مِن أفرى الفِرى (الحزبي الماكر عبد الله بن مرعي يدّعي أنه يسير على نصيحة الشيخ ربيع)

[أبو إبراهيم علي مثنى]

بسم الله الرحمن الرحيم

طالعنا أذناب الحزبي عبد الله بن مرعي في بعض المنتديات ببيان مفضوح يدلّ على جرأة في الكذب ومبالغة في المكر.

جاء في ذلك البيان الكاذب المنشور في سحاب وغيرها!! بعنوان (بيان للاخوة الاحباب عن الزيارة الدعوية للشيخ عبدالله العدني لالمانيا) :

وقد سؤل (هكذا) حفظه الله مرارا وتكرارا عن الفتنة القائمة في اليمن ، بين المشائخ السلفيين .. فكان حفظه الله يرد الامر الى فتوى الشيخ ربيع حفظه الله لاهل اليمن بعدم الخوض في هذه الفتنة والكلام فيها..

فهل يظن الحزبي ابن مرعي أنه سيضحك على السلفيين بهذا البيان الذي يخالف ما عليه هو وأخوه وأذنابهما وأنصارهما من شلة الحزب الجديد من الخوض في الفتنة والسعي فيها بالقول والفعل.

وهل يمكن أن ينطلي على السلفيين هذا الكذب و تنطلي عليهم هذه الأساليب الحزبية الماكرة.

وحتى يظهر الخداع وينكشف المكر ،فهذه أسئلة نوجهها للحزبي عبد الله بن مرعي ومن معه من شلة الحزب الجديد، ونوجهها أيضاً لبعض المنتديات التي صارت مرتعاً لهم ولحزبهم الخبيث:

س1: بماذا تفسرون نشركم للمواضيع التي تتناول الفتنة الدائرة في اليمن، بل نعتبرها هي السبب في تأجيج الفتنة وإضرام نارها، ومن ذلك طعونات الجابري والوصابي وأذناب الحزب الجديد في دار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين.
فلو لم يتدخل الجابري والوصابي ويقفزون فوق نصيحة الشيخ ربيع حفظه الله ولا يبالون بها ويعتدون على دار الحديث بدماج وشيخها ويشنون تلك الحرب الشعواء نصرةً للحزب الجديد وشلته الضايعين، لما كَبُرت الفتنة، ولو أنهم أتوا البيوت من أبوابها ونصحوا ابني مرعي ومن معهم وزجروهم لما توسعت الفتنة، ولكنه مخطط ومؤامرة تُحاك نسأل الله أن يعجل بفضيحة من يسعى فيها.

س2: ألم تقرأوا في نصيحة الشيخ ربيع حفظه الله ثنائه على الشيخ يحيى حفظه الله، فأين أنتم من ذلك الثناء وأنتم لا تكلون ولا تملون من تسليط المجاهيل والفجرة في الطعن والتزهيد في الشيخ يحيى وفي ذلك الخير الحاصل في دار الحديث بدماج.

س3: إذا كنتم فعلا تسيرون كما تدّعون على نصيحة الشيخ ربيع، فما موقفكم من تحذير الجابري والوصابي وطعنهم في الشيخ يحيى ودار الحديث بدماج، وأنتم تعلمون موقف الشيخ ربيع من هذا الأمر وعدم رضاه عن موقف الجابري والوصابي.

هذه الأسئلة وغيرها تطرح نفسها على الحزبي عبد الله بن مرعي ومن معه من شلة الحزب الجديد.

ومن أراد معرفة كذبهم وافتراءهم فليطالع شبكاتهم السوداء (ومنها شبكة سبيل السلفية) التي تتولى المهمة عن هذا الحزب الفاجر بمساعدة بعض أصحاب الأغراض.

إذن عليك يا أيها الحزبي الماكر وأنت تجوب أوروبا لتخدع المساكين حتى لا ينفضوا من حولك بهذه البيانات المزيفة التي تحاول بها أن تخفي ما في نفسك من حقد ومكر بدار الحديث بدماج.

وخلاصة القول، لا مفر للحزبي عبد الله بن مرعي من أحد أمرين:

الأول: أنه يوافق الجابري والوصابي في طعنهما وتحذيرهما من دار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين، وهو بذلك يكون كاذبا في دعواه أنه على نصيحة الشيخ ربيع.

الثاني: أن يكون الحزبي عبد الله مرعي مع نصيحة الشيخ ربيع، وهو بذلك لايوافق الجابري والوصابي في تحذيرهما وطعنهما في دار الحديث بدماج وشيخها، وهذا بعيد ولا يمكن أن يكون، وإلا فعليه أن يُعلن هذا.

فيا أيها السلفيون تنبّهوا لهؤلاء الماكرين بدعوة الشيخ مقبل وبدار الحديث بدماج وتيقظوا لهذه المؤامرة الحاقدة على ذلك الخير، ولا تكونوا عونا لهؤلاء الحزبيين الجدد على أخوانكم واتقوا الله في أخوانكم.

[/font]

[علي بن إبراهيم جحاف]

يا أبا إبراهيم الدعاوى كثيرة وهي مردودة ما لم تقم عليها بينات.
وعبدالله مرعي يحذر من دماج أشد من الجابري والوصابي.
وأنظر ماذا يكتب ذنبه ابي عبدالله الحضرمي في سبيل وغيرها.
والمرعي عبدالله يكتب باسماء سرية قاتله الله وجعل كيده في نحرها.
شحات ماهر في الشحاته وصياد ماهر لأموال الحزبيين والحراك ودعاة الإنفصال.