قال أبو عمرو الحجوري حفظه الله:
إضافة إلى أنه لو كان رجلًا معروفاً لجبُن أن ينشر عنه هذا الكلام لأنه سيتحمل غرمها أما كذا فلا يبالي.
علماً أننا لا نرفع رأسا لمجهول فليس خبره مما يستشهد به فضلاً عن الاحتجاج به.
ومع هذا فالكتابة بالأسماء المستعارة هو منهج إخواني كان يستعمله عبد الله عزام باسم صادق أمين وغيره, ونعشه أصحاب أبي الحسن.
فكيف يُشَكُّ في حزبية هؤلاء وهذه واحدة من أبرز علامات الحزبيين!!؟؟
فلو أبدى أصحاب الكواليس رؤوسهم لعرفوا قدرهم,
وكما قيل في المثل العربي:
مزمّر ومغطي على اللحية!!
الرجل كأنه عامي لأنه لا يفهم، فلو نقل كلامي بنصه لعرف من قرأه؛ وإنما لخص تلخيص مفتري فكأنه رد على نفسه!!
ومما يؤكد أنه كأنه عامي أنه لم يعرف عنوان الكتاب وهو: العقيدة الإسلامية الصحيحة, وكأنه اغتر بما حصل من تغيير بسبب خطأ الطابع وما في طرة الكتاب هو المعتمد,
وكما قال الشاعر:
ومما يؤكد أنه كأنه عامي أنه لم يعرف عنوان الكتاب وهو: العقيدة الإسلامية الصحيحة, وكأنه اغتر بما حصل من تغيير بسبب خطأ الطابع وما في طرة الكتاب هو المعتمد,
وكما قال الشاعر:
لو كل كلب عوى ألقمته حجرًا === لأصبح الصخر مثقال بدينار
وكما قال الآخر:
إذا نطق السفيه فلا تجبه === وخير من إجابته السكوت
إضافة إلى أنه لو كان رجلًا معروفاً لجبُن أن ينشر عنه هذا الكلام لأنه سيتحمل غرمها أما كذا فلا يبالي.
علماً أننا لا نرفع رأسا لمجهول فليس خبره مما يستشهد به فضلاً عن الاحتجاج به.
ومع هذا فالكتابة بالأسماء المستعارة هو منهج إخواني كان يستعمله عبد الله عزام باسم صادق أمين وغيره, ونعشه أصحاب أبي الحسن.
فكيف يُشَكُّ في حزبية هؤلاء وهذه واحدة من أبرز علامات الحزبيين!!؟؟
فلو أبدى أصحاب الكواليس رؤوسهم لعرفوا قدرهم,
وكما قيل في المثل العربي:
مزمّر ومغطي على اللحية!!
تعليق