بسم الله الرحمن الرحيم
فتنة الجمعيات : سقطت وكان الإمام المجدد العلامة مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله - لهم بالمرصاد .. ولم نسمع من دافع عنهم سوى القليل ، أما أرابابها فقد أكثروا بالدفاع عن أنفسهم ..
فتنة المأربي : سقطت وكان لها الناصح الأمين - حفظه الله - لها بالمرصاد من أول يوم ، كان لها ولمن ناصر السليماني أو ناصرهم من شاكلته .. وكانت ردود المأربي على الشيخ يحيى بل وعلى المشايخ وكبارهم بالأشرطة والمؤلفات العشرات إذ لم تكن بالمئات يدافع عن نفسه .
فتنة الرياشي : ترددت صراحة بتسميتها " فتنة " لأنها في الحقيقة لم يفتتن بها إلا هو ! وعليه عندما طُرد ثم قام بكتابة رسالة إلى الشيخ - حفظه الله - سمعناها جميعا قبيل درس ابن كثير ، كان على أقل التقدير منه شجاعة أن يفعل ذلك فضلا عما حوته تلك الرسالة .. وحاصله تكلم عن نفسه بنفسه .
الفتنة الجديدة : حقيقة يحار الواحد منا عندما يعلم بأن صاحب " التعليقات " بحاشيتها قد حاز رتبة علية عند بعض المشايخ ! الأمر الذي خوله بالسكوت عند رسالته اليتيمة تلك والركون إلى كليمات وسفريات شيوخ كالشيخين الوصابي والجابري !!
الشيخ محمد بنفسه ينزل منزلة المحامي عن طالب من طلابه ! بل ويحرض المشايخ على مهنة " المحاماة " فمزيدا ياشيخ ربيع ومزيدا ياشيخ عبيد !! الله المستعان ..
الشيخ محمد لا ندري أقلبه محترق لأجل عبدالرحمن أم لماذا ؟
كذلك الشيخ عبيد لمَ كل هذا ؟ أللجامعة أم لفلان من الناس ؟ أليس هو الذي يحذر من التعصب للأفراد ؟ فلماذا هذا كله ؟
كم من كلمات ورسائل وغيرها لأجل عبدالرحمن ؟! أين دفاعه عن نفسه ؟
والله المستعان .
تعليق