بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلاة وسلاما على المبعوث رحمة للعالمين
أما بعد
فقد خنس عبيد الجابري فترة من الزمن عن سبابه وشتامه وفسوقه ودجله
ثم هاهو الآن يعود بأقبح الألفاظ ويكيل السباب والشتام بل ووصل به الحد إلى وصف شيخنا بأنه إبليس اليمن!!؟؟
ومن سمع صوته يرى أن الرجل يكاد ينفجر ويكاد أن يصرخ صراخ المجانين ويهذي هذيان الحمقى والمغفلين
والسبب في هذه الحملة الجديدة:
أنه لما كان ساكتا ظن أن الشيخ يحيى حفظه الله وأطال عمره في طاعته انتهت دعوته بعد خروجه من دماج وتهجيره وطلابه فظن عبيد أنه وصل إلى مراده ومطلبه منذ سنيين أن تنتهي دعوة الشيخ يحيى ويزول خيره وعلمه ودعوة ويتفرق طلابه!
فلما رأى أن الشيخ يحيى هو الشيخ يحيى مازال مستمرا في دعوته وتدريسه وتنشر دروسه وفتاويه وعلمه أكثر وأكثر والتف حوله طلاب العلم الأثبات الأخيار واستمرت الدروس واستمر هذا الخير
فعرف عبيد أنه فشل فشلا ذريعا ولم يتحقق له مطلبه وأمنيته الشيطانية التي. ظن أن بتهجير الشيخ يحيى وطلابه انتهت دعوة أهل السنة لكي يخلو له الجو
لا ياعبيد والله ما انتهت وإنما ازدادت واتسعت انتشارا في ربوع اليمن وانتشر دعاة السنة في كل المحافظات كالسيل المنهمر وافتتحت المراكز في أماكن شتى بحمد الله تعالى
فاصرخ أو لا تصرخ وقل ما شئت فإنك لن تعدو قدرك ولن تضر إلا نفسك بإذن الله
ومن سمع هذا الصراخ تصور الجابري كأنه مجنون خلع ثيابه ويلعن الناس في الطرقات والشوارع
فكيف حال الناس مع هذا المجنون
يقولون مجنون لا تبالوا بسبابه ولا بلعنه
ونحن نقول هكذا عبيد مجنون لا تبالوا بكلامه!
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله رب العالمين وصلاة وسلاما على المبعوث رحمة للعالمين
أما بعد
فقد خنس عبيد الجابري فترة من الزمن عن سبابه وشتامه وفسوقه ودجله
ثم هاهو الآن يعود بأقبح الألفاظ ويكيل السباب والشتام بل ووصل به الحد إلى وصف شيخنا بأنه إبليس اليمن!!؟؟
ومن سمع صوته يرى أن الرجل يكاد ينفجر ويكاد أن يصرخ صراخ المجانين ويهذي هذيان الحمقى والمغفلين
والسبب في هذه الحملة الجديدة:
أنه لما كان ساكتا ظن أن الشيخ يحيى حفظه الله وأطال عمره في طاعته انتهت دعوته بعد خروجه من دماج وتهجيره وطلابه فظن عبيد أنه وصل إلى مراده ومطلبه منذ سنيين أن تنتهي دعوة الشيخ يحيى ويزول خيره وعلمه ودعوة ويتفرق طلابه!
فلما رأى أن الشيخ يحيى هو الشيخ يحيى مازال مستمرا في دعوته وتدريسه وتنشر دروسه وفتاويه وعلمه أكثر وأكثر والتف حوله طلاب العلم الأثبات الأخيار واستمرت الدروس واستمر هذا الخير
فعرف عبيد أنه فشل فشلا ذريعا ولم يتحقق له مطلبه وأمنيته الشيطانية التي. ظن أن بتهجير الشيخ يحيى وطلابه انتهت دعوة أهل السنة لكي يخلو له الجو
لا ياعبيد والله ما انتهت وإنما ازدادت واتسعت انتشارا في ربوع اليمن وانتشر دعاة السنة في كل المحافظات كالسيل المنهمر وافتتحت المراكز في أماكن شتى بحمد الله تعالى
فاصرخ أو لا تصرخ وقل ما شئت فإنك لن تعدو قدرك ولن تضر إلا نفسك بإذن الله
ومن سمع هذا الصراخ تصور الجابري كأنه مجنون خلع ثيابه ويلعن الناس في الطرقات والشوارع
فكيف حال الناس مع هذا المجنون
يقولون مجنون لا تبالوا بسبابه ولا بلعنه
ونحن نقول هكذا عبيد مجنون لا تبالوا بكلامه!
والحمد لله رب العالمين