::بُشرى::
مواقف مشرّفة من الشيخ الهمام محمد الإمام
في نصرة دار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه ... وبعد،
فيسرنا أن نرفع لإخواننا أهل السنة هذه البشرى الطيبة
فقد وفّق الله الشيخ الهمام أبا نصر محمد بن عبد الله الإمام -حفظه الله ووفقه- للمشاركة في الذبّ عن معقل الدعوة السلفية الأم دار الحديث بدماج وعن أخيه الشيخ الناصح الأمين أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري القائم على دار الحديث بدماج.
وقد كان من الشيخ الإمام هذان الموقفان العظيمان:
الموقف الأول: قال الشيخ أبو نصر -حفظه الله- في درس المغرب يوم السبت (6 جماد الآخرة)، أنه ليس مع من تكلم في دماج.
وحفّز الشيخُ الإمام على الرحلة إليها وأثنى عليها وعلى شيخنا الناصح الأمين.
يجدر التنبيه إلى أن الشيخ أبا نصر -حفظه الله تعالى- عند أن حفّز وحث المسلمين على الرحلة والالتحاق بدار الحديث بدماج وبقية مراكز أهل السنة في اليمن بمناسبة قدوم العطلة الصيفية، لم يذكر ما يُسمى (مسجد الفيوش!!!) التابع للحزب الجديد لا من قريب ولا من بعيد.
يجدر التنبيه إلى أن الشيخ أبا نصر -حفظه الله تعالى- عند أن حفّز وحث المسلمين على الرحلة والالتحاق بدار الحديث بدماج وبقية مراكز أهل السنة في اليمن بمناسبة قدوم العطلة الصيفية، لم يذكر ما يُسمى (مسجد الفيوش!!!) التابع للحزب الجديد لا من قريب ولا من بعيد.
الموقف الثاني: قام الشيخ أبو نصر -حفظه الله- في درس العصر ليومنا هذا (الاثنين 8 جماد الآخرة) بتمزيق بعض الأوراق التي قام بتوزيعها بعض المدسوسين في دار الحديث بمعبر، وقد تضمنت هذه الأوراق بعض الطعونات والتحذير من دار الحديث بدماج ومن شيخها الناصح الأمين ، وقد أكد بعض الأخوة أن في تلك الأوراق الكلام الأخير الصادر عن عبيد الجابري -لابارك الله فيه-.
وذكر الشيخ الإمام أنه لا يستبعد أن يكون من قام بتوزيع هذه الأوراق بعض المدسوسين.
(والخبران متواتران -ولله الحمد- وعلى مرأى ومسمع من مئات الطلاب )
تعليق