ إما إلى شيء [ .. ] عليها صكوك وعليها مواثيق ؛ ومثل هذا [ يعني ] شيء معلوم ؛ وإما إلى شيء ملتبس ففيهم ما يقضي فيه .. تقضي فيه المحاكم من أيْمانٍ أو براهين أو نحو ذلك ، أمَّا ما رأينا منه فلنا ما ظهر ؛ ومن ثمَّ .. يعني زارنا زيارة طيبة ؛ وخرج دعوة نزل عند الإخوان الطيبين ؛ وأرسل له بعض الحزبيين ؛ وبعض المتعصبين للحزبيين أن ينزل عندهم فلم ينزل عندهم ، الحاصل أنه ذهب من عندنا على حالٍ حسن ولم نر منه ما [ يعني ] يستحق الإنتقادات تلك التي يثيرونها عليه() ؛ ثم بينه وبين الحلبي وبين بعض الناس أمور يُعاد فيها إلى الكتاب والسُنة ؛ لقول الله - عز وجل - : " وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ " [الشورى : 10] ؛ " فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً " [النساء : 59] ؛ سواء كان في مسألة المادة - التي هي الدنيا - نسأل الله العافية من فتنتها ؛ أو كانوا ينتقدون عليه شيء في خلال صحبته الأولى ؛ أو نحو ذلك ، أما نحن فلنا ما ظهر - ما رأينا منه إلا الخير - ولا نزال نذكره بخير ؛ ما رأينا منه إلا الخير ولا نزال نذكره بخير ، أنا أتمنى من علي الحلبي أن يصفو مثل صفاء زميله ! ؛ والله .. يعني إذا انتقد عليه السلفييون يقول : والله هذه كانت قديمًا وأنا الآن أُناصح ؛ ونصحته فإن لم يستقم تجنبناه ؛ وبيان حاله في أبي الحسن وبيان حاله .. والله أتمنى أن يصفو كصفاء زميله قديمًا الشيخ سليم ؛ هو زميله جدًا منذ سنين ؛ ونسأل الله - عز وجل - أن يوفقنا جميعًا للخير وللصفاء وللمنهج الحق نحن ومن يسمع .
            أوصي إخواني ألاَّ يتحاملوا على من كان سلفيًا .. صحيح .. نعم إذا تحزَّب الإنسان اخبطوه ( ! ) = ابتدع ؛ أما السلفي تحصل عنده شيء من الإنتقادات ينتقد بحسبها ؛ ويبين له خطؤه بحسبها بدون هذا التحامل ( ؟! ) ؛ ولا أظن أن الذين انتقدوا على الشيخ سليم حاليًا بعد الذي سمعناه منه ؛ وبعد الذي يسير عليه وكذا ؛ أن الذين انتقدوا عليه حاليًا يستطيعون إخراجه من السلفية ؟!! ؛ لا .. لا أظن [ سيعجزون عن ذلك ] إن كان كما سمعنا من المقال() ؛ ومن الـ .. وما رأينا من المجالس ؛ ثم الواقع أنه على حصيلة علمية() - الشيخ سليم على حصيلة علمية - والله إن تكلم في الحديث يُفيد من حيث شرحه وتوضيحه ؛ وإن تكلم في القرآن يفيد من حيث تفسيره ؛ وإن تكلم في المنهج السلفي يفيد يا أخي ؟! ؛ هذا الذي أوصي به إخواني ومن يسمع ( !! ) عدم التحامل على السلفي ( ! ) ؛ إن حصلت منه أخطاء على حسب أخطاءه [ يعني ] يُعامل ويُناصح وما زال في إطار سلفي() ؛ لأن عندنا ولاء للحق وأهله وبراء من الباطل وأهله ؛ وكلٌ يوالى على قدر ما عنده من الخير والسُنة ؛ ويجتنب ويُحذَّر منه وقد يُعادى على ما عنده من المخالفة ؛ ويعادى على ما عنده من المخالفة والبدعة ؛ وكما سمعتم أني أتمنى والله من سائر من يسمع هذا الكلام من إخواننا مشايخ الأردن أو غيرهم أن يُجتنب الشطط والغلط ؛ وأن نسعى في إقامة دين الله كما أراد الله - سبحانه وتعالى - ؛ أن أقيموا الدين .. هكذا أمر الله ؛ " شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ " [الشورى : 13] ؛ هذه الوصايا لأنبياء الله ورسله لنا بهم أسوة حسنة ؛ فواجب علينا أن نقيم الدين ولا نتفرق فيه ؛ وأن نقوِّم وننصح من يستحق النصح ما دام سلفيًا() ؛ ومن ليس بسلفي أيضًا نقومه وننصحه ( ! ) إن أبى " فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا " [النجم : 29] ؛ ونحن كذلك أيضًا نقبل في جانبنا التقويم والنصح ؛ والمؤمن مرآة أخيه() ؛ المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا() ؛ مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى() ؛ ثم نذكِّر أنفسنا أننا وجدنا دعوة طيبة ؛ طلاَّب الشيخ مقبل - رحمه الله - ؛ وطلاَّب الشيخ الألباني - رحمه الله - ؛ وطلاَّب الشيخ ابن باز - رحمه الله - ؛ وطلاَّب الشيخ العثيمين - رحمه الله - ؛ أمثال هؤلاء من العلماء وطلاَّبهم وجدنا دعوة طيبة ؛ دعوة سلفية نقية ذكية الواجب الحفاظ عليها وعدم التفريط فيها ؛ متآخين متحابين متزاورين متضافرين متناصرين ؛ مستعينين بالله راجين ثوابه خائفين عذابه ؛ ونحافظ على هذه النعمة ؛ نعمة السُنة وجدناها خيرًا والله ؛ نعمة العلم ؛ نعمة العقيدة الصحيحة ؛ نعمة الدعوة إلى الله طريق المرسلين عليهم الصلاة والسلام ؛ " وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ " [فصلت : 33] ؛ عدم التعاطف مع المبطل ؛ قال الله - سبحانه - : " وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً " [النساء : 107] ؛ وقال : " هَاأَنتُمْ هَـؤُلاء جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً " [النساء : 109] ؛ أعني بذلك أن هذه الدعوة التي وجدناها على ثباتٍ وسُنة وخير ؛ بقدر ما نحافظ عليها ينصرنا الله ؛ وبقدر ما نغيْر ونبدِّل بمجالسة فلان إما إحياء التراث وإما بعض الجمعيات ؛ وإما كذلك بعض المغرضين للتفتيت في الدعوة ؛ وإما .. وإما يحصل الضعف ؛ الحسي والمعنوي ؟!! ؛ حتى في الشخصية ( ! ) الإنسان يضعف ( ! ) ؛ ويسقط قوته بقدر ما يتفلت عن الحق [ فإن الحق قوة = الحق عِز = الحق نصر ] ؛ قال الله - عز وجل - : " وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ " [الحج : 40] ؛ ونصرة الله - سبحانه - بنصرة دينه ! ؛ بنصرة الحق ؛ قال : " إِن تَنصُرُوا اللَّهَ " ؛ " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا " الخطاب للمؤمنين ( !! ) ؛ " إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ " [محمد : 7] ؛ ونحن والله بحاجة إلى نصرة الله - سبحانه وتعالى - ليل نهار = سر جهار ؛ في أي حالٍ من أحوالنا ؛ ومنقلب من متقلباتنا ؛ وبحاجة إلى تثبيت أقدامنا والواقع أن الزعزعة والتأرجح والتأرنح وغير ذلك مما يحصل في أوساط الدعاة كله نتيجة الضعف الإيماني والضعف العلمي ؛ وعدم القيام بنصرة دين الله - سبحانه وتعالى - كما أحب وأراد ؛ وإلاَّ فوعد الله لا يُخلف ؛ " وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ " [الحج : 47] ؛ " وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً " [النساء : 122] ؛ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثاً " [النساء : 87] ؛ من تقرَّب إليَّ شبرًا تقرَّبت إليه ذراعًا ؛ ومن تقرَّب إليَّ ذراعًا تقرَّبت إليه باعًا ؛ ومن أتاني يمشي أتيته هرولة() ؛ حديث قدسي ، تأمل هذا الحديث العظيم ؛ أن تَقْرُب قليلاً والله يكرمك ويَقْرُب كثيرًا - سبحانه وتعالى - ؛ " وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللّهِ " [النحل : 53] ؛ اللهُ كريم وأكرم ؛ " اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ " [العلق : 3] ؛ على هذا نتواصى بتقوى الله - سبحانه وتعالى - وبالتمسك بالسُنة ؛ وبالجِد والاجتهاد في نشر توحيد الله - عز وجل - ؛ وسُنة نبينا - صلى الله عليه وسلم - في أوساط المجتمعات الهائلة التي بأمس الحاجة إلى هذا ؛ سواء هنا في اليمن أو غير اليمن ؛ والله ما للأمة خلاص من الفتن والقلاقل والانقلابات والثورات وزعزعة الأمن وغير ذلك مما يسبب الخوف الديني والدنيوي إلا بتحقيق توحيد الله ؛ والعمل بكتاب الله ؛ وسُنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ؛ قال الله - عز وجل - : " الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ " [الأنعام : 82] ؛ وقال الله - عز وجل - : " إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلاً مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ " [فصلت : 30 : 32] ؛ يا لها من آيات والله ؛ وقال الله - عز وجل - : " وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً " [النور : 55] ؛ وغير ذلك من الأدلة العظيمة التي فيها وعد الله - سبحانه وتعالى - بخير الدنيا والآخرة لمن أقام دينه وتمسك بالحق ؛ هذا تواصي نسأل الله أن ينفعنا ومن يسمع به ؛ وبغيره من كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ونحن نؤْمن ، مؤْمنون وموقنون إن - شاء الله - بقول الله - عز وجل - : " وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ " [الذاريات : 55] ؛ ولا شك ! ؛ تنفع المؤمن جدًا ؛ وتفيده جدًا ؛ ويتذكر ؛ " سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى * وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى " [الأعلى : 10 - 11] .اهـكانت هذه الكلمة من فضيلة الشيخ المبارك الناصح الأمين يحي بن علي الحجوري - حفظه الله - في يوم الخميس ؛ الموافق 19 / جمادى الأولى / 1431 هـ

            التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 20-11-2012, 02:18 PM.

            تعليق


            • #7
              يرفع
              رفع الله قدر شيخنا الناصح الأمين
              وأعاذنا الله من أهل التحريش والفتن

              تعليق

              يعمل...
              X