جمع كلام و أقوال الشيخ ربيع بن هادي المدخلي في الإنكار على من يأخذ بأقوال المجهولين/ و التحذير منهم
أمثال البرمكي و من معه :
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله و الحمد لله نحمده حمد الشاكرين ونشكره شكرا الحامدين و الصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين أما بعد يا إخوان و يا زوار شبكتينا المباركة ويا طلاب العلم أما بعد:
بسم الله الرحمن الرحيم
فلما رأينا من تكالب المجاهيل المجهولين على أهل السنة، وعلى علمائها، و على طلبة العلم، وعلى مراكز أهل السنة، بالطعن و الانتقاص و الشتم والسب والكذب و الافتراء، و بجميع الطرق التي لا يتوقعها الإنسان، مع المكر والخداع والتجمل، و هذا كله من أجل الإطاحة بمركز دماج و الشيخ يحي – حفظه الله – من قبل الحزبيين، الذين و جدوا خير سبيل لتأصيل أصولهم، و لنشر التحزب المبني على الحقد والحسد، لدماج وشيخها الناصح الأمين، و جدوا خير سبيل بالتخفي وراء الأسامي و الكنى والألقاب، حتى يكونون غير معروفين، و يستطيعون قول ما يشاءون، في من يريدون، وذالك طبعاً بالكذب و التلبيس، و قد فعل ذالك قبلهم أبي الحسن و فالح الحربي، و غيرهم من رؤس الضلال، و المؤسف و المحزن أننا رأينا، إقبال من بعض الطلبة و المشايخ على قبول أخبارهم، بدون مصادر و بدون علم ولا بصيرة، إنما شبهات و أكاذيب قد قاموا بنشرها، و راء كونهم مجهولين، و لكن و الحمد لله أنا لهم ذالك، أنا لهم أن يطيحوا بمركز دماج، و بأهل السنة، (( فالحق ظاهرا يا هذا، لا المكر ينفع فيه ولا الحيلُ – المهم – عذراً إن أطلنا عليكم، و لكن هذا غيض من فيض، من أفعال الحزبية الذميمة، أمثال ابني مرعي و من تبعهم على الظلم العدوان :
هنا جمع لمقتطفات من كلام الشيخ ربيع بن هادي المدخلي – حفظه الله ورعاه - من مقالاته، و كتبه، و هي مبينة حسب الكتاب أو المقال، فمن أراد التحقق فليتحقق، و أنا أنصحكم بذالك، حتى تروا الكثير، من نكران الشيخ ربيع على قبول أخبار المجهولين، و في هذا الجمع، بيان لمدى خطر المجهولين، في عصرنا هذا، و استفحال شرورهم ودحراً لكل من أخذا بقولهم و أستند على الأكاذيب، فنذكر و بالله نذكر :
قال الشيخ ربيع في - برآءة أعلام السنة مما نسبه إليهم أهل الفتنة - :
((والخلاصة :أن الدعوة السلفية قد نكبت بفئة من المجهولين الجبناء ، لا ندري ما هي ديانتهم ولا أخلاقهم ، ويبدو أن بينهم تناسباً مع أبي الحسن أخلاقياً ومنهجياً وقد يكون حالهم أسوأ من حاله لكنهم وجدوا في الانضمام إليه ما ينصر ما هم عليه من الضلال ويشفي ما في قلوبهم من الغل على المنهج السلفي وأهله .
وعلى كل حال فالتشابه والتوافق هو سر هذا التعاون والتناصر .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " الأرواح جنود مجنده ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف "
فهذا واقعهم الأليم وهذا سره، وهذا من تمار دعوة أبي الحسن وفي المثل:" من تمارهم تعرفونهم"
وقد برزت آثار هذا التناصر والائتلاف في عدة أمور :
- التلبيس والتمويه وهذا أمر مبثوت في كتاباتهم .
- تمييع المنهج السلفي وهذا أمر ظاهر من أصولهم الفاسدة وكتاباتهم وهو أمر مقصود ، وتهوينهم من شأن الخلافات المنهجيةوهدمهم لأصل الولاء والبراء.
- الخناية والبتر فيما ينقلونه من كلام العلماء لنصرة الباطل وأهله وخذلان الحق وأهله .))
قال الشيخ ربيع في - التثبت في الشريعة الإسلامية وموقف أبي الحسن منه - :
(( التعليق :
هل سمع هذا بنفسه على منهجه أو هو يقبل أخبار الكذابين أو المجهولين ثم يبني عليها هذا الطعن والذم الشنيع في خصومه السلفيين ))
((التعليق :
انظر إلى قوله أخبرني أحد الأخوان فيقبل كلامه لأنه وافق هواه ثم يطعن فيمن يخالفه بناء على خبر هذا الواحد الذي لعله من الكاذبين المجهولين ))
و قال الشيخ ربيع في – أسئلة و أجوبة على مشكلات فالح المعدل - :
((وأسألك من هو المخالف للكتاب والسنة والمخالف للعلماء ؟
إن ثبت إلى رشدك وتركت العناد وسلكت مسلك الإنصاف فسوف تقول : إن المخالف للكتاب والسنة وللعلماء إنما هو فالح ومن تابعه من الجهال المجهولين , وإن تماديت في باطلك فسوف تردد ما تدعيه ظلماً من أن المخالف إنما هو ربيع ومن أيده من العلماء المعروفين المشهورين في الآفاق ))
((ثم تعرض أسئلتي ونصيحتيَّ لك وإجابتك على من تختار من العلماء وأرجو أن تجتنب أمرين :
1- التفاخر والطعن والاتهامات .
2- الإحالة على المجهولين وأهل الجهالات )) – و هذا في النهاية –
و قال الشيخ ربيع في – مناقشة فالح في قضية التقليد - :
((لم نر من فالح إلا التجني الباطل وإلا التأويلات الباطلة وإلا الحرب والاستنفار والاستنجاد بالأنصار من المجهولين المختفين من وراء الأستار ))
((وصمم على الخوض في الخصومة والجدال والسعي في استخدام أسباب الفرقة فذهب هنا وهناك شرقاً وغرباً يستنجد بالجهال والمجهولين الذين يسهل عليهم قول الباطل والزور ))
و قال الشيخ ربيع في - إِدَانَةُ أَِبي الحَسَن بِتَصْدِيقهِ الكَذِب و بِتطاوِلِهِ بِالأذى و المَن - :
((أولا: أنه يكذب بالصدق ، ويصدق بالكذب ، وهذا كثير منه ، ويدل على أنه يريد بأصل التثبت ، إنما هو رد الحق ، وقد بينت ذلك بيانًا واضحًا في مناقشته في هذا الأصل ، وأنه يرد به الحق ، وفي الوقت نفسه يقبل أخبار المجهولين و الكذابين ويبني عليها ))
ملاحظة : هذا في المفدمة ثم ذكر الشيخ بعد هذا الكلام مثال فلترجعوا إليه .
و قال الشيخ ربيع في - أسئلة موجهة إلى الشيخ فالح نأمل الإجابة العلمية عليها - :
((فبعد مناصحات مني ومن غيري للشيخ فالح كثيرة وصبروا عليه طويلاً، وبعد نصيحتين مني صدرت أولاهما في 17 محرم 1425هـ وثانيهما في 25 صفر 1425هـ نشرت بغير إذن مني ، فلم يستفد من هذه النصائح وذهب يجادل بالباطل ويحرك بعض المجهولين للدفاع عنه )) و هذا ذكره في المقدمة
((فما هو حكمه على نفسه وما هو حكمه على أتباعه الجهلة المجهولين الذين يناصبون العلماء الخصومة ويرفضون أحكامهم ونصائحهم ))
وقال الشيخ ربيع في – النصيحة للشيخ فالح - :
(( هذه الحرب الشديدة التي شنها عليه الشيخ فالح وهذا التضليل والتجهيل استجابة لتحريشات المجهولين المغرضين الذين يسعون في تفريق أهل السنة وتشتيتهم ))
و أخيراً نذكر نقلاً عن أخي – عبدالله بن حسن المغربي أحد كتاب شبكة العلوم السلفية – من أحد مواضيعه القيمة قال :
قال الشيخ ربيع في - "المجموع الواضح في رد منهج و أصول فالح"ص352 :
((و إنّ لُجوءَهم إلى هذا الاسلوب - و هو التستر تحت أسماء مجهولة - لدليل على جبنهم و خورهم و إحساسهم بأنهم على باطل ))
و الحمد لله هنا نكون قد أنهينا البحث و ذكرنا ما وقعنا عليه، فمن أبصرا فلنفسه، ومن عمي فعليها، سددا الله الخطى، وبارك في الجهود..........
أمثال البرمكي و من معه :
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله و الحمد لله نحمده حمد الشاكرين ونشكره شكرا الحامدين و الصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين أما بعد يا إخوان و يا زوار شبكتينا المباركة ويا طلاب العلم أما بعد:
بسم الله الرحمن الرحيم
فلما رأينا من تكالب المجاهيل المجهولين على أهل السنة، وعلى علمائها، و على طلبة العلم، وعلى مراكز أهل السنة، بالطعن و الانتقاص و الشتم والسب والكذب و الافتراء، و بجميع الطرق التي لا يتوقعها الإنسان، مع المكر والخداع والتجمل، و هذا كله من أجل الإطاحة بمركز دماج و الشيخ يحي – حفظه الله – من قبل الحزبيين، الذين و جدوا خير سبيل لتأصيل أصولهم، و لنشر التحزب المبني على الحقد والحسد، لدماج وشيخها الناصح الأمين، و جدوا خير سبيل بالتخفي وراء الأسامي و الكنى والألقاب، حتى يكونون غير معروفين، و يستطيعون قول ما يشاءون، في من يريدون، وذالك طبعاً بالكذب و التلبيس، و قد فعل ذالك قبلهم أبي الحسن و فالح الحربي، و غيرهم من رؤس الضلال، و المؤسف و المحزن أننا رأينا، إقبال من بعض الطلبة و المشايخ على قبول أخبارهم، بدون مصادر و بدون علم ولا بصيرة، إنما شبهات و أكاذيب قد قاموا بنشرها، و راء كونهم مجهولين، و لكن و الحمد لله أنا لهم ذالك، أنا لهم أن يطيحوا بمركز دماج، و بأهل السنة، (( فالحق ظاهرا يا هذا، لا المكر ينفع فيه ولا الحيلُ – المهم – عذراً إن أطلنا عليكم، و لكن هذا غيض من فيض، من أفعال الحزبية الذميمة، أمثال ابني مرعي و من تبعهم على الظلم العدوان :
هنا جمع لمقتطفات من كلام الشيخ ربيع بن هادي المدخلي – حفظه الله ورعاه - من مقالاته، و كتبه، و هي مبينة حسب الكتاب أو المقال، فمن أراد التحقق فليتحقق، و أنا أنصحكم بذالك، حتى تروا الكثير، من نكران الشيخ ربيع على قبول أخبار المجهولين، و في هذا الجمع، بيان لمدى خطر المجهولين، في عصرنا هذا، و استفحال شرورهم ودحراً لكل من أخذا بقولهم و أستند على الأكاذيب، فنذكر و بالله نذكر :
قال الشيخ ربيع في - برآءة أعلام السنة مما نسبه إليهم أهل الفتنة - :
((والخلاصة :أن الدعوة السلفية قد نكبت بفئة من المجهولين الجبناء ، لا ندري ما هي ديانتهم ولا أخلاقهم ، ويبدو أن بينهم تناسباً مع أبي الحسن أخلاقياً ومنهجياً وقد يكون حالهم أسوأ من حاله لكنهم وجدوا في الانضمام إليه ما ينصر ما هم عليه من الضلال ويشفي ما في قلوبهم من الغل على المنهج السلفي وأهله .
وعلى كل حال فالتشابه والتوافق هو سر هذا التعاون والتناصر .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " الأرواح جنود مجنده ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف "
فهذا واقعهم الأليم وهذا سره، وهذا من تمار دعوة أبي الحسن وفي المثل:" من تمارهم تعرفونهم"
وقد برزت آثار هذا التناصر والائتلاف في عدة أمور :
- التلبيس والتمويه وهذا أمر مبثوت في كتاباتهم .
- تمييع المنهج السلفي وهذا أمر ظاهر من أصولهم الفاسدة وكتاباتهم وهو أمر مقصود ، وتهوينهم من شأن الخلافات المنهجيةوهدمهم لأصل الولاء والبراء.
- الخناية والبتر فيما ينقلونه من كلام العلماء لنصرة الباطل وأهله وخذلان الحق وأهله .))
قال الشيخ ربيع في - التثبت في الشريعة الإسلامية وموقف أبي الحسن منه - :
(( التعليق :
هل سمع هذا بنفسه على منهجه أو هو يقبل أخبار الكذابين أو المجهولين ثم يبني عليها هذا الطعن والذم الشنيع في خصومه السلفيين ))
((التعليق :
انظر إلى قوله أخبرني أحد الأخوان فيقبل كلامه لأنه وافق هواه ثم يطعن فيمن يخالفه بناء على خبر هذا الواحد الذي لعله من الكاذبين المجهولين ))
و قال الشيخ ربيع في – أسئلة و أجوبة على مشكلات فالح المعدل - :
((وأسألك من هو المخالف للكتاب والسنة والمخالف للعلماء ؟
إن ثبت إلى رشدك وتركت العناد وسلكت مسلك الإنصاف فسوف تقول : إن المخالف للكتاب والسنة وللعلماء إنما هو فالح ومن تابعه من الجهال المجهولين , وإن تماديت في باطلك فسوف تردد ما تدعيه ظلماً من أن المخالف إنما هو ربيع ومن أيده من العلماء المعروفين المشهورين في الآفاق ))
((ثم تعرض أسئلتي ونصيحتيَّ لك وإجابتك على من تختار من العلماء وأرجو أن تجتنب أمرين :
1- التفاخر والطعن والاتهامات .
2- الإحالة على المجهولين وأهل الجهالات )) – و هذا في النهاية –
و قال الشيخ ربيع في – مناقشة فالح في قضية التقليد - :
((لم نر من فالح إلا التجني الباطل وإلا التأويلات الباطلة وإلا الحرب والاستنفار والاستنجاد بالأنصار من المجهولين المختفين من وراء الأستار ))
((وصمم على الخوض في الخصومة والجدال والسعي في استخدام أسباب الفرقة فذهب هنا وهناك شرقاً وغرباً يستنجد بالجهال والمجهولين الذين يسهل عليهم قول الباطل والزور ))
و قال الشيخ ربيع في - إِدَانَةُ أَِبي الحَسَن بِتَصْدِيقهِ الكَذِب و بِتطاوِلِهِ بِالأذى و المَن - :
((أولا: أنه يكذب بالصدق ، ويصدق بالكذب ، وهذا كثير منه ، ويدل على أنه يريد بأصل التثبت ، إنما هو رد الحق ، وقد بينت ذلك بيانًا واضحًا في مناقشته في هذا الأصل ، وأنه يرد به الحق ، وفي الوقت نفسه يقبل أخبار المجهولين و الكذابين ويبني عليها ))
ملاحظة : هذا في المفدمة ثم ذكر الشيخ بعد هذا الكلام مثال فلترجعوا إليه .
و قال الشيخ ربيع في - أسئلة موجهة إلى الشيخ فالح نأمل الإجابة العلمية عليها - :
((فبعد مناصحات مني ومن غيري للشيخ فالح كثيرة وصبروا عليه طويلاً، وبعد نصيحتين مني صدرت أولاهما في 17 محرم 1425هـ وثانيهما في 25 صفر 1425هـ نشرت بغير إذن مني ، فلم يستفد من هذه النصائح وذهب يجادل بالباطل ويحرك بعض المجهولين للدفاع عنه )) و هذا ذكره في المقدمة
((فما هو حكمه على نفسه وما هو حكمه على أتباعه الجهلة المجهولين الذين يناصبون العلماء الخصومة ويرفضون أحكامهم ونصائحهم ))
وقال الشيخ ربيع في – النصيحة للشيخ فالح - :
(( هذه الحرب الشديدة التي شنها عليه الشيخ فالح وهذا التضليل والتجهيل استجابة لتحريشات المجهولين المغرضين الذين يسعون في تفريق أهل السنة وتشتيتهم ))
و أخيراً نذكر نقلاً عن أخي – عبدالله بن حسن المغربي أحد كتاب شبكة العلوم السلفية – من أحد مواضيعه القيمة قال :
قال الشيخ ربيع في - "المجموع الواضح في رد منهج و أصول فالح"ص352 :
((و إنّ لُجوءَهم إلى هذا الاسلوب - و هو التستر تحت أسماء مجهولة - لدليل على جبنهم و خورهم و إحساسهم بأنهم على باطل ))
و الحمد لله هنا نكون قد أنهينا البحث و ذكرنا ما وقعنا عليه، فمن أبصرا فلنفسه، ومن عمي فعليها، سددا الله الخطى، وبارك في الجهود..........
تعليق