بسم الله الرحمن الرحيم
حمدا لله الكريم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
أما بعد:
فغير مستغرب نزول البرعي إلى وكر الحزبيين بالفيوش
وقد سبقه أستاذه ومعلمه محمد الوصابي
لما أعلن العداء لأهل السنة وبدأ يسب ويشتم ويفسق ويكفر
فلما حصل منه هذا جهارا نهارا بعد أن كان في الخفاء يمكر
نزل الوصابي إلى الفيوش بعد المجاهرة بالعداء فنزل وبارك وشجع حزبية العدني ومن إليه وأظهر للعالم أنه من المدبرين لهذه الفتنة
فكذلك البرعي سار على نهج معلمه الذي علمه الخبث والكيد والمكر
فلما أعلن البرعي العداء صراحة جهارا نهارا نزل الفيوش مباركا وإن كان له نزول من قبل مع معلمه الوصابي إلا أنه لم يتكلم فيما نعلم
وهذا النزول الآن متوقع من قبل ولكن البرعي أخره حتى يصرح بالعداء أكثر ليكسب ود ومحبة حزب العدني ويكون هذا جعلا يقدمه للحزب الجديد ليجد الاستقبال والحفاوة وليحشدوا له الحشود (الملفلفة !!!) وينشروا الإعلانات الكبيرة الملونة كما عمل بالوصابي
وهذا النزول يؤكد أن البرعي هو من رواد هذه الفتنة ومن المؤسسين والداعمين لها من أول أمرها
و كان من قبل يظهر نفسه في منظر المصلح المحايد الذي يريد لم الشمل
لكن سرعان ما انفضح هذا الخبيث وظهر على أقواله وأفعاله أنه من مدبري هذه الفتنة وأن العدني شماعة اتخذوا الدفاع عنه وسيلة للوصول إلى رغباتهم وأغراضهم السيئة التي ظهرت جلية واضحة في خلال ما حصل لأهل السنة في دماج وغيرها من شدائد
فالتخذيل وغيره ماجاء من فراغ وإنما جاء عن مؤامرة وكيد ومكر وحسد وخبث عريض لا يعلمه إلا الله
وكذلك أفعالهم بعد تهجير أهل السنة
فالقوم يريدون اسقاط الدعوة السلفية بأي حال وأي وسيلة المهم تسقط الدعوة السلفية وتشتت ويشتت أهلها على حساب أهوائهم الخبيثة ورغباتهم الشيطانية
وهم يظنون بتهجير أهل السنة من دماج أنهم وصلوا إلى ما يريدونه وهذا ظن من قل خوفه من الله
فنقول للبرعي وغيره هذه دعوة الله يسيرها كيف يشاء ويرعاها ويرعى أهلها ويحفظهم
فالذي حفظهم وأخرجهم من بين أيدي الرافضة وكان الرافضة يريدون سحق أهل السنة عن بكرة أبيهم واستباحة أعراضهم
ولكن الله أبى ذلك وحفظ أهل السنة وخرجوا بحفظ الله سالمين من بين أيدي عدوهم الذي كان يقول سنأخذ الحجوري وكانوا يهددون باستباحة أعراض أهل السنة
ولكن الله حفظ هذه الدعوة المباركة وما زالت قائمة مستمرة شامخة تدعو إلى الحق وتحذر من الباطل
ويا برعي أبو الحسن أخرج أكثر من 100شريط حشاها كذبا وزورا وبهرجا وشبها وأين هي الآن وأين هو الآن??!!
ووالله ثم والله ثم والله إن هذه الأفعال وهذه الأقوال لن تغني عنك شيئا ولن تنفعك بإذن الله
ولا تظن أن نزولك هذا سيتقوى به الحزب العدني لا والله فما نفعهم فلان ولا علان ممن استمات في الدفاع بالباطل عنهم في كل مكان بل سقطوا وذهبت هيبتهم
وأصبحوا عبرة لمن يدافع عن الباطل والمبطلين
والحليم تكفيه الإشارة ولا أظنك حليما!!!
والحمد لله رب العالمين
أبو حمزة السوري
حمدا لله الكريم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
أما بعد:
فغير مستغرب نزول البرعي إلى وكر الحزبيين بالفيوش
وقد سبقه أستاذه ومعلمه محمد الوصابي
لما أعلن العداء لأهل السنة وبدأ يسب ويشتم ويفسق ويكفر
فلما حصل منه هذا جهارا نهارا بعد أن كان في الخفاء يمكر
نزل الوصابي إلى الفيوش بعد المجاهرة بالعداء فنزل وبارك وشجع حزبية العدني ومن إليه وأظهر للعالم أنه من المدبرين لهذه الفتنة
فكذلك البرعي سار على نهج معلمه الذي علمه الخبث والكيد والمكر
فلما أعلن البرعي العداء صراحة جهارا نهارا نزل الفيوش مباركا وإن كان له نزول من قبل مع معلمه الوصابي إلا أنه لم يتكلم فيما نعلم
وهذا النزول الآن متوقع من قبل ولكن البرعي أخره حتى يصرح بالعداء أكثر ليكسب ود ومحبة حزب العدني ويكون هذا جعلا يقدمه للحزب الجديد ليجد الاستقبال والحفاوة وليحشدوا له الحشود (الملفلفة !!!) وينشروا الإعلانات الكبيرة الملونة كما عمل بالوصابي
وهذا النزول يؤكد أن البرعي هو من رواد هذه الفتنة ومن المؤسسين والداعمين لها من أول أمرها
و كان من قبل يظهر نفسه في منظر المصلح المحايد الذي يريد لم الشمل
لكن سرعان ما انفضح هذا الخبيث وظهر على أقواله وأفعاله أنه من مدبري هذه الفتنة وأن العدني شماعة اتخذوا الدفاع عنه وسيلة للوصول إلى رغباتهم وأغراضهم السيئة التي ظهرت جلية واضحة في خلال ما حصل لأهل السنة في دماج وغيرها من شدائد
فالتخذيل وغيره ماجاء من فراغ وإنما جاء عن مؤامرة وكيد ومكر وحسد وخبث عريض لا يعلمه إلا الله
وكذلك أفعالهم بعد تهجير أهل السنة
فالقوم يريدون اسقاط الدعوة السلفية بأي حال وأي وسيلة المهم تسقط الدعوة السلفية وتشتت ويشتت أهلها على حساب أهوائهم الخبيثة ورغباتهم الشيطانية
وهم يظنون بتهجير أهل السنة من دماج أنهم وصلوا إلى ما يريدونه وهذا ظن من قل خوفه من الله
فنقول للبرعي وغيره هذه دعوة الله يسيرها كيف يشاء ويرعاها ويرعى أهلها ويحفظهم
فالذي حفظهم وأخرجهم من بين أيدي الرافضة وكان الرافضة يريدون سحق أهل السنة عن بكرة أبيهم واستباحة أعراضهم
ولكن الله أبى ذلك وحفظ أهل السنة وخرجوا بحفظ الله سالمين من بين أيدي عدوهم الذي كان يقول سنأخذ الحجوري وكانوا يهددون باستباحة أعراض أهل السنة
ولكن الله حفظ هذه الدعوة المباركة وما زالت قائمة مستمرة شامخة تدعو إلى الحق وتحذر من الباطل
ويا برعي أبو الحسن أخرج أكثر من 100شريط حشاها كذبا وزورا وبهرجا وشبها وأين هي الآن وأين هو الآن??!!
ووالله ثم والله ثم والله إن هذه الأفعال وهذه الأقوال لن تغني عنك شيئا ولن تنفعك بإذن الله
ولا تظن أن نزولك هذا سيتقوى به الحزب العدني لا والله فما نفعهم فلان ولا علان ممن استمات في الدفاع بالباطل عنهم في كل مكان بل سقطوا وذهبت هيبتهم
وأصبحوا عبرة لمن يدافع عن الباطل والمبطلين
والحليم تكفيه الإشارة ولا أظنك حليما!!!
والحمد لله رب العالمين
أبو حمزة السوري