سلاطة الجابري تصل لمشايخ اليمن الإمام والبرعي والصوملي والريمي ومانع .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم أما بعد
فقد اكتملت وظهرت قرون الحزبية عند سبت الحزبية الجديدة (عبيد الجابري) بجلاء ووضوح ليكمل ما بدأه عبد الله السبت من الهجمة الشرسة على دار الحديث بدماج حرسها الله من كيده وسلاطة لسانه .
وبدأ الحقد يظهر أكثر فأكثر على عبيد الجابري منذ بداية هجمته على فضيلة العلامة الناصح الأمين – حفظه الله -وبدأت تظهر فراسة الناصح الأمين عندما أطلق على عبيد الجابري سبت الحزبية الجديدة ليعلم أهل السنة في اليمن أن الهدف لا ينحصر في دماج والقائم عليها بل الهدف هو السنة وأهلها .
فها هو الجابري – عامله الله بما يستحق – في شريطه الجديد في الأجوبة الأندنوسية يواصل هجمته الشرسة على مشايخ أهل السنة في اليمن لتصل إلى الشيخ محمد الإمام والشيخ عبد العزيز البرعي والشيخ حسن بن قاسم الريمي والشيخ محمد بن مانع - حفظهم الله - وما خفي كان أعظم .
فمن سلاطة لسان الجابري الجديدة : أن ((مشايخ اليمن عندهم بعض الأشياء وغير مستقرين عليها)) لكنه سيظهرها لهم عند الحاجة بل عند بداية مفاصلته لهم وهي بمثابة إنذار لمشايخ اليمن إن لم تنتبهوا ستصلكم سلاطة لساني ، ولكي يهدأ من روعتهم قال عنهم بأنهم ((أفضل من الحجوري بمئات المرات)) .
يا عباد الله :
هل رأيتهم مكرا مثل هذا المكر؟ .
هل رأيتم حقدا وحسدا مثل هذا ؟ .
هل رأيتم تحريشا وإفسادا أعظم من هذا التحريش ؟ .
وكذلك الشيخ الفاضل الداعية إلى الله على بصيرة حسن بن قاسم الريمي والشيخ الفاضل الثابت على السنة محمد بن مانع
لم يسلما من شتائم الجابري – هداه الله -
فهذان الشيخان الفاضلان عند قاموس الجابري وسلاطة لسانه : ((متلوثان)) ((لا يصلحان)) ((لا أنصح باستقدام هذين ولا أنصح بحضور دروسهما))
خبت وخسرت أيها الرجل الحاقد الفارغ كفانا الله شر حزبيتك ونتنها أرفق بنفسك فقد أهلكتها .
يا شيخ عبيد سلمت الروم وفارس من سلاطة لسانك ولم يسلم منك أهل السنة !!! .
فهذان الشيخان من مشايخ أهل السنة في اليمن ومن القائمين بالدعوة إلى الله على بصيرة فلن يضرهما سلاطة لسانك وبذاءته ، وطلاب العلم على علم بهما وما هما عليها من تمسك بالسنة وثبات عليها ، وحقدك الدفين على العلامة المحدث الشيخ مقبل الوادعي وطلابه البررة لن يزيدك إلا ضياعا .
وأعد للسؤال جوابا يوم لقاء الله عندما غششت طلاب العلم بإحالتهم على فاسدين مفسدين عندما قلت وبئس ما قلت : ((ومن الجنوب (هكذا) يدلكم عليهم الأخوان الشيخ عبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن عمر)) . وهذان من أعوانه في الحزبية السبتية فكيف لا يحيل إليهما .
وما زلت أردد وأقول وأكرر : أرفق بنفسك يا شيخ عبيد فقد أهلكتها .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم أما بعد
فقد اكتملت وظهرت قرون الحزبية عند سبت الحزبية الجديدة (عبيد الجابري) بجلاء ووضوح ليكمل ما بدأه عبد الله السبت من الهجمة الشرسة على دار الحديث بدماج حرسها الله من كيده وسلاطة لسانه .
وبدأ الحقد يظهر أكثر فأكثر على عبيد الجابري منذ بداية هجمته على فضيلة العلامة الناصح الأمين – حفظه الله -وبدأت تظهر فراسة الناصح الأمين عندما أطلق على عبيد الجابري سبت الحزبية الجديدة ليعلم أهل السنة في اليمن أن الهدف لا ينحصر في دماج والقائم عليها بل الهدف هو السنة وأهلها .
فها هو الجابري – عامله الله بما يستحق – في شريطه الجديد في الأجوبة الأندنوسية يواصل هجمته الشرسة على مشايخ أهل السنة في اليمن لتصل إلى الشيخ محمد الإمام والشيخ عبد العزيز البرعي والشيخ حسن بن قاسم الريمي والشيخ محمد بن مانع - حفظهم الله - وما خفي كان أعظم .
فمن سلاطة لسان الجابري الجديدة : أن ((مشايخ اليمن عندهم بعض الأشياء وغير مستقرين عليها)) لكنه سيظهرها لهم عند الحاجة بل عند بداية مفاصلته لهم وهي بمثابة إنذار لمشايخ اليمن إن لم تنتبهوا ستصلكم سلاطة لساني ، ولكي يهدأ من روعتهم قال عنهم بأنهم ((أفضل من الحجوري بمئات المرات)) .
يا عباد الله :
هل رأيتهم مكرا مثل هذا المكر؟ .
هل رأيتم حقدا وحسدا مثل هذا ؟ .
هل رأيتم تحريشا وإفسادا أعظم من هذا التحريش ؟ .
وكذلك الشيخ الفاضل الداعية إلى الله على بصيرة حسن بن قاسم الريمي والشيخ الفاضل الثابت على السنة محمد بن مانع
لم يسلما من شتائم الجابري – هداه الله -
فهذان الشيخان الفاضلان عند قاموس الجابري وسلاطة لسانه : ((متلوثان)) ((لا يصلحان)) ((لا أنصح باستقدام هذين ولا أنصح بحضور دروسهما))
خبت وخسرت أيها الرجل الحاقد الفارغ كفانا الله شر حزبيتك ونتنها أرفق بنفسك فقد أهلكتها .
يا شيخ عبيد سلمت الروم وفارس من سلاطة لسانك ولم يسلم منك أهل السنة !!! .
فهذان الشيخان من مشايخ أهل السنة في اليمن ومن القائمين بالدعوة إلى الله على بصيرة فلن يضرهما سلاطة لسانك وبذاءته ، وطلاب العلم على علم بهما وما هما عليها من تمسك بالسنة وثبات عليها ، وحقدك الدفين على العلامة المحدث الشيخ مقبل الوادعي وطلابه البررة لن يزيدك إلا ضياعا .
وأعد للسؤال جوابا يوم لقاء الله عندما غششت طلاب العلم بإحالتهم على فاسدين مفسدين عندما قلت وبئس ما قلت : ((ومن الجنوب (هكذا) يدلكم عليهم الأخوان الشيخ عبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن عمر)) . وهذان من أعوانه في الحزبية السبتية فكيف لا يحيل إليهما .
وما زلت أردد وأقول وأكرر : أرفق بنفسك يا شيخ عبيد فقد أهلكتها .
تعليق