( عبيد الجابري يحذّر من نفسه)
::وانقلب السحر على الساحر::
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين وصلاة وسلاما على رسوله الأمين وعلى آله وأصحابه أجمعين ....وبعد،
من المعلوم –يقيناً- أن الله عز وجل قد توعّد الباغي والمعتدي بعقوبة عاجلة في الدنيا وأخرى آجلة يوم القيامة حين يقف الناس بين يدي جبار السماوات والأرض ليقتص للمظلوم ممن ظلمه.
وها نحن نرى نموذجا حيّاً نلمسه لمس اليد، فقد خرج علينا عبيد الجابري بأقوال فيها من البغي والتلبيس والصد عن الخير وغش المسلمين بما لايعلم خطره إلا الله، وذلك من خلال دعواته المهووسة في التحذير من الدراسة في دار الحديث بدماج والطعن في شيخها الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي.
هذا التحذير الغريب والمريب الذي لم يستند صاحبه إلى برهان ولا حجة مقبولة لا شرعا ولا عقلا، وإنما قام هذا التحذير اعتمادا على نقل بعض الوشاة وجلساء السوء من خواص الجابري، حتى صار الجابري بوقا من الأبواق التي سُخّرت لحرب الدعوة السلفية في اليمن متمثلة بدار الحديث بدماج وشيخها.
ولم ينتبه المسكين إلى أن تحذيره هذا من دار الحديث بدماج لن يكون وباله إلا عليه وعلى من دفعوه، فأهل السنة يعلمون مكانة دار الحديث بدماج وشيخها.
وهذا الذي ظهر ولله الحمد فما من أحد عرف كلام الجابري الأخير في التحذير من دماج إلا وأنكره بل بعضهم -والله- دعا عليه واشمئز منه غاية الاشمئزاز.
ولم يطبّل لهذا الكلام ويفرح به إلا شرذمة مرذولة من المجاهيل والحاقدين، فهنيئا للجابري بهم.
من المعلوم –يقيناً- أن الله عز وجل قد توعّد الباغي والمعتدي بعقوبة عاجلة في الدنيا وأخرى آجلة يوم القيامة حين يقف الناس بين يدي جبار السماوات والأرض ليقتص للمظلوم ممن ظلمه.
وها نحن نرى نموذجا حيّاً نلمسه لمس اليد، فقد خرج علينا عبيد الجابري بأقوال فيها من البغي والتلبيس والصد عن الخير وغش المسلمين بما لايعلم خطره إلا الله، وذلك من خلال دعواته المهووسة في التحذير من الدراسة في دار الحديث بدماج والطعن في شيخها الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي.
هذا التحذير الغريب والمريب الذي لم يستند صاحبه إلى برهان ولا حجة مقبولة لا شرعا ولا عقلا، وإنما قام هذا التحذير اعتمادا على نقل بعض الوشاة وجلساء السوء من خواص الجابري، حتى صار الجابري بوقا من الأبواق التي سُخّرت لحرب الدعوة السلفية في اليمن متمثلة بدار الحديث بدماج وشيخها.
ولم ينتبه المسكين إلى أن تحذيره هذا من دار الحديث بدماج لن يكون وباله إلا عليه وعلى من دفعوه، فأهل السنة يعلمون مكانة دار الحديث بدماج وشيخها.
وهذا الذي ظهر ولله الحمد فما من أحد عرف كلام الجابري الأخير في التحذير من دماج إلا وأنكره بل بعضهم -والله- دعا عليه واشمئز منه غاية الاشمئزاز.
ولم يطبّل لهذا الكلام ويفرح به إلا شرذمة مرذولة من المجاهيل والحاقدين، فهنيئا للجابري بهم.
وهناك صنف آخر فرح بكلام الجابري ألا وهم أعداء الدعوة السلفية القدامى الذين عجزوا عن مواصلة حمل راية التحذير من دماج، فجاء الجابري وحمل عنهم تلك الراية السوداء وسعى لأن يلقى مصيرهم الأسود.
وفيما يلي أضع بين يدي أخواني نموذجا قريبا من إنكار العقلاء والغيورين من أهل السنة، والذين ما قبلوا هذا التحذير المريب وما تخيل أحد منهم أن يأتي هذا الكلام بهذه الطريقة من هذا الرجل.
فقد قام أحد أوغاد الحزب الجديد بنشر كلام الجابري الأخير في الأسئلة العراقية في سحاب ومكث فيها فترة ثم حُذف بعد أن انكره بعض الأخوة.
ثم قام وغدٌ آخر بنشره، فقام جمعٌ من الأخوة الفضلاء بإنكار هذا الأمر واستغربوا نشره في سحاب على الرغم من إنكار الشيخ ربيع، وبعد أن تكاثرت المشاركات من الأخوة في طلب حذف الموضوع قام أحد مشرفي سحاب أخيرا بحذفه بعد أن مكث قرابة ساعتين.
هذا لتعلموا أن كلام الجابري ونشره في سحاب يُعتبر مرفوضا عند السلفيين علماءً وطلبة علم وعامةً.
فانقلب سحر الجابري عليه وصار تحذيره من دماج تحذيرا من شخصه وتضاءلت ثقة أهل السنة بهذا الرجل منذ جند نفسه لهذه المهمة السيئة.
وفيما يلي أنشر لكم هذه الردود من الأخوة الغيورين -وما أكثرهم - على ما حصل في سحاب عند نشر تحذير الجابري لا جبره الله.
وفيما يلي أضع بين يدي أخواني نموذجا قريبا من إنكار العقلاء والغيورين من أهل السنة، والذين ما قبلوا هذا التحذير المريب وما تخيل أحد منهم أن يأتي هذا الكلام بهذه الطريقة من هذا الرجل.
فقد قام أحد أوغاد الحزب الجديد بنشر كلام الجابري الأخير في الأسئلة العراقية في سحاب ومكث فيها فترة ثم حُذف بعد أن انكره بعض الأخوة.
ثم قام وغدٌ آخر بنشره، فقام جمعٌ من الأخوة الفضلاء بإنكار هذا الأمر واستغربوا نشره في سحاب على الرغم من إنكار الشيخ ربيع، وبعد أن تكاثرت المشاركات من الأخوة في طلب حذف الموضوع قام أحد مشرفي سحاب أخيرا بحذفه بعد أن مكث قرابة ساعتين.
هذا لتعلموا أن كلام الجابري ونشره في سحاب يُعتبر مرفوضا عند السلفيين علماءً وطلبة علم وعامةً.
فانقلب سحر الجابري عليه وصار تحذيره من دماج تحذيرا من شخصه وتضاءلت ثقة أهل السنة بهذا الرجل منذ جند نفسه لهذه المهمة السيئة.
وفيما يلي أنشر لكم هذه الردود من الأخوة الغيورين -وما أكثرهم - على ما حصل في سحاب عند نشر تحذير الجابري لا جبره الله.
تعليق