بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
وبعد،
فيقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم:
(ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل* إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم*)
وإن الناظر لما قام به عبيد الجابري من عدوان وظلم على معقل الدعوة السلفية في اليمن والعالم بدرجةٍ لم يسبقه إليها أشد أعداء الدعوة السلفية في اليمن أمثال الأخوان المفلسين بل ولا حتى الصوفية والرافضة، ليعلم يقيناً أن هذا الرجل يستحق من التشنيع والتوبيخ ما يقطع الله به شره وظلمه وبغيه، وكما قيل:
(وبعض الناس شرير ولكن .... إذا عرف العقوبة قل شرّه)
ولا يخفاكم أن عدوان الجابري وتحذيره من دار الحديث بدماج قد استاء منه علماء أهل السنة في اليمن وخارجها، وعلى رأسهم الشيخ ربيع، ومشايخ اليمن في بيانهم، وجميع العلماء الناصحين.
فإلى من ينكرون على حماة عرين دماج ردودهم ودفاعهم عن معقل الدعوة السلفية والقائم عليها شيخنا الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي رحمه الله، نقول لهم مهلاً مهلاً أيها اللائمون، ورويداً رويداً أيها المخادعون.
وما أشبه هذه الدموع التي نراهم يذرفونها تباكياً على عبيد الجابري بدموع التماسيح(1) التي يضرب بها المثل في تباكي أهل الخداع والمكر.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
.................................................. ..
(1)وللفائدة: ذكروا أن ما يخرج من عيون التماسيح ليست دموعاً، حيث أن عيونالتماسيح ليس بها غدد دمعية كالأسماك، وأن ما نراه على عيونها ونظنه دموعاًما هي إلا بقايا الماء الذي تعيش فيه، فهي إذاً دموع خداع زائفة.
ولذايضرب به المثل في الخداع والزيف.
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
وبعد،
فيقول الله -عز وجل- في كتابه الكريم:
(ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل* إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم*)
وإن الناظر لما قام به عبيد الجابري من عدوان وظلم على معقل الدعوة السلفية في اليمن والعالم بدرجةٍ لم يسبقه إليها أشد أعداء الدعوة السلفية في اليمن أمثال الأخوان المفلسين بل ولا حتى الصوفية والرافضة، ليعلم يقيناً أن هذا الرجل يستحق من التشنيع والتوبيخ ما يقطع الله به شره وظلمه وبغيه، وكما قيل:
(وبعض الناس شرير ولكن .... إذا عرف العقوبة قل شرّه)
ولا يخفاكم أن عدوان الجابري وتحذيره من دار الحديث بدماج قد استاء منه علماء أهل السنة في اليمن وخارجها، وعلى رأسهم الشيخ ربيع، ومشايخ اليمن في بيانهم، وجميع العلماء الناصحين.
فإلى من ينكرون على حماة عرين دماج ردودهم ودفاعهم عن معقل الدعوة السلفية والقائم عليها شيخنا الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي رحمه الله، نقول لهم مهلاً مهلاً أيها اللائمون، ورويداً رويداً أيها المخادعون.
وما أشبه هذه الدموع التي نراهم يذرفونها تباكياً على عبيد الجابري بدموع التماسيح(1) التي يضرب بها المثل في تباكي أهل الخداع والمكر.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
.................................................. ..
(1)وللفائدة: ذكروا أن ما يخرج من عيون التماسيح ليست دموعاً، حيث أن عيونالتماسيح ليس بها غدد دمعية كالأسماك، وأن ما نراه على عيونها ونظنه دموعاًما هي إلا بقايا الماء الذي تعيش فيه، فهي إذاً دموع خداع زائفة.
ولذايضرب به المثل في الخداع والزيف.
تعليق