قال الدكتور عبدالله البخاري : ((من لم يبال بكلام الشيخ فلا تبالوا به)) يعني الشيخ ربيع .
وكررها قائلا : (( من لم يبال بكلام الشيخ لا تبالوا به ولا كرامة خذوها مني من لم يأخذ بنصيحة الشيخ ولم يبال به لا تبالون به ولاكرامة فهمت ؟؟؟ ))
الشيخ ربيع : يُصرِّح بأن كتاب الإبانة يلغى، وأن الكتاب وافق أصول الحلبي ؟!
يا الدكتور البخاري : لماذا لم يأخذ أصحابك ( البرامكة و الدكاترة أصحاب الصيانات ) بهذا القول؟
أم أنك لم تقل لهم (من لم يأخذ بنصيحة الشيخ ولم يبال به لا تبالون به ولاكرامة )؟
يا دكتور البخاري لماذا لم تأخذوا بقوله وأنت تقول ( من لم يأخذ بنصيحة الشيخ ولم يبال به لا تبالون به ولاكرامة )
لماذا لم نسمع تحذير من الكتاب ؟
لماذا لم يصدر كتاب ( صيانة السلفي مما في الإبانة من تأصيلات علي الحلبي ) ؟
والله والله أخشى أن تكون هي قاعدة ( المعذرة و التعاون ) .
( نتعاون فيما انفقنا عليه و يعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه )
تعليق