بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله .. وبعد :
فكما أورد الحافظ ابن رجب في استنشاق نسيم الأنس و نسبه للحسن البصري رحمهما الله :
" ابن آدم لا تغتر بقول من يقول : المرء مع من أحب ، إنه من أحب قوما اتبع آثارهم ، ولن تلحق بالأبرار حتى تتبع آثارهم ، وتأخذ بهديهم ، وتقتدي بسنتهم وتصبح وتمسي وأنت على منهاجهم ، حريصا على أن تكون منهم ، فتسلك سبيلهم ، وتأخذ طريقهم وإن كنت مقصرا في العمل ، فإنما ملاك الأمر أن تكون على استقامة ، أما رأيت اليهود ، والنصارى ، وأهل الأهواء المردية يحبون أنبياءهم وليسوا معهم ، لأنهم خالفوهم في القول والعمل ، وسلكوا غير طريقهم فصار موردهم النار ، نعوذ بالله من ذلك " [3/ 379 ] من مجموع رسائله
و حرصاً منا على اتباع منهج السلف الواضح ، و اتباع آثرهم و الاقتداء بسنتهم ، و التحذير من مخالفتها و مخالفيها نضع لكم :
الإخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله .. وبعد :
فكما أورد الحافظ ابن رجب في استنشاق نسيم الأنس و نسبه للحسن البصري رحمهما الله :
" ابن آدم لا تغتر بقول من يقول : المرء مع من أحب ، إنه من أحب قوما اتبع آثارهم ، ولن تلحق بالأبرار حتى تتبع آثارهم ، وتأخذ بهديهم ، وتقتدي بسنتهم وتصبح وتمسي وأنت على منهاجهم ، حريصا على أن تكون منهم ، فتسلك سبيلهم ، وتأخذ طريقهم وإن كنت مقصرا في العمل ، فإنما ملاك الأمر أن تكون على استقامة ، أما رأيت اليهود ، والنصارى ، وأهل الأهواء المردية يحبون أنبياءهم وليسوا معهم ، لأنهم خالفوهم في القول والعمل ، وسلكوا غير طريقهم فصار موردهم النار ، نعوذ بالله من ذلك " [3/ 379 ] من مجموع رسائله
و حرصاً منا على اتباع منهج السلف الواضح ، و اتباع آثرهم و الاقتداء بسنتهم ، و التحذير من مخالفتها و مخالفيها نضع لكم :
تنبيه الفطين
لتهافت تأصيلات علي الحلبي المسكين
بقلم: أبي عبد الرحمن
سعد بن فتحي بن سعيد الزعتري
فاحصل على نسختك من هنا
هذا وقد أثنى غير واحد من أهل العلم على الكتاب و الكاتب
و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
نسأل الله التوفيق و السداد
لتهافت تأصيلات علي الحلبي المسكين
بقلم: أبي عبد الرحمن
سعد بن فتحي بن سعيد الزعتري
فاحصل على نسختك من هنا
هذا وقد أثنى غير واحد من أهل العلم على الكتاب و الكاتب
و الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
نسأل الله التوفيق و السداد
تعليق