بسم الله الرحمن الرحيم
النصح والتبيين للأخوة الليبيين
إن الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة من تزكى، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الشرفاء والتابعين لهم ومن اقتفى.
أما بعد:
فمن أبي محمد عبد الحميد بن يحيى الحجوري الزعكري
إلى إخواني في الله في كل مكان ولا سيما بلاد ليبيا عمرها الله بالتوحيد والسنة،
فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو إليكم ونحن في خير وعافية من ربنا عز وجل ديننا ظاهر والحق لعدونا قاهر، والله عز وجل لنا ناصر فلله الحمد أولا وآخرا وله الشكر باطنا وظاهرا، نتقلب ليل نهار في العلم والتعليم والدعوة إلى الله عز وجل فله الحمد والمنة وبه التوفيق والعصمة.
إخواني في الله نتواصى بتقوى الله عز وجل وطاعته، هذه الشعيرة العظيمة التي وصى الله عز وجل بها الأولين والآخرين.
قال تعالى: (((ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله)))،
فتقوى الله سبب لكل صلاح وخير ودفع لكل شر وضير وهي خير لباس
تابع البقية في المرفقات
النصح والتبيين للأخوة الليبيين
إن الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة من تزكى، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الشرفاء والتابعين لهم ومن اقتفى.
أما بعد:
فمن أبي محمد عبد الحميد بن يحيى الحجوري الزعكري
إلى إخواني في الله في كل مكان ولا سيما بلاد ليبيا عمرها الله بالتوحيد والسنة،
فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو إليكم ونحن في خير وعافية من ربنا عز وجل ديننا ظاهر والحق لعدونا قاهر، والله عز وجل لنا ناصر فلله الحمد أولا وآخرا وله الشكر باطنا وظاهرا، نتقلب ليل نهار في العلم والتعليم والدعوة إلى الله عز وجل فله الحمد والمنة وبه التوفيق والعصمة.
إخواني في الله نتواصى بتقوى الله عز وجل وطاعته، هذه الشعيرة العظيمة التي وصى الله عز وجل بها الأولين والآخرين.
قال تعالى: (((ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله)))،
فتقوى الله سبب لكل صلاح وخير ودفع لكل شر وضير وهي خير لباس
تعليق