نصيحــــة الــي أبنـــاء حــاشـــد وفقهم الله أن يسعوا إلى تــأسيــس
دار الحــديـــث بـالعصيمـــات
أو في أي بلـــد من بلاد حاشد
نصيحــــة الــي أبنـــاء حــاشـــد وفقهم الله أن يسعوا إلى تــأسيــس
دار الحــديـــث بـالعصيمـــات أو في أي بلـــد من بلاد حاشد ، لان المراكز العلمية تخرج طلاب علم وعلماء ، والعلماء هم ورثة الأنبياء ورثوهم في العلم والخير والدعوة والصبر والجهاد وحسن الخلق وكل خير وحذروا من كل شر .
فالمراكز العلمية تنشر كل هذه الفضائل وتكبح كل الرذائل ، وتخرج رجالا مسلحين بالعقيدة الصافية التي لاتتزحزح ولا تساوم ولاتُباع بالاموال والرشوات ، رجالا مؤهلين لحمل هذا الدين ، لا أن يحملهم الدين ، يُضحون بكل نفيس ، يجعلون من أنفسهم متارس لنصرة دين الله لاتدفعهم المصالح ، ولاالحزبيات والعصبيات والأهواء.
بعض الفوائد المرجوة من المراكز العلمية:
أولا : لنشــر الـــدعـــوة السلفيــــة وحفـــظ القـــرآن الكـــريـــم والسنـــة النبـــويـــة و العلــم الشــرعــي
ثــانيــا: لــوقــف المــد الإثنـــاعشـــري الصفــوي
ثالــثــاً: لغرس العقيدة السليمة من الشركيات والبدع والحزبيات ، وتصبح بلاد حاشد وقبائلها على تربية عقدية ايمانية صحيحة بعيدة عن أي فكر منحرف مالم هي ستكون قابلة للتشيع أو غيره من المذاهب الفكرية الردية.
فائدة:
قال العلامة محمد بن أمان الجامي رحمه الله في شرح الأصول الستة للإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله :
"جرت سنة الله تعالى بإن الحق لا يظهر ولا يؤيد ولا ينتصر إلا على يد رجلين اثنين:
1-الداعية الشجاع الصريح الذي يبدأ بالحق.
2- والمؤازر الشجاع القوي الذي يتبنى تلك الدعوة
***
قال ابن القيم رحمه الله :
ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً ، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله .
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى :
كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم ، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل .
دار الحــديـــث بـالعصيمـــات
أو في أي بلـــد من بلاد حاشد
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
نصيحــــة الــي أبنـــاء حــاشـــد وفقهم الله أن يسعوا إلى تــأسيــس
دار الحــديـــث بـالعصيمـــات أو في أي بلـــد من بلاد حاشد ، لان المراكز العلمية تخرج طلاب علم وعلماء ، والعلماء هم ورثة الأنبياء ورثوهم في العلم والخير والدعوة والصبر والجهاد وحسن الخلق وكل خير وحذروا من كل شر .
فالمراكز العلمية تنشر كل هذه الفضائل وتكبح كل الرذائل ، وتخرج رجالا مسلحين بالعقيدة الصافية التي لاتتزحزح ولا تساوم ولاتُباع بالاموال والرشوات ، رجالا مؤهلين لحمل هذا الدين ، لا أن يحملهم الدين ، يُضحون بكل نفيس ، يجعلون من أنفسهم متارس لنصرة دين الله لاتدفعهم المصالح ، ولاالحزبيات والعصبيات والأهواء.
بعض الفوائد المرجوة من المراكز العلمية:
أولا : لنشــر الـــدعـــوة السلفيــــة وحفـــظ القـــرآن الكـــريـــم والسنـــة النبـــويـــة و العلــم الشــرعــي
ثــانيــا: لــوقــف المــد الإثنـــاعشـــري الصفــوي
ثالــثــاً: لغرس العقيدة السليمة من الشركيات والبدع والحزبيات ، وتصبح بلاد حاشد وقبائلها على تربية عقدية ايمانية صحيحة بعيدة عن أي فكر منحرف مالم هي ستكون قابلة للتشيع أو غيره من المذاهب الفكرية الردية.
فائدة:
قال العلامة محمد بن أمان الجامي رحمه الله في شرح الأصول الستة للإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله :
"جرت سنة الله تعالى بإن الحق لا يظهر ولا يؤيد ولا ينتصر إلا على يد رجلين اثنين:
1-الداعية الشجاع الصريح الذي يبدأ بالحق.
2- والمؤازر الشجاع القوي الذي يتبنى تلك الدعوة
***
قال ابن القيم رحمه الله :
ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً ، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله .
وقال ابن القيم رحمه الله تعالى :
كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم ، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل .
تعليق