• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صد عدوان البرمكي المشين وبيان براءة الناصح الأمين من الطعن في عثمان أمير المؤمنين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جزاك الله أخانا ياسر وزادك الله من فضله

    تعليق


    • #17
      هل الطعن في الشيخ / يحيى الحجوري طريقهم للطعن في الإمام / مقبل الوادعي رحمه الله

      حكم الأذان الأول يوم الجمعة للشيخ مقبل رحمه الله تعالى


      هل الآذان الأول يوم الجمعة بدعة ؟

      إن البخاري روى في صحيحه من حديث السائب بن يزيد رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان له مؤذن يأذن أذان واحد أو بهذا المعنى: ذكره البخاري في كتاب الجمعة فلما أن كثر الناس وهو من حديث السائب بن يزيد رحمه الله تعالى أمر عثمان مناديا آخر ينادي من على الزوراء وهي مكان في سوق والذي فعله عثمان رضي الله عنه من أجل أن يحضر الناس ويتأهبوا لصلاة الجمعة فهذا اجتهاد من عثمان رضي الله تعالى عنه وقد قال ابن عمر كما في مصنف ابن أبي شيبة أن الأذان الأول يوم الجمعة بدعة .

      وأما حديث "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ" فأحسن من تكلم عليه فيما اطلعت عليه أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد رحمه الله تعالى الشهير بابن حزم قال: إما أن نأخذ بسنن الخلفاء الراشدين كلها فهذا لا سبيل إليه لأنهم قد اختلفوا وإما أن نردها كلها فهذا ضلال مبين لأن من سننهم ما هو موافق لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

      وإما أن نأخذ من سننهم ما كان موافقا لكتاب الله ولسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال وهذا هو قولنا ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتابه "التوسل والوسيلة" ما معناه ليس لأحد سنة مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وهكذا يذكره الحاكم قبل شيخ الإسلام ابن تيمية يذكره عن يحيى بن آدم أنه قال لا سنة لأحد مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

      وإنما كان يقال : سنة أبي بكر وعمر من أجل أن يعلم أن تلك السنن كان يعمل بها في عهد أبي بكر وعمر ورب العزة يقول في كتابه الكريم "الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا" ويقول "اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ" الأعراف 3

      وأما حديث "اقتدوا بالذين من بعدي أبو بكر وعمر"

      فهذا أيضا ليس داخلا في الموضوع لأن عثمان هو أول من ابتدأ به ثم الذي نعتقده أن الحديث ضعيف لأنه من رواية ربعي بن حراش عن حذيفة وهو لم يسمعه من حذيفة وأيضا مولى ربعي مبهم لا يعرف.

      فعرف من هذا أن الأذان الأول ليس بسنة وترتب على هذا أمر آخر وهو الركوع بين الأذانين ربما استدل مستدلون بحديث "بين كل أذانين صلاة" ولكن قد عرفت أن الأذان الأول لم يثبت: والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان إذا صعد المنبر ابتدأ خطبته أما التسليم فقد وردت فيه أحاديث لا يخلوا حديث منها عن مقال لكن هي بمجوع طرقها صالحة للحجية برتبة الحسن فعرف من هذا أن الأذان الأول ليس بسنة ولا ينبغي أن يفعله المسلم وإنما اجتهد عثمان والاجتهاد قد يصيب وقد يخطئ والرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول : "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ".

      يقول "وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة" بل يقول الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم "إن الله حجب التوبة عن كل صاحب بدعة حتى يدع بدعته" رواه الطبراني وابن أبي عاصم من حديث أنس وقال الحافظ المنذري : إن سنده حسن.

      من كتاب اجابة السائل على أهم المسائل ص 333

      وفي كتابه النفيس غارة الأشرطة ط مكتبة صنعاء الأثرية جزء 2 ص 99

      سأل : هل كل صاحب بدعة مبتدع ؟ وما التلازم بين البدعة والمبتدعة ؟

      الجواب لا ، وليس كل صاحب بدعة مبتدع ، فعثمان رضي الله عنه أمر بالاذان الأول من الزوراء وكان عبدالله بن عمر اذا دخل مسجدا يؤذن فيه بالاذان الأول تركه وقال : إنه مسجد بدعة ومع هذا فهو لا يقول إن عثمان مبتدع ، بل عثمان اجتهد ومن بعد عثمان اذا ظهرت الأدلة وقلد عثمان على هذا فهو يعد مبتدعا لأن التقليد نفسه بدعة كما قال الصنعاني :

      واقـــبــــح من كل ابتداع ســمعته **** وأنكـاه للقلب الموفق للـرشـد
      مذاهب من رام الخـلاف لبعضها ****يعض بأنياب الاساود والاسد
      الى آخر الابيات .

      ثم يقول ان التقليد لم يحدث الا بعد القرون المفضلة .


      منقول

      التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 18-05-2010, 08:12 PM.

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم
        • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

        قال ابن رجب - رحمه الله - في [ فتح الباري ] جـ 5 صـ 451 - 454 عند [ كتاب الجمعة - باب الأذان يوم الجمعة ] : وقد أنكر عطاءٍ الأذان الأول ، وقال :إنما زاده الحجاج، قال :وإنما كان عثمان يدعو الناس دعاء . خرّجه عبد الرزاق ؛ وقال عمرو بن دينار :إنما زاد عثمان الأذان بالمدينة ، وأما مكة فأول من زاده الحجاج، قال :ورأيت ابن الزبير لا يؤذن له حتى يجلس على المنبر ، ولا يؤذن له إلا أذان واحد يوم الجمعة خرّجه عبد الرزاق أيضاً ؛ وروى مصعب بن سلام ، عن هشام بن الغاز ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : إنما كان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إذا قعد على المنبر أذن بلالٌ ، فإذا فرغ النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من خطبته اقام الصلاة ، والاذان الأول بدعة ؛ وروى وكيع في (( كتابه )) عن هشام بن الغاز ، قال :سألت نافعاً عن الأذان يوم الجمعة ؟ فقالَ : قالَ ابن عمر : بدعةٌ ، وكل بدعة ظلالة ، وإن رآه الناس حسناً.
        وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم :لم يكن في زمان النَّبيّ - صلى الله عليه وآله وسلم - إلا أذانان : أذان حين يجلس على المنبر ، وأذان حين تقام الصَّلاة.. قال :وهذا الأخير شيء أحدثه الناس بعد.. خرّجه ابن أبي حاتمٍ ؛ وقال سفيان الثوري :لا يؤذن للجمعة حتى تزول الشمس ، وإذا أذن المؤذن قام الإمام عى المنبر فخطب ، وإذا نزل أقام الصلاة ، قال : والأذان الذي كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأبي بكر وعمر أذان وأقامة ، وهذا الأذان الذي زادوه محدثٌ
        .
        وقال الشافعي - فيما حكاه ابن عبد البر - : أحب إلي أن يكون الأذان يوم الجمعة حين يجلس الإمام على المنبر بين يديه ، فإذا قعد أخذ المؤذن في الأذان ، فإذا فرغ قام فخطب ، قال : وكان عطاءٍ ينكر أن يكون عثمان أحدث الأذان الثاني ، وقال : إنما أحدثه معاوية . قال الشافعي : وأيهما كان ، فالأذان الذي كان على عهد النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - ، وهو الذي ينهى الناس عنده عن البيع .

        ......................

        ثم ذكر الحافظ - رحمه الله - أوجه ذلك عند الشافعية والحنابلة ، ثم قال : وقال القاضي أبو يعلى : المستحب أن لا يؤذن الا أذان واحد ، وهو بعد جلوس الإمام على المنبر ، فإن أذن لها بعد الزوال وقبل جلوس الإمام جاز ، ولم يكره ؛ ثم ذكر حديث السائب بن يزيد هذا ؛ ونقل حرب ، عن إسحاق بن راهويه :أن الأذان الأول للجمعة محدث ، احدثه عثمان ، رأى أنه لا يسمعه إلا أن يزيد في المؤذنين ، ليعلم الأبعَدِين ذلك ، فصار سنة ، لأن على الخلفاء النظر في مثل ذلك للناس ؛ وهذا يفهم منه أن ذلك راجع إلى رأي الإمام ، فإن احتاج اليه لكثرة الناس فعله ، وإلا فلا حاجة إليه .

        ...............

        • قول الإمام الشافعي - رحمه الله - : " وأيهما كان " يريد سواء أكان عثمان أو معاوية - رضي الله عنهما - .
        التعديل الأخير تم بواسطة ضياء بن محفوظ الشميري; الساعة 17-05-2010, 06:13 PM.

        تعليق


        • #19
          إخواني الكرام: جزاكم الله خيرا ، وبارك فيكم ، وزادكم من فضله العظيم.

          وقريبا إن شاء الله:

          (صد عدوان البرمكي المشين 2)

          (الدلائل الجلية على أن الأذان الأول من المسائل الاجتهادية)

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ياسر بن مسعود الجيجلي مشاهدة المشاركة
            للفائدة:




            ردود البرمكي تنشر في شبكة الأشري أيضا.

            أليس حداديا؟؟



            أنظر المرفقات ، نسأل الله العافية
            الملفات المرفقة

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ياسر بن مسعود الجيجلي مشاهدة المشاركة
              للفائدة:

              ردود البرمكي تنشر في شبكة الأشري أيضا.

              أليس حداديا؟؟

              (تشابهت قلوبُهم)

              وبالمقابل لن تجد منتدى حزبياً ينشر ردود أهل السنة على ابني مرعي ولا المأربي ولا فالح الحربي ...

              فالحمد لله الذي ميّز أهل الحق عن أهل الباطل

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ضياء بن محفوظ الشميري مشاهدة المشاركة
                بسم الله الرحمن الرحيم
                • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

                قال ابن رجب - رحمه الله - في [ فتح الباري ] جـ 5 صـ 451 - 454 عند [ كتاب الجمعة - باب الأذان يوم الجمعة ] : وقد أنكر عطاءٍ الأذان الأول ، وقال :إنما زاده الحجاج، قال :وإنما كان عثمان يدعو الناس دعاء . خرّجه عبد الرزاق ؛ وقال عمرو بن دينار :إنما زاد عثمان الأذان بالمدينة ، وأما مكة فأول من زاده الحجاج، قال :ورأيت ابن الزبير لا يؤذن له حتى يجلس على المنبر ، ولا يؤذن له إلا أذان واحد يوم الجمعة خرّجه عبد الرزاق أيضاً ؛ وروى مصعب بن سلام ، عن هشام بن الغاز ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : إنما كان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إذا قعد على المنبر أذن بلالٌ ، فإذا فرغ النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من خطبته اقام الصلاة ، والاذان الأول بدعة ؛ وروى وكيع في (( كتابه )) عن هشام بن الغاز ، قال :سألت نافعاً عن الأذان يوم الجمعة ؟ فقالَ : قالَ ابن عمر : بدعةٌ ، وكل بدعة ظلالة ، وإن رآه الناس حسناً.
                وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم :لم يكن في زمان النَّبيّ - صلى الله عليه وآله وسلم - إلا أذانان : أذان حين يجلس على المنبر ، وأذان حين تقام الصَّلاة.. قال :وهذا الأخير شيء أحدثه الناس بعد.. خرّجه ابن أبي حاتمٍ ؛ وقال سفيان الثوري :لا يؤذن للجمعة حتى تزول الشمس ، وإذا أذن المؤذن قام الإمام عى المنبر فخطب ، وإذا نزل أقام الصلاة ، قال : والأذان الذي كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأبي بكر وعمر أذان وأقامة ، وهذا الأذان الذي زادوه محدثٌ
                .
                وقال الشافعي - فيما حكاه ابن عبد البر - : أحب إلي أن يكون الأذان يوم الجمعة حين يجلس الإمام على المنبر بين يديه ، فإذا قعد أخذ المؤذن في الأذان ، فإذا فرغ قام فخطب ، قال : وكان عطاءٍ ينكر أن يكون عثمان أحدث الأذان الثاني ، وقال : إنما أحدثه معاوية . قال الشافعي : وأيهما كان ، فالأذان الذي كان على عهد النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - ، وهو الذي ينهى الناس عنده عن البيع .

                ......................

                ثم ذكر الحافظ - رحمه الله - أوجه ذلك عند الشافعية والحنابلة ، ثم قال : وقال القاضي أبو يعلى : المستحب أن لا يؤذن الا أذان واحد ، وهو بعد جلوس الإمام على المنبر ، فإن أذن لها بعد الزوال وقبل جلوس الإمام جاز ، ولم يكره ؛ ثم ذكر حديث السائب بن يزيد هذا ؛ ونقل حرب ، عن إسحاق بن راهويه :أن الأذان الأول للجمعة محدث ، احدثه عثمان ، رأى أنه لا يسمعه إلا أن يزيد في المؤذنين ، ليعلم الأبعَدِين ذلك ، فصار سنة ، لأن على الخلفاء النظر في مثل ذلك للناس ؛ وهذا يفهم منه أن ذلك راجع إلى رأي الإمام ، فإن احتاج اليه لكثرة الناس فعله ، وإلا فلا حاجة إليه .

                ...............

                • قول الإمام الشافعي - رحمه الله - : " وأيهما كان " يريد سواء أكان عثمان أو معاوية - رضي الله عنهما - .


                جزاك الله خيرا يا ضياء

                وهذا يضاف إلى مدى الجهل الذي وصل بالبرمكي الشيطان وأتباعه

                تعليق


                • #23
                  وهذه أخرى:
                  من هنا
                  الملفات المرفقة

                  تعليق


                  • #24
                    لقد وصل الحقد والمكر بالدعوة السلفية والخيانة لها إلا أن يقوم أحد المبرقعات ويشبه الإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله بالكوثري القبوري الضال أخزى الله هذا الكاتب وحشره مع الكوثري.

                    ويقول على نفسه أنه سلفي بل والله أنت تلفي خلفي يا مخذول.

                    أنظروا ماذا كتب و تقيئت به لسان ويد هذا المخذول في موقعهم :

                    (وا أسفاه وا أسفاه على حال الحجوري البتار !!!!

                    هل هذا درس على الشيخ مقبل أو درس على الكوثري !!)
                    التعديل الأخير تم بواسطة علي بن إبراهيم جحاف; الساعة 19-05-2010, 09:59 AM.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X