تويت
هذه رسالة نافعة للأخ أبي البراء فريد بن عبد الله السوداني (من تلاميذ الإمام الوادعي)
حمل من المرفقات
حمل من المرفقات
-
-
جزاك الله خيرًا
تم التحميل -
بارك الله فيه وجزاه الله خيراً أخانا أبي البراء فريد بن عبد الله السوداني فلقد أطاح بهم
أحسنت يا أخي ياسر رسالة طيبة و قوية - تم التحميل -
وهي في ثلاثة فصول مع جم كبير من أقوال أهل العلم و الفصول هيا :
الفصل الأول : مكانةُ وفضلُ أهل العلم .
الفصل الثاني : ضابط العلم والعالِم وتفسيره .
الفصل الثالث : ثناء الأئمة والعلماء على شيخنا - حفظه الله - .
----------------------
وخاتمة ونصيحة ( في نهاية الرسالة ) :
وهي نصيحة عامة لأهل الحزبيات أنْ يتقوا الله في أنفسهم وأنْ يعرفوا للعلماء قدرهم وأنْ يتوبوا إلى الله قبل أنْ يأتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
ونصيحة خاصة لكاتبِ تلكم الوريقات السوداء بالظلمِ والجهلِ ذلكم الدعيّ الحزبيّ الذي يهرُف بما لا يعرف أنْ يترك هذه الشنشنة وهذه الرفسة التي حقيق أنْ تُسمَّى برفسة المذبوح وأنْ يعلم هو أولاً ومن يدفعه ثانياً أنَّه كان بإمكاننا أنْ نضرب عن أقواله صفحاً لولا أنّا نخشى من ذيوع كلامه الباطل وقوله العاطل وحتى لا يُظنُّ بنا أنّا سكتنا عنه من غلبةٍ أو خوفٍ فنقول له ولأمثاله :
خلقَ الله للحروبِ رجالاً ورجالاً لقصعةٍ وثريـدِ
اترك هذا الميدان لأهله ولأصحابه فهم قد نذروا أنفسهم لله وهذه الدعوة السلفية , أمّا أنت فشأنُك شأن أسيادك وأولياء نعمتك من التسول هنا وهناك والبحث عن الموائد الدسمة واحرص على أخذ راتبك الشهري ودع ما دفعوك لفعله فإنَّك لا تستطيعه واخسأ فإنك لن تعدو قدرك :
فدع عنك الكتابةَ لستَ منها ولو سوَّدْتَ وجهَكَ بالمـِدادِ
فإن أهل السُنَّة لا يزال سيفهم سنينا وحدهم صقيلا لا يخافون في الله لومة لائم قوَّالون بالحقِ ولو على أنفسهم قال تعالى : { من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه } .
وآخرُ دعوانا أنِْ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين .
------------------------
ويبدوا أنهم أدركوا ذالك مسبقاً ..............تعليق
-
وعلى من أراد التوسّع أكثر أن يؤجع إلى (نصب النجنيق) لأخينا الفاضل يوسف بن العيد الجزائري.تعليق
تعليق