• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ليس كل حبيشي منحرف ولكن أحمد الحبيشي منحرف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليس كل حبيشي منحرف ولكن أحمد الحبيشي منحرف

    ليس كل حبيشي منحرف ولكن أحمد الحبيشي منحرف

    بسم الله الرحمن الرحيم



    أحمد محمد الحبيشي رئيس تحرير صحيفة 14 اكتوبر يتخذ من هذه الصحيفة سترا لبث سمومه الخبيثة للطعن في الإسلام وأهله ، ويتخذها خندقا للتمترس فيه وحمايته من أقلام أهل السنة .

    هذا الرجل يجب أن يحجر عليه أو يقدم للقضاء لأنه شوه هذه الصحيفة والتي هي حال لسان الحزب الحاكم في عدن ، فكم من مقالات تنشر في هذا الصحيفة من قلمه الكاسد الفاسد أو من الأقلام المأجورة التي استأجرها لتكتب معه على طريقته .



    ولم يكتف بتشويه هذه الصحيفة حتى سود بقلمه صحيفة 26 سبتمبر ليخرج للناس ببلية عظيمة وجريمة شنيعة أظهر فيها سوأته حيث أخرج سلسلة من المقالات وصلت إلى أربع وعشرين حلقة بعنوان ليس كل سلفي إرهابي ولكن كل إرهابي سلفي ، وأخذ يعجن وخوض في غير فنه الذي تعلمه من الماركسيين والإشتراكيين فلما ظهرت سوءته أخذ يستنجد برعاع الصحفيين في إنحاء الجمهورية فتسارع معه غثاؤهم وأوقعهم في حبالهم ليشربوا من كأس الخزي والعار الذي شربه .



    فحق لنا أن نقول ليس كل حبيشي منحرف ولكن أحمد الحبيشي منحرف ضال ، ذلك لأن من الحبيشيين – إن لم يكونوا كلهم - من لا يرضى بمقولته السافرة .

    إنه بمقالاته تلك أخرج ما كان يخفيه من النفاق والحقد ، واتخذ ستار (تنظيم القاعدة المجرم) حجة ليرمي به أهل السنة النصحاء ، ولم يجد من يشفي غليله إلا أن يوجه سهمه الأكبر على علامة اليمن ومحدثها سماحة الشيخ المفتى العلامة مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – فكال عليه التهم بأنه جهيماني من أتباع الضال جهيمان العتيبي .

    ذلك مبلغ الحبيشي من العلم ، لأنه جاهل دخل في غير فنه فأتى بالعجائب .

    هذا الإمعة الجاهل لا يعرف قدر الوادعي الذي حطم أسياد الحبيشي من الماركسيين والاشتراكيين بردوده الماتعة فجعلهم صرعى فاغتاظ الحبيشي لذلك ودافع عن أسيادة عن طريق صب التهم على الإمام الوادعي بأنه جيهماني .



    يا جاهل : الإمام الوادعي حذر من جهيمان وأتباعة وأنت ما زلت بين أحضان الشيوعيين فما بالك اليوم لم تتنبه لذلك .



    وللحديث بقية إن شاء الله في الرد على هذا المفترى الجاهل .

  • #2
    جزاك الله خيرا ..
    بعض المقالات في تلكم الصحيفة بل وفي غيرها يُستغرب من سطحية ثقافة كاتبيها وتحصيله السطحي جداً في معرفة الفرق والمذاهب ، فتجدهم يخلطون كثيراً في هذه المسائل لاسيما والمقام مقام تلبية لرغبة قاتلة تنفق على كثير ممن بُليَ بالحمق الفكري بل والأدبي معا ، ألا وهي رغبة الرد للرد فحسب .

    فعندما يقال عن الشيخ مقبل - رحمه الله - أنه " جهيماني " ويُنسب هذا اللقب إلى طلابه أو إلى مراكزهم العلمية وطلاب العلم فيحق لنا أن نقول : " آن الأوان لأبي حنيفة أن يمد رجليه " !!

    الإرهاب الذي تواجهه الدولة وكثير من الدول لم يكن سببه محصوراً في الخوارج أو فيمن شايعهم فحسب إنما تفشت هذه الظاهرة لتصل إلى شريحة محسوبة على التثقيف الإعلامي بل وإلى مادون ذلك بكثير ، الإرهاب الذي تمارسه هذه الشريحة تحت غطاء مما يسمى بالديمقراطية أو الحرية الصحفية يتمثل بالتالي :
    - التعالم : وهذه البلية والمهزلة الذي بلينا بها نجدها حتى من كبار محرري تلكم الصحف ، إذ أنه لايكفيه التسخط تارة والسخرية أخرى من أهل العلم بل نراه يُقدم لنا " فتاوى صحفية " وسلسلة من دروس العقيدة في سطرين أو ثلاثة يبرر فيها نتيجة محسومة : " بأن من أريد لايفهمون كفهمي " ؛ فالدين عنده ومن شابه عبارة عن كلمات أدبية وتعبيرات مجملة تشبه إلى حد كبير خطابات حزبية عاطفية رنانة !! فلا ساقط ولا مسقوط عليه ، إنما هي " رنانة وحسب " !! تنتهي صلاحيتها بآخر حرف من مقاله .

    - كذلك السخرية : وهذه البلية عظيمة جداً لايُحسب لها حساب ولا يُلقى لها بال ، إذ أن بعض من تلبس الثقافة السطحية لايهمه أكان قوله أو ماخطته يده حق أم أنه يحتمل باطلاً من القول فضلاً عن أن يراقب الله فيما يكتبه ؛ إنما الأمر والمطلوب أن لايجعل فراغاً في عمود من الأعمدة !! هذا إذا رأيناه من زاوية أن الكاتب ساذج مغفل لايتعمد الاستغراق في الباطل وتزيينه ، وإلا فإن هذا النوع قليل والأكثرية لأهل التعمد والتعنت والعياذ بالله .
    رسومات مسيئة للدين ! من كان يتوقع أن اليمن سيأتي عليها يوم يُسخر فيها من ذوي اللحى ؟!! عجيب والله حتى في أصل العروبة لم يكن ليتوقعها أحد ، فالأصل اللحية للرجل منذ قرون ولت ، واليوم يُسخر من أصل فطري فضلا عن أمر ديني .
    من كان يتوقع أن يُسخر من مسألة الحجاب والعفة والتنزه عن المياعة والاختلاط ، فالأمر فطري حتى عند غير المسلمين منذ القدم ، لكن لما بدأ المسخ الإصلاحي في أوروبا يتطور تطور على موجته للأسف من ينتمون بل ويُحسبون على العروبة فضلا عن الدين .
    من كان يتوقع أن يُسخر ممن يأمر بأن تُفعل الراقبة الذاتية والإدراية على مايكتبه كثير من سفهاء الأحلام والأقلام ويُطهر الشارع المسلم العربي للأسف من ألفاظ السخرية في الذات المقدسة أو في رسول من رسله !! للأسف الشديد يسمونها " ثقافة " !!! من أراد أن يُرفع له راية في الأدب والثقافة فليبدأ بهذا الأمر !! ومن ثم لامشكل في الأمر من أن يتوب ويتندم وفي سريرته يتردد صدى ضحكاته الشيطانية ، ليقال فيما بعد " الكاتب الكبير " و " الأديب الشهير " !والعياذ بالله .

    - كذلك من الإرهاب الثقافي الفكري المستخدم في الصحف هذه الأيام مسألة " التضليل " : قبل عقود من اليوم كانت الصحيفة المصرية تكتب الخبر وهي تعلم يقينا أن الرقابة ستأتي أولا وأخيرا من القارئ نفسه !! هذا في أول صدور هذه الصحف الرسمية.
    لكن اليوم للأسف في الوطن العربي بشكل عام تُطبع الملايين من الصحف يومياً في عالمنا العربي وهي تعلم علم اليقين بأن من يقرأ لها ليسوا سوى " جهال " أو مجموعة من " المغفلين " !! فالكبر الصحفي لاسيما عند كثير من هذه الصحف تجعل من نفسها منارة المعرفة ومن دونها فهو في درجة من الجهل يُصدق أي كلمة تُكتب عبر صحفها !!
    للأسف اليوم من يدعو إلى أن يُراقب الصحفي ربه فيما يخط تُطلق عليه مصطلحات غريبة ، فلاهي تناسبه ولاهي توجعه ولاهي تنفق على بقية الشعب حتى !!! إذاً فلماذا يٌعري الكاتب نفسه ؟!!* حقيقة كتاب اليوم يتقنون فن التعري عن جدارة بلا خجل !!

    نسأل الله العافية والسلامة ..
    التعديل الأخير تم بواسطة ضياء بن محفوظ الشميري; الساعة 18-03-2010, 05:11 PM.

    تعليق


    • #3

      وتأملوا لكلام هذا المنحرف وهو يقول :
      وإلى هذه الحقبة يعيد المؤرخون بروز عقيدة تجسيم صفات الله على صورة الإنسان ومثاله بحسب ما جاء في كتاب (التلمود) الذي رد عليه القرآن الكريم بأن الله (ليس كمثله شيء)(الشورى-11) فهو وحده فاطر السماوات والأرض، وهو وحده الذي جعل لنا من أنفسنا والأنعام أزواجاً يذرؤنا فيها ، وقد ترتب على ظهور عقيدة تجسيم صفات الله على أيدي ملوك وأحبار بني اسرائيل انقسام عميق بين المذاهب اليهودية المختلفة، وصل إلى ذروته في تحريف التوراة ووضع التلمود إلى جانب التوراة، والزعم بأنه مكمل لها وغالب عليها باعتباره السنة النبوية لموسى عليه السلام (!!), ثم لم يلبث هذا الانقسام ان امتد واتسع ليترك بصمات قاسية وثقيلة على التاريخ المسيحي والإسلامي، بعد تسلل الاسرائيليات إلى المذاهب الدينية المسيحية والإسلامية التي تختلف فيما بينها حول عقيدة تجسيم صفات الله بما هي جزء لا يتجزأ من عقيدة التثليث التي قال عنها القرآن الكريم (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة) (المائدة 73), حيث يزعم كل من أتباع المذاهب التلمودية واتباع المذهب الملكي الكاثوليكي والمذهب الملكي السني بأن الله خلق الإنسان على مثاله و صورته، وكان الهدف من هذه المزاعم هو تجسيم التماهي بين الله والملك الذي يقوم بدور الرب وبوحي منه، وبين رجال الدين القديسين الذين يعمدون أفعاله في الدولة الدينية التي يحكمها الملك بصفته ظل الله على الأرض، فيما يحكم الخليفة او الإمام بصفته خليفة الله, وفي الحالين يتفق الكاثوليك وأهل السنة على أن الله هو الذي فوّض كلا من الملك والخليفة، وهو الذي أولاهما سلطانه على الارض، حيث لا يجوز لأحد الخروج شبراً واحداً عن هذا السلطان باعتباره خروجاً عن طاعة الله.. وهو ما لا يؤمن به أتباع كل من المذهب الملكي الارثوذكسي والمذهب الإمامي الشيعي .


      ويقول هذا المجرم :
      وكان الاعتقاد بفكرة الوصية التي أوضحنا في الحلقة السابقة جذورها التلمودية الإسرائيلية، أحد أبرز العوامل المغذية للصراعات والحروب الدينية بين اتباع المذهب السني واتباع المذهب الشيعي في التاريخ الاسلامي، وقد بدأ هذا الاعتقاد في الظهور السياسي العلني من خلال فتاوى وروايات أطلقها المؤسسون الأوائل لمذهب أهل السنة والجماعة من الفقهاء والقصاص والوضاعين الذين نشرهم الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في المساجد، بهدف تدعيم نظام الحكم الملكي الوراثي الذي أقامه بعد مصرع الخليفة الراشد علي بن ابي طالب، وتبرير وتأصيل قراره الخاص بتعيين ابنه يزيد بن معاوية وليا ً للعهد، والتوصية له بوراثة الحكم من بعده وحصر توارث الحكم في قريش فقط, وهو ما أدى الى إدعاء الشيعة من جانبهم بالحق المقدس في توارث الوصية، ونزعها من بني أمية إلى آل البيت, وصولاً إلى بروز فكرة أخرى ذات طابع مذهبي وعنصري تجسدت فقهيا في فكرة الحفاظ على نقاء الدم عند فقهاء الشيعة, وهي فكرة تعود أيضاً إلى كتاب (التلمود) اليهودي، وتاريخ ملوك بني إسرائيل الذي دونه الأحبار الاسلاف في كتاب (سفر الملوك) ثم جعلوه جزءا لا يتجزأ من التوراة!!؟؟

      المرجع
      قضايا و آراء
      مذاهب وضعية صنعت في الأرض.. ولم تنزل من السماء
      العدد رقم : (14734)



      وممن يكتب في الصحيفة شيخ الإجرام على السلف الشيخ!!!أنيس الحبيشي الذي يسخر من كتب السلف ويطعن في الصحابة والتابعين علنا في تلك الصحيفة الخبيثة .
      وكذا الجاهل فيصل الصوفي

      تعليق


      • #4
        ياسبحان الله

        من حارب دين الله الحق

        حاربه الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سماوات

        وربما عجل له العقوبة في الدنيا قبل الآخرة

        لأنه يسير على خط الضلال والغواية

        قال الله (( فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون )) الآية

        تعليق

        يعمل...
        X