ثمار الثورات و الجحيم العربي
الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على خير خلق لله محمد بن عبدالله وعلى آله وا صحابه
أما بعد
فإن لكل عمل ثمرة وفي الأيام الماضية قام الإخوان المسلمون با لثورات في عدة من البلاد العربية
ومنها اليمن ،وقد ضرب الإخوان المسلمون في هذه الثورات مالا يصدقه عاقل من السخرية بما
جاء في الكتاب والسنة من الآيات والأحاديث حتى وصل بهم الحال إلى أن قال أحدهم في حديث (اسمع وأطع وإن أخد مالك وضرب ظهرك)لو سمعت هذا من رسول الله ماقبلته وقال أخر
هذا الحديث جاءت به أمريكا وأقلهم حالآ يقول هذا ضعيف متجاهلآ أن الحديث في صحيح مسلم
وكان بعضهم يقول: بمجرد نزول علي عبدالله صالح من الكرسي سيحل الأمن والأمان وستنزل
البركات وتنخفض الأسعار وكان بعضهم يقول لو يحكمنا يهودي خير من هذا ؟؟؟؟؟؟
وكان بعضهم ينشر الشائعات والأكاذيب بل اظهروا أما كانوا يخفونه من باطل وتشدقوا بشعارات براقة0
وحصل الإخوان على ما يريدونه وظهرت الحقائق وظهرت الثمار وقد أثمرت هذه الثورات
بما يلي:
أولا : زعزعت الأمن في سائر البلدان
ثانيا: انتشر الحوثيون في جميع البلاد بعد أن كانوا محصورين في صعدة ومسترين في بعض الأماكن
ثا لثآ: إضعاف هيبة الدولة وهيبة الجيش
رابعآ: تدمير المنشآت الحكومية مثل الكهرباء وغيرها
خامسآ: إرتفاع الأسعار بشكل كبير
سادسآ: أخرجت كل طائفة ما عندها من باطل مثل الاشتراكية والبعثية و الباطنية علانية
سابعآ : تجرأ كل صاحب باطل على الأحكام والعلماء الربانيين
ثامنآ : كثر القتل والقتال بين أوساط المسلمين وكثرة المعاصي والمنادون بها جهارا
تاسعآ : قطع الطريق ونهب الأموال والممتلكات الخاصة والعامة
عاشرآ : محاولة تقسيم البلاد الى أقاليم متعددة
الحادعشر: مطالبة بعضهم بفرض الدولة المدينية
الثاني عشر : قدم كل الأطراف الساسية التنازلات للغرب راميا غيرهم بالعمالة
الثالث عشر : الركون الشديد إلى الذين ظلموا أنفسهم من الكفار وغيرهم
الرابع عشر : تمكن الرافضة من صعدة وتشريد أهلها منها
الخامس عشر : اختلاط الرجال والنساء في الشوارع والساحات متجاهلين بعواقب ذلك
السادس عشر: مجاهرة أصحاب المعاصي بالمعاصي مثل الأغاني في الساحات وغيرها من المعاصي
السابع عشر: التشبه بالمشركين بالمظاهرات والشعارات
الثامن عشر : تلميع الفاجرات وإظهارهن بمظهر النشطات والحوقيات التي تبحث عن حقوق الناس وهن يسعين إلى فساد الأخلاق
التاسع عشر : ضرب الجيش بعضه ببعض والانتصار للأشخاص
العشرون: تدخل الكفار في شًئون البلاد في كل صغيرة وكبيرة وكل طرف يريد أن يصل إلى إرضاء الكفار
الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على خير خلق لله محمد بن عبدالله وعلى آله وا صحابه
أما بعد
فإن لكل عمل ثمرة وفي الأيام الماضية قام الإخوان المسلمون با لثورات في عدة من البلاد العربية
ومنها اليمن ،وقد ضرب الإخوان المسلمون في هذه الثورات مالا يصدقه عاقل من السخرية بما
جاء في الكتاب والسنة من الآيات والأحاديث حتى وصل بهم الحال إلى أن قال أحدهم في حديث (اسمع وأطع وإن أخد مالك وضرب ظهرك)لو سمعت هذا من رسول الله ماقبلته وقال أخر
هذا الحديث جاءت به أمريكا وأقلهم حالآ يقول هذا ضعيف متجاهلآ أن الحديث في صحيح مسلم
وكان بعضهم يقول: بمجرد نزول علي عبدالله صالح من الكرسي سيحل الأمن والأمان وستنزل
البركات وتنخفض الأسعار وكان بعضهم يقول لو يحكمنا يهودي خير من هذا ؟؟؟؟؟؟
وكان بعضهم ينشر الشائعات والأكاذيب بل اظهروا أما كانوا يخفونه من باطل وتشدقوا بشعارات براقة0
وحصل الإخوان على ما يريدونه وظهرت الحقائق وظهرت الثمار وقد أثمرت هذه الثورات
بما يلي:
أولا : زعزعت الأمن في سائر البلدان
ثانيا: انتشر الحوثيون في جميع البلاد بعد أن كانوا محصورين في صعدة ومسترين في بعض الأماكن
ثا لثآ: إضعاف هيبة الدولة وهيبة الجيش
رابعآ: تدمير المنشآت الحكومية مثل الكهرباء وغيرها
خامسآ: إرتفاع الأسعار بشكل كبير
سادسآ: أخرجت كل طائفة ما عندها من باطل مثل الاشتراكية والبعثية و الباطنية علانية
سابعآ : تجرأ كل صاحب باطل على الأحكام والعلماء الربانيين
ثامنآ : كثر القتل والقتال بين أوساط المسلمين وكثرة المعاصي والمنادون بها جهارا
تاسعآ : قطع الطريق ونهب الأموال والممتلكات الخاصة والعامة
عاشرآ : محاولة تقسيم البلاد الى أقاليم متعددة
الحادعشر: مطالبة بعضهم بفرض الدولة المدينية
الثاني عشر : قدم كل الأطراف الساسية التنازلات للغرب راميا غيرهم بالعمالة
الثالث عشر : الركون الشديد إلى الذين ظلموا أنفسهم من الكفار وغيرهم
الرابع عشر : تمكن الرافضة من صعدة وتشريد أهلها منها
الخامس عشر : اختلاط الرجال والنساء في الشوارع والساحات متجاهلين بعواقب ذلك
السادس عشر: مجاهرة أصحاب المعاصي بالمعاصي مثل الأغاني في الساحات وغيرها من المعاصي
السابع عشر: التشبه بالمشركين بالمظاهرات والشعارات
الثامن عشر : تلميع الفاجرات وإظهارهن بمظهر النشطات والحوقيات التي تبحث عن حقوق الناس وهن يسعين إلى فساد الأخلاق
التاسع عشر : ضرب الجيش بعضه ببعض والانتصار للأشخاص
العشرون: تدخل الكفار في شًئون البلاد في كل صغيرة وكبيرة وكل طرف يريد أن يصل إلى إرضاء الكفار
تعليق