[center]بسم الله الرحمن الرحيم
فمن باب قوله تعالى(( سنشد عضدك بأخيك)) أكتب هذه الملاحظات على موقع ادارة الشيخ فركوس
1- عدم الانقياد للحق اذا جاءهم عن غيرهم
قال تعالى(( وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرءان وألغوا فيه لعلكم تغلبون))
وقال أيضا (( واذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالاثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد))
وقال ابن مسعود رضي الله عنه ((كفى بالمرء اثما اذا قيل له اتق الله,أن يقول:عليك بنفسك))
2- عدم قبول الحق والتحمس له الا اذا قال به شيخهم
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في ’’ مسائل الجاهلية’’- المسألة الثامنة والعشرون- أنهم أي -أهل الجاهلية- لايقبلون من الحق الا الذي مع طائفتهم كقوله تعالى ((قالوا نؤمن بما أنزل علينا))
3- ضعف الحصيلة العلمية
والواقع خير شاهد, لا شروحات لبعض المتون العلمية في العقيدة والمنهج ,ولهذا تجد صغار طلبة العلم يردون عليهم بكل راحة وبساطة,فينهزمون أمامهم, وما ذلك الا لقوة الحق وصولة صاحبه
4- الجدل بالباطل مع الفجور في الخصومة مع مخالفيهم
فهم يصدق عليهم قول النبيء صلى الله عليه وسلم((ماضل قوم بعد هدى الا أوتوا الجدل)),ثم تلا هذه الآية((ما ضربوه لك الا جدلا بل هم قوم خصمون)) حديث حسن
ولهم نصيب من قول الله تعالى(( ومن الناس من يعجبك قوله في الحيوة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام))
5- رفع العقيرة بلا حياء على كل من يمس شيخهم بكلمة حق
عندما بين طلبة علم دماج الخير ,خطأ الشيخ فركوس في مسألة الاخيلاط والانتخابات, ثم تلا ذلك نصح الشيخ الناصح الأمين له,فاذا بهم يقابلونهم بالسب والتحقير, و الله المستعان
6-تمنيهم اثبات موافقة شيخهم الصواب ولو بتخطئة أكابر العلماء بغير حق
سئل أبو بكر بن عياش رحمه الله- من السني؟فقال:الذي اذا ظهرت الأهواء,لم يتعصب,وفي لفظ,لم يغضب لشيء منها))أخرجه اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد
7- معارضة الحق بأقوال شيخهم
فعندما قيل لهم ان الاختلاط حرام في الجامعات وأماكن العمل باغتوهم بقولهم:ولكن الشيخ قال كذا وكذا.
ولما قيل لهم ان الجمعيات كلها حزبية لا تجوز,قالوا:ولكن الشيخ قال كذا,فهم لا يحفظون الا قول شيخهم العاري من الأدلة
8-عدم قبولهم الجرح والتعديل
ان كان لهم اهتمام بالجرح والتعديل بل الجرح والتعديل عندهم منهج فتنة أف لهذه الكلمة النتنة والله المستعان
9-الطعن في نية الناصح لهم
قال الشيخ السعدي رحمه الله عند تفسيره لهذه الآية((وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على ءالهتكم ان هذا لشيء يراد))
أي-’’ استمروا على عليها,وجاهدوا نفوسكم في الصبر عليها وعلى عبادتها,ولا يردكم عنها راد,ولايصدنكم في عبادتها صاد,ان هذا الذي جاء به محمد,من النهي عن عبادتها’’لشيء يراد’’أي يقصد-أي-له قصد ونية غير صالحة في ذلك,وهذه شبهة لا تروج الا عند السفهاء.
فان من دعا الى قول حق أوغير حق,لا يرد قوله بالقدح في نيته,فنيته وعمله له,وانما يرد بمقابلته بما يبطله ويفسده من الحجج والبراهين,وهم قصدهم ان محمدا ما دعاكم الى ما دعاكم الا ليرأس فيكم ويكون معظما عندكم,متبوعا.
10-المبالغة في تعظيم شيخهم بعبارات الاجلال دون غيره من العلماء
كقولهم مجدد شمال افريقيا , لا أدري ما الذي جدده, الا التميعوالتخذيل عن نصرة الحق وأهله ,وهذه من أبرز سمات التعصب الذميم المقيت
11-تنكرهم لبعض القواعد السلفية الأصيلة
فمن باب قوله تعالى(( سنشد عضدك بأخيك)) أكتب هذه الملاحظات على موقع ادارة الشيخ فركوس
1- عدم الانقياد للحق اذا جاءهم عن غيرهم
قال تعالى(( وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرءان وألغوا فيه لعلكم تغلبون))
وقال أيضا (( واذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالاثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد))
وقال ابن مسعود رضي الله عنه ((كفى بالمرء اثما اذا قيل له اتق الله,أن يقول:عليك بنفسك))
2- عدم قبول الحق والتحمس له الا اذا قال به شيخهم
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في ’’ مسائل الجاهلية’’- المسألة الثامنة والعشرون- أنهم أي -أهل الجاهلية- لايقبلون من الحق الا الذي مع طائفتهم كقوله تعالى ((قالوا نؤمن بما أنزل علينا))
3- ضعف الحصيلة العلمية
والواقع خير شاهد, لا شروحات لبعض المتون العلمية في العقيدة والمنهج ,ولهذا تجد صغار طلبة العلم يردون عليهم بكل راحة وبساطة,فينهزمون أمامهم, وما ذلك الا لقوة الحق وصولة صاحبه
4- الجدل بالباطل مع الفجور في الخصومة مع مخالفيهم
فهم يصدق عليهم قول النبيء صلى الله عليه وسلم((ماضل قوم بعد هدى الا أوتوا الجدل)),ثم تلا هذه الآية((ما ضربوه لك الا جدلا بل هم قوم خصمون)) حديث حسن
ولهم نصيب من قول الله تعالى(( ومن الناس من يعجبك قوله في الحيوة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام))
5- رفع العقيرة بلا حياء على كل من يمس شيخهم بكلمة حق
عندما بين طلبة علم دماج الخير ,خطأ الشيخ فركوس في مسألة الاخيلاط والانتخابات, ثم تلا ذلك نصح الشيخ الناصح الأمين له,فاذا بهم يقابلونهم بالسب والتحقير, و الله المستعان
6-تمنيهم اثبات موافقة شيخهم الصواب ولو بتخطئة أكابر العلماء بغير حق
سئل أبو بكر بن عياش رحمه الله- من السني؟فقال:الذي اذا ظهرت الأهواء,لم يتعصب,وفي لفظ,لم يغضب لشيء منها))أخرجه اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد
7- معارضة الحق بأقوال شيخهم
فعندما قيل لهم ان الاختلاط حرام في الجامعات وأماكن العمل باغتوهم بقولهم:ولكن الشيخ قال كذا وكذا.
ولما قيل لهم ان الجمعيات كلها حزبية لا تجوز,قالوا:ولكن الشيخ قال كذا,فهم لا يحفظون الا قول شيخهم العاري من الأدلة
8-عدم قبولهم الجرح والتعديل
ان كان لهم اهتمام بالجرح والتعديل بل الجرح والتعديل عندهم منهج فتنة أف لهذه الكلمة النتنة والله المستعان
9-الطعن في نية الناصح لهم
قال الشيخ السعدي رحمه الله عند تفسيره لهذه الآية((وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على ءالهتكم ان هذا لشيء يراد))
أي-’’ استمروا على عليها,وجاهدوا نفوسكم في الصبر عليها وعلى عبادتها,ولا يردكم عنها راد,ولايصدنكم في عبادتها صاد,ان هذا الذي جاء به محمد,من النهي عن عبادتها’’لشيء يراد’’أي يقصد-أي-له قصد ونية غير صالحة في ذلك,وهذه شبهة لا تروج الا عند السفهاء.
فان من دعا الى قول حق أوغير حق,لا يرد قوله بالقدح في نيته,فنيته وعمله له,وانما يرد بمقابلته بما يبطله ويفسده من الحجج والبراهين,وهم قصدهم ان محمدا ما دعاكم الى ما دعاكم الا ليرأس فيكم ويكون معظما عندكم,متبوعا.
10-المبالغة في تعظيم شيخهم بعبارات الاجلال دون غيره من العلماء
كقولهم مجدد شمال افريقيا , لا أدري ما الذي جدده, الا التميعوالتخذيل عن نصرة الحق وأهله ,وهذه من أبرز سمات التعصب الذميم المقيت
11-تنكرهم لبعض القواعد السلفية الأصيلة
كقاعدة الجرح المفسر مقدم على التعديل المجمل
قبول خبر الواحد العدل الثقة
12- الورع البارد
تجدهم يتورعون من الكلام في المبطلين(كالعيد شريفي ومشهور الاخواني المتستر والفتان المهرج القصاص شيخ الدش محمد حسان والحلبي المميع وووو......))لحجة أنهم لم يتبين لهم حالهم ,فتجدهم يثنون عليهم ويشيدون بهم والله المستعان
13-رميهم أهل الحق الثابتين على السنة بالشدة
فالذي يرميهم اما أن يكون
منحرف ضال
واما جاهل
واما من دعاة التمييع وهذا الوصف أليق بهم
14- التخاذل وعدم نصرة الحق وأهله
وهذه من أبرز سماتهم
15- السكوت عن المبطلين والتقريب بينهم وبين السلفيين
وهدفهم وقصدهم هو أن المنهج واسع أفيح يسع الأمة والله المستعان
16- تقديم مصلحة المال على مصلحة الانكار على المخالف
وهذا ناتج عن ضعف في التوكل,وضعف في الاستقامة على السنة,فالسلفي الصادق المخلص همه تبليغ الدعوة السلفية الحقة,وأن يكون عبدا خالصا لله تعالى ومتبعا للرسول الكريم
قال تعالى((ليبلوكم أيكم أحسن عملا)) فالعمل الحسن لابد أن يكون خالصا وصواتا
والحمد لله رب العالمين
قبول خبر الواحد العدل الثقة
12- الورع البارد
تجدهم يتورعون من الكلام في المبطلين(كالعيد شريفي ومشهور الاخواني المتستر والفتان المهرج القصاص شيخ الدش محمد حسان والحلبي المميع وووو......))لحجة أنهم لم يتبين لهم حالهم ,فتجدهم يثنون عليهم ويشيدون بهم والله المستعان
13-رميهم أهل الحق الثابتين على السنة بالشدة
فالذي يرميهم اما أن يكون
منحرف ضال
واما جاهل
واما من دعاة التمييع وهذا الوصف أليق بهم
14- التخاذل وعدم نصرة الحق وأهله
وهذه من أبرز سماتهم
15- السكوت عن المبطلين والتقريب بينهم وبين السلفيين
وهدفهم وقصدهم هو أن المنهج واسع أفيح يسع الأمة والله المستعان
16- تقديم مصلحة المال على مصلحة الانكار على المخالف
وهذا ناتج عن ضعف في التوكل,وضعف في الاستقامة على السنة,فالسلفي الصادق المخلص همه تبليغ الدعوة السلفية الحقة,وأن يكون عبدا خالصا لله تعالى ومتبعا للرسول الكريم
قال تعالى((ليبلوكم أيكم أحسن عملا)) فالعمل الحسن لابد أن يكون خالصا وصواتا
والحمد لله رب العالمين
تعليق