بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين ثمَّ أمَّا بعد:ــــــ
فمن حين إلى آخر يُبتلى الصالحون بالسفهاء وبأهل الباطل، وهذه سنَّة الله،
أن الله يبتلى المؤمنين بالكافرين، والصالحين بالمفسدين، وأهل السُنَّة بأهل البدعة والفرقة، ويبتلي الله الصادقين بالكاذبين، ويبتلي العلماء الأخيار وطلبة العلم الأبرار بسفهاء الأحلام المقلدة،
ومما ابتلى الله به أهل السُنَّة بدماج وشيخها العلامة المبجل الناصح الأمين ـــ حفظه الله ـــ
وإخوانه وطلابه ببعض المقلدة السفهاء من أذناب الحزب العدني المنكوب النتن ــــ عافانا الله ــــ
وهو المدعو
خالد بن عبدالرحمن المصري ــــ سفيه من السفهاء، ومقلد أعمى ــــ
وهذا الرجل يحقد على أهل السُنَّة من زمان قديم كما عبر بقوله
(( وأنا أحذر خواص طلابي من يحيى الحجوري من عدد سنين [الله أعلم كم عددها؟] ))
وقد فضحه الله و أضهر الله حقده وخبثه ــــ ولله الحمد ـــ
وهذا الرجل مقلد أعمى، ولا نستغرب لإنه لا يمشي على منهج واضح، فقد كان تبليغيًا! ثم تمييعيًا؟! ولعل بعض الآثار ما زالت فيه.
وأيضًا: الحقد والحسد الذي مُلئ قلبه على شيخنا الناصح الأمين.
وقد خرج من فيه كلامٌ قبيح ـــ يدل على سفهه وقلة أدبه ــــ تكلم ـــ زعم ــــــ على شيخنا يحيى الحجوري ــــ حفظه الله ــــ وهذا ديدن أهل الباطل لا يقر لهم قرار؟؟! حتى يشبعوا رغباتهم بالسب والشتم والفجور ضد أهل الحق، ولا يضر هذا ـــ بإذن الله ـــ
ففي الصحيين من حديث معاوية، رضي الله عنه، قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "لَا يَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ". قَالَ عُمَيْرٌ: فَقَالَ مَالِكُ بْنُ يُخَامِرَ: قَالَ مُعَاذٌ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: هَذَا مَالِكٌ يَزْعُمُ أَنَّهُ سَمِعَ مُعَاذًا يَقُولُ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. البخاري (3641) ومسلم (1037).
وقد رد على هذا الرويبضة السفيه فحول أهل السُنَّة برد علمي سلفي زجرًا له ولأمثاله ـــ من السفهاء ــــ فأحببت أن أجمع ما رُد عليه ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيَّ عن بينة
وأسميته
الجامع للردود على المقلد الأعمى خالد بن عبدالرحمن المصري ـــ الحقود ـــ
وإلى المقصود ـــ والبركة من الله ــــ فيا خالد على رسلك فما أنت إلا أحقر من أن تواجه الحق وأهله.
[1]صوتياً (البيان لتخرصات المصري خالد بن عبد الرحمن) للشيخ الفاضل عبد الحميد الحجوري-حفظه الله-
ومن هنا التفريغ
تفريغ الرَّد الفوري على تخرصات المدعو خالد بن عبد الرحمن المصري لفضيلة الشيخ عبد الحميد الحجوري حفظه الله
[2] كتابيًا) قول الشيخ أبي بكر المصري -حفظه الله- في خالد بن عبدالرحمن المصري -قبحه الله-.)
يتبع لتأديب هذا الرجل الحاقد الحاسد وأمثاله ــــ عاملهم الله بما يستحقون ــ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين ثمَّ أمَّا بعد:ــــــ
فمن حين إلى آخر يُبتلى الصالحون بالسفهاء وبأهل الباطل، وهذه سنَّة الله،
أن الله يبتلى المؤمنين بالكافرين، والصالحين بالمفسدين، وأهل السُنَّة بأهل البدعة والفرقة، ويبتلي الله الصادقين بالكاذبين، ويبتلي العلماء الأخيار وطلبة العلم الأبرار بسفهاء الأحلام المقلدة،
ومما ابتلى الله به أهل السُنَّة بدماج وشيخها العلامة المبجل الناصح الأمين ـــ حفظه الله ـــ
وإخوانه وطلابه ببعض المقلدة السفهاء من أذناب الحزب العدني المنكوب النتن ــــ عافانا الله ــــ
وهو المدعو
خالد بن عبدالرحمن المصري ــــ سفيه من السفهاء، ومقلد أعمى ــــ
وهذا الرجل يحقد على أهل السُنَّة من زمان قديم كما عبر بقوله
(( وأنا أحذر خواص طلابي من يحيى الحجوري من عدد سنين [الله أعلم كم عددها؟] ))
وقد فضحه الله و أضهر الله حقده وخبثه ــــ ولله الحمد ـــ
وهذا الرجل مقلد أعمى، ولا نستغرب لإنه لا يمشي على منهج واضح، فقد كان تبليغيًا! ثم تمييعيًا؟! ولعل بعض الآثار ما زالت فيه.
وأيضًا: الحقد والحسد الذي مُلئ قلبه على شيخنا الناصح الأمين.
وقد خرج من فيه كلامٌ قبيح ـــ يدل على سفهه وقلة أدبه ــــ تكلم ـــ زعم ــــــ على شيخنا يحيى الحجوري ــــ حفظه الله ــــ وهذا ديدن أهل الباطل لا يقر لهم قرار؟؟! حتى يشبعوا رغباتهم بالسب والشتم والفجور ضد أهل الحق، ولا يضر هذا ـــ بإذن الله ـــ
ففي الصحيين من حديث معاوية، رضي الله عنه، قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "لَا يَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلَا مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ". قَالَ عُمَيْرٌ: فَقَالَ مَالِكُ بْنُ يُخَامِرَ: قَالَ مُعَاذٌ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: هَذَا مَالِكٌ يَزْعُمُ أَنَّهُ سَمِعَ مُعَاذًا يَقُولُ: وَهُمْ بِالشَّأْمِ. البخاري (3641) ومسلم (1037).
وقد رد على هذا الرويبضة السفيه فحول أهل السُنَّة برد علمي سلفي زجرًا له ولأمثاله ـــ من السفهاء ــــ فأحببت أن أجمع ما رُد عليه ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيَّ عن بينة
وأسميته
الجامع للردود على المقلد الأعمى خالد بن عبدالرحمن المصري ـــ الحقود ـــ
وإلى المقصود ـــ والبركة من الله ــــ فيا خالد على رسلك فما أنت إلا أحقر من أن تواجه الحق وأهله.
[1]صوتياً (البيان لتخرصات المصري خالد بن عبد الرحمن) للشيخ الفاضل عبد الحميد الحجوري-حفظه الله-
ومن هنا التفريغ
تفريغ الرَّد الفوري على تخرصات المدعو خالد بن عبد الرحمن المصري لفضيلة الشيخ عبد الحميد الحجوري حفظه الله
[2] كتابيًا) قول الشيخ أبي بكر المصري -حفظه الله- في خالد بن عبدالرحمن المصري -قبحه الله-.)
يتبع لتأديب هذا الرجل الحاقد الحاسد وأمثاله ــــ عاملهم الله بما يستحقون ــ