قال العلامه الإمام الوادعي في كتابه غارة الأشرطه ج1 ص 187 -188 وهو ينصح الشباب المصري : وهذه الحزبيات التي تمسخ الشباب يجب على المسلم أن يفر منهافراره من الأسد ، فربما تنتهي بأصحابها إلى محاربة الإسلام ، فهاهم الإخوانالمفلسون يحارون دعوة أهلالسنه وينفرون عنها ويلقبونها بالألقاب المنفره أعظم مما كان المعتزله يلقبون أهلالحديث .
فقد كان المعتزله يلقبون أهل الحديث بالحشويهوبالنابته وبألقاب أخرى . وهؤلاء لا يتركون لقباً ينفَر ويستطيعون أن يفوهوا به إلارموا به أهل السنه ، فقاتل الله الحزبيه ،
فقد كان المعتزله يلقبون أهل الحديث بالحشويهوبالنابته وبألقاب أخرى . وهؤلاء لا يتركون لقباً ينفَر ويستطيعون أن يفوهوا به إلارموا به أهل السنه ، فقاتل الله الحزبيه ،