::منقول:: التحذير من شيوخ الفجأة : من هم شيوخ الفجأة ؟ وماذا تعني هذه الكلمة ؟ :: بتصرف::
السلفي الأثري السني الواضح يعرف بتعلمه على أهل العلم السلفيين ويتواصل معهم ويتدرج في العلم والتعلم والدعوة وهكذا يتسلسل مع الزمن حتى يصبح من طلبة العلم ومن ثم من أهل العلم الذين يستأنس برأيهم, ويعتبر بطرحهم.
وهناك من يخرج فجأة في بعض الفتن ويتكلم عن السنة ويعجب به أهل الخير فيقدمونه دون علم بحاله وسابق أحواله. وهذا من أكبر الغلط.
بعض المجاهيل مع الزمن يقفز فجأة!!!!؟
فيصول ويجول في أهل السنة فيسبر حالهم ويكتشف أحوالهم . ( يعمل لهم مسح ميداني ).
فيدخل من ناحية الأخلاق فيطعن ثم من ناحية الأموال فيستميل ثم من ناحية بعض المواقف الشخصية فيشحن.
والغريب العجيب أن هذا النكرة بالأمس.
اليوم ُيسئل عن العلماء الذين شابت لحاهم في العلم والتعلم والدعوة والدفاع عن السنة.
فيتهم هذا بالعجلة.ذلك بالشدة وذلك بقلة العلم وذلك بسواء الظن.
وهكذا يعود على حالته الأولى وقد شق الصف وفرق الجماعة واحدث الفتن لأنه لم يعرف إلا في فتنة.
أمثلة على ذلك :
1- فريد المالكي في فتنة الحدادية.
2- محمود الحداد.
3- عبداللطيف باشميل.
4- أبو الحسن المصري.
5- سفر الحوالي.
6- سلمان العودة.
7- ناصر العمر.
8- صالح البكري.
9- عبدالرحمن العدني.
10- عبدالله بن مرعي العدني.
11- صادق البيضاني.
وغيرهم كثير وكلهم يضرب السلفية باسم السلفية.
وهناك بعض الأمور التي حدثت خلال تقريبا ثلاثة عقود تبين فيها هذا النوع من شيوخ الفجأة :
1- أحداث الحرم فتنة جهيمان.
2- القتال الأفغاني.
3- أحداث الخليج ومسألة الاستعانة .
4- أحداث كنر في أفغانستان.
5- مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني.
6- دعاة السرورية وهيجانهم.
7- فتنة الحدادية التى تزعمها محمود الحداد المصري وباشميل وغيرهم.
8- قرار إيقافهم.
9- الموازنات.
10- حقوق ولاة الأمر.
11- الرد على أهل البدع.
12- الرد على سيد قطب.
13- الرد على بن لادن الخارجي.
14- فضح التكفيريين الخوارج.
15- الجهاد وأحكامه.
16- بيان العلماء الذين يرجع لهم في بيان أحوال الرجال والجماعات وفي الفتن المدلهمة.
17- فتنة عدنان عرعور.
18- فتنة المغراوي.
19- فتنة أبو الحسن المصري.
20- فتنة صالح البكري.
21- فتنة فالح الحربي.
22- فتنة عبدالرحمن بن مرعي وأخيه والوصابي وعبيد.
في جميع ما تقدم خرج أُناس وتكلموا وبينوا فوافقوا بهدى وخالفوا بهوى.
فالحذر الحذر من شيوخ الفجأة .
فاحذر أيها السلفي من الثناء عليهم وجمع الشباب لهم والتصدير لهم في العناوين والكتب والأشرطة والمحاضرات فبئس الدخيل للأصيل فوالله إنهم بديل هزيل يراد منه ما يراد لإنهم في بداية الأمر يتحدثون مثلكم ويطرحون طرحكم .
فيتمسكن ليتمكن ثم يجالسون غيركم ويستأنسون لهم أكثر منكم وينزلون على مخالفيكم وينقلون عن معاديكم.
فيظهر منهم التناقض والتعارض والكذاب مفضوح لإن الصادق صادق يفعل ما يقول ويطبق ما يكتب والله المستعان.
من هم شيوخ الفجأة ؟ وماذا تعني هذه الكلمة ؟
الجواب على السؤال : على حسب فهمي وتصوري هو :
أن هناك طلاب علم، أو منتسبين للعلم، أو يزعمون العلم يظهرون فجأة ثم خلال سنوات قليلة بعد ظهورهم المفاجئ صاروا وبقدرة قادر هم حماة المنهج السلفي وهم من يتكلم باسم السلفية والسلفيين .
طبعاً هناك مقدمات لهؤلاء الشيوخ ومنها : نشر أشرطة لهم حماسية ضد الحزبيات والحزبيين ، وهم من يتكفل بنشرها بين الناس بعد جمعهم أموال المحسنين لتلميع أنفسهم وطلباً للشهرة لأغراض قادمة في أيام أو شهور أو قل سنين حتي أن أحدهم وزع من شريط له بأكثر من مائتين ألف نسخة.
ثم بعد أن كانوا إخوانيين أو تكفيريين أو يماشون التكفيريين ويسيرون مع الإخوانيين أصبحوا هم من يشار إليهم بالبنان .
ولا يشير إليهم بالبنان إلا من لم يعرف السلفية الحقة التي سار عليها علماء السنة الكبار .
وغالب هؤلاء الشيوخ ( شيوخ الفجأة ) صغار السن ( حدثاء الأسنان ) لم يعرفوا بين طلاب العلم أصلاً ، بل ولم يسمع بهم في يوم من الأيام بالتقائهم بعلماء السنة وشيوخ السنة.
ويأتي بعض المغفلين إلى هؤلاء الشيوخ ( الفجأة ) ويسألونهم عن أعلام الدعوة السلفية (( كربيع والنجمي وزيد والحجوري ومحمد هادي وعايد الشمري ....الخ )) وبقية علماء ومشايخ الدعوة السلفية الذين برزوا بجهادهم وجهودهم في حرب الحزبيات والدعوات الوافدة .
فيالله العجب.
هذا الذي ظهر لي من خلال متابعتي للساحة الدعوة في سنواتها الماضية بدأ من أزمة الخليج إلى اليوم .
والله أعلم .
وهناك من يخرج فجأة في بعض الفتن ويتكلم عن السنة ويعجب به أهل الخير فيقدمونه دون علم بحاله وسابق أحواله. وهذا من أكبر الغلط.
بعض المجاهيل مع الزمن يقفز فجأة!!!!؟
فيصول ويجول في أهل السنة فيسبر حالهم ويكتشف أحوالهم . ( يعمل لهم مسح ميداني ).
فيدخل من ناحية الأخلاق فيطعن ثم من ناحية الأموال فيستميل ثم من ناحية بعض المواقف الشخصية فيشحن.
والغريب العجيب أن هذا النكرة بالأمس.
اليوم ُيسئل عن العلماء الذين شابت لحاهم في العلم والتعلم والدعوة والدفاع عن السنة.
فيتهم هذا بالعجلة.ذلك بالشدة وذلك بقلة العلم وذلك بسواء الظن.
وهكذا يعود على حالته الأولى وقد شق الصف وفرق الجماعة واحدث الفتن لأنه لم يعرف إلا في فتنة.
أمثلة على ذلك :
1- فريد المالكي في فتنة الحدادية.
2- محمود الحداد.
3- عبداللطيف باشميل.
4- أبو الحسن المصري.
5- سفر الحوالي.
6- سلمان العودة.
7- ناصر العمر.
8- صالح البكري.
9- عبدالرحمن العدني.
10- عبدالله بن مرعي العدني.
11- صادق البيضاني.
وغيرهم كثير وكلهم يضرب السلفية باسم السلفية.
وهناك بعض الأمور التي حدثت خلال تقريبا ثلاثة عقود تبين فيها هذا النوع من شيوخ الفجأة :
1- أحداث الحرم فتنة جهيمان.
2- القتال الأفغاني.
3- أحداث الخليج ومسألة الاستعانة .
4- أحداث كنر في أفغانستان.
5- مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني.
6- دعاة السرورية وهيجانهم.
7- فتنة الحدادية التى تزعمها محمود الحداد المصري وباشميل وغيرهم.
8- قرار إيقافهم.
9- الموازنات.
10- حقوق ولاة الأمر.
11- الرد على أهل البدع.
12- الرد على سيد قطب.
13- الرد على بن لادن الخارجي.
14- فضح التكفيريين الخوارج.
15- الجهاد وأحكامه.
16- بيان العلماء الذين يرجع لهم في بيان أحوال الرجال والجماعات وفي الفتن المدلهمة.
17- فتنة عدنان عرعور.
18- فتنة المغراوي.
19- فتنة أبو الحسن المصري.
20- فتنة صالح البكري.
21- فتنة فالح الحربي.
22- فتنة عبدالرحمن بن مرعي وأخيه والوصابي وعبيد.
في جميع ما تقدم خرج أُناس وتكلموا وبينوا فوافقوا بهدى وخالفوا بهوى.
فالحذر الحذر من شيوخ الفجأة .
فاحذر أيها السلفي من الثناء عليهم وجمع الشباب لهم والتصدير لهم في العناوين والكتب والأشرطة والمحاضرات فبئس الدخيل للأصيل فوالله إنهم بديل هزيل يراد منه ما يراد لإنهم في بداية الأمر يتحدثون مثلكم ويطرحون طرحكم .
فيتمسكن ليتمكن ثم يجالسون غيركم ويستأنسون لهم أكثر منكم وينزلون على مخالفيكم وينقلون عن معاديكم.
فيظهر منهم التناقض والتعارض والكذاب مفضوح لإن الصادق صادق يفعل ما يقول ويطبق ما يكتب والله المستعان.
من هم شيوخ الفجأة ؟ وماذا تعني هذه الكلمة ؟
الجواب على السؤال : على حسب فهمي وتصوري هو :
أن هناك طلاب علم، أو منتسبين للعلم، أو يزعمون العلم يظهرون فجأة ثم خلال سنوات قليلة بعد ظهورهم المفاجئ صاروا وبقدرة قادر هم حماة المنهج السلفي وهم من يتكلم باسم السلفية والسلفيين .
طبعاً هناك مقدمات لهؤلاء الشيوخ ومنها : نشر أشرطة لهم حماسية ضد الحزبيات والحزبيين ، وهم من يتكفل بنشرها بين الناس بعد جمعهم أموال المحسنين لتلميع أنفسهم وطلباً للشهرة لأغراض قادمة في أيام أو شهور أو قل سنين حتي أن أحدهم وزع من شريط له بأكثر من مائتين ألف نسخة.
ثم بعد أن كانوا إخوانيين أو تكفيريين أو يماشون التكفيريين ويسيرون مع الإخوانيين أصبحوا هم من يشار إليهم بالبنان .
ولا يشير إليهم بالبنان إلا من لم يعرف السلفية الحقة التي سار عليها علماء السنة الكبار .
وغالب هؤلاء الشيوخ ( شيوخ الفجأة ) صغار السن ( حدثاء الأسنان ) لم يعرفوا بين طلاب العلم أصلاً ، بل ولم يسمع بهم في يوم من الأيام بالتقائهم بعلماء السنة وشيوخ السنة.
ويأتي بعض المغفلين إلى هؤلاء الشيوخ ( الفجأة ) ويسألونهم عن أعلام الدعوة السلفية (( كربيع والنجمي وزيد والحجوري ومحمد هادي وعايد الشمري ....الخ )) وبقية علماء ومشايخ الدعوة السلفية الذين برزوا بجهادهم وجهودهم في حرب الحزبيات والدعوات الوافدة .
فيالله العجب.
هذا الذي ظهر لي من خلال متابعتي للساحة الدعوة في سنواتها الماضية بدأ من أزمة الخليج إلى اليوم .
والله أعلم .
تعليق