بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
فمن ضمن الوقفات مع هذا الذنب البرعي
مسألة زيارته هو والمشايخ للجرحى في المستشفى العسكري بصنعاء
وأنهم سلموا عليهم!! ودعوا لهم!!ووقفوا عند العناية المركزة من خلف الزجاج ينظرون إليهم!!!
وأنهم رأوا بعضهم عند الباب وهم معرضون عن المشايخ وأن المشايخ تركوهم ...
أقول: هذا من الدبلجة البرعية والتمثيليات المصطنعة في هذا المقطع الصوتي
والمشايخ علم الجميع أنهم في الحصار السابق والحرب السابقة لم يقوموا بزيارة الجرحى أوتفقد أحوالهم وهذا مما أنكره عليهم القاصي والداني سابقا .
وفي هذا الحصار وهذه الحرب قاموا بهذه الحركة التي هي من ذر الرماد في عيون الغافلين وفيه التلبيس على أتباعهم والذين لا زالوا مغترين بهم بأن المشايخ قاموا وعملوا وزاروا الجرحى!!
ولما ذهبوا أعرض عنهم بعض الجرحى لأن هذا من التناقض المخزي المفضوح
تخذلون عن قتالنا وأننا قطاع طرق وأنه لا جهاد في كتاف ولا حاشد ولا حرض وأن الرافضة سبابة الصحابة الطاعنون في القرآن والسنة مسلمون
وبعد هذا كله تزورونا وتتجرؤون على هذه الزيارة التي تناقض حالكم وأفعالكم تماما
فلذلك لم يستسغ كثير من الجرحى هذه الزيارة
ثم أي جهود تعني قمتم بها خلال أسبوع!!!الذي تركتم فيه أولادكم ومساجدكم !!!
الناس تركوا أوطانهم وأولادهم وأعمالهم ومساجدهم وطلابهم أشهرا طوال من أجل نصرة دين الله وأنتم أسبوع الله أعلم بما كان في هذا الأسبوع من مكر وغيره!!
أي جهود تعني لعلك تعني أخذ مال الرجل الذي أعطاك ماله في الحصار السابق من أجل أن تجهز عددا من المجاهدين فلما سألك في لقاء أخر بك قلت وزعته بين الطلاب!!!!
أجب كم عالجتم من الجرحى وكفلتم من الأيتام والآرامل؟
أليس من جهودك قولك متذمرا لم تخلف لنا هذه الحرب إلا أيتاما
وأرامل!!
فالأيتام يبلغون ألف يتيم و 330 أرملة تقريبا وأكثر من ألف جريح نصرة لدين الله تعالى وما زالت المعاناة كبيرة لا يعلمها إلا الله
أليس من جهودكم التخذيل عن نصرة المستضعفين والتحذير من كتاف وحاشد وغيرها!!
أليس من جهودكم الاستهزاء بإخواننا المجاهدين في دماج الذين صمدوا 100يوم وما استطاع لهم الحوثي بفضل الله ويقول محمد الوصابي لم يبق مع الحجوري في دماج الإ المتردية والنطيحة الإ بعض من رحم الله وقليل ماهم!! والحوثي مسح بهم!!
فهذه من جهودكم التي لن ينساها التاريخ إن شاء الله
فإذا كان الحزبيون لهم أغراض من زياراتهم فكذلك أنتم
وأهل السنة بحمد الله تعالى ليسوا بغافلين عنكم ولا عنهم
ومن قدم شيئا بلا قيد ولا شرط علينا أخذناه كما كان شيخنا المبجل المجدد مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
والحمد لله رب العالمين.
أما بعد
فمن ضمن الوقفات مع هذا الذنب البرعي
مسألة زيارته هو والمشايخ للجرحى في المستشفى العسكري بصنعاء
وأنهم سلموا عليهم!! ودعوا لهم!!ووقفوا عند العناية المركزة من خلف الزجاج ينظرون إليهم!!!
وأنهم رأوا بعضهم عند الباب وهم معرضون عن المشايخ وأن المشايخ تركوهم ...
أقول: هذا من الدبلجة البرعية والتمثيليات المصطنعة في هذا المقطع الصوتي
والمشايخ علم الجميع أنهم في الحصار السابق والحرب السابقة لم يقوموا بزيارة الجرحى أوتفقد أحوالهم وهذا مما أنكره عليهم القاصي والداني سابقا .
وفي هذا الحصار وهذه الحرب قاموا بهذه الحركة التي هي من ذر الرماد في عيون الغافلين وفيه التلبيس على أتباعهم والذين لا زالوا مغترين بهم بأن المشايخ قاموا وعملوا وزاروا الجرحى!!
ولما ذهبوا أعرض عنهم بعض الجرحى لأن هذا من التناقض المخزي المفضوح
تخذلون عن قتالنا وأننا قطاع طرق وأنه لا جهاد في كتاف ولا حاشد ولا حرض وأن الرافضة سبابة الصحابة الطاعنون في القرآن والسنة مسلمون
وبعد هذا كله تزورونا وتتجرؤون على هذه الزيارة التي تناقض حالكم وأفعالكم تماما
فلذلك لم يستسغ كثير من الجرحى هذه الزيارة
ثم أي جهود تعني قمتم بها خلال أسبوع!!!الذي تركتم فيه أولادكم ومساجدكم !!!
الناس تركوا أوطانهم وأولادهم وأعمالهم ومساجدهم وطلابهم أشهرا طوال من أجل نصرة دين الله وأنتم أسبوع الله أعلم بما كان في هذا الأسبوع من مكر وغيره!!
أي جهود تعني لعلك تعني أخذ مال الرجل الذي أعطاك ماله في الحصار السابق من أجل أن تجهز عددا من المجاهدين فلما سألك في لقاء أخر بك قلت وزعته بين الطلاب!!!!
أجب كم عالجتم من الجرحى وكفلتم من الأيتام والآرامل؟
أليس من جهودك قولك متذمرا لم تخلف لنا هذه الحرب إلا أيتاما
وأرامل!!
فالأيتام يبلغون ألف يتيم و 330 أرملة تقريبا وأكثر من ألف جريح نصرة لدين الله تعالى وما زالت المعاناة كبيرة لا يعلمها إلا الله
أليس من جهودكم التخذيل عن نصرة المستضعفين والتحذير من كتاف وحاشد وغيرها!!
أليس من جهودكم الاستهزاء بإخواننا المجاهدين في دماج الذين صمدوا 100يوم وما استطاع لهم الحوثي بفضل الله ويقول محمد الوصابي لم يبق مع الحجوري في دماج الإ المتردية والنطيحة الإ بعض من رحم الله وقليل ماهم!! والحوثي مسح بهم!!
فهذه من جهودكم التي لن ينساها التاريخ إن شاء الله
فإذا كان الحزبيون لهم أغراض من زياراتهم فكذلك أنتم
وأهل السنة بحمد الله تعالى ليسوا بغافلين عنكم ولا عنهم
ومن قدم شيئا بلا قيد ولا شرط علينا أخذناه كما كان شيخنا المبجل المجدد مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
والحمد لله رب العالمين.
تعليق