11000 نسخة من كتاب الإبانة فماذا سيصنع صاحبه بعد انتقاد الشيخ ربيع بن هادي؟!

[انمار ليث الجميلي]

قال محمد عارف المدني أحد أعضاء منتدى كل - إلا - السلفيين :

(11000) نسخة من كتاب الإبانة

بشرى لأهل السنة و الجماعة في كل مكان و في اليمن خاصة إنه قد بلغ عدد النسخة الذي طبعت من كتاب (الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة و الجماعة) لفضيلة الشيخ محمد بن عبدالله الإمام إحدى عشرة ألف وهي على النحو التالي:
1 ) الطبعة الخيرية (الوقف) خمسة ألف نسخة.
2 ) الطبعة دار الآثار (للبيع) ألفين نسخة نفذت من السوق.
3 ) الطبعة الخاصة بدار الإمام مالك بالجزائر(للبيع) ألفين نسخة بإذن من دار الآثار.
4 ) الطبعة الثانية لدار الآثار (للبيع) ألفين نسخة.
وقد كتب الله للكتاب القبول فهو يباع بدار الآثار بفروعها وفي عدد من المكاتب السلفية منها:
· مكتبة الإمام الوادعي بصنعاء وفرعها بالفيوش.
· مكتبة الأصالة بجوار جامع الخير.
· مكتبة السنة بمعبر.
· مكتبة اللواء الأخضر بمعبر.
· مكتبة السنة بالحديدة.
· مكتبة الرشد بالحديدة.
· مكتبة الغرباء بتعز.
· مكتبة السلف الصالح بذمار.
· مكتبة السنة بمفرق حبيش.
قلت : ماذا ستصنع أيها الإمام ؟!
هل ستخطئ الشيخ ربيع بن هادي أم ستصوّب الـ 11000 نسخة من كتابك ؟!

[خالد بن محمد الغرباني]

الله المستعان
بل ماذا سيصنع الشيخ ربيع وقد كان السبب في نشر هذه الأصول الفاسدة في العالم وتقبلها بعض أهل السنة على أنها من السنة .

كيف سنُقنع الألاف الذين خُدعوا بتقريظ الشيخ ربيع ودافعوا عن الكتاب ودرسوه ولقنوه تلاميذهم وأبناءهم ونساءهم .

وإذا علموا بأن الكتاب في أصول فاسدة!!
فكيف سيعرفون هذه الأصول الفاسدة ،
لا سيما والشيخ ربيع حتى هذه الساعة لم يبينها لهم ،
فالبخاري وبازمول والعتيبي وأضرابهم لا يعرفون بهذه الأصول ولا يستطيعون استخراجها،لأنهم لايعلمونها كما صرحوا!!
كيف لو مات الشيخ؟ ، وبقي طلابه المقلدة يتخبطون فقد قبلوا أن الكتاب فيها أصول فاسدة وأعمى الله قلوبهم عن النقد العلمي الذين انتقده أهل السنة الشرفاء في دماج

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

لها بعد الله أهل الحديث في دار الحديث بدماج فقد أخرجوها بالمناقيش وأنكروها أول ماخرجت لماذا لأنهم يعملون فيما نحسبهم لله ولا نزكيهم على الله

[حسيب بن احمد الجبوري]

محمد الإمام تلزمه التوبة الخطية العلنية كما قال سبحانه: {إلاّ الذين تابو وأصلحوا وبينوا) وكما تاب أبو الحسن الأشعري من الاعتزال بقوله: أخلع عقيدتي كما أخلع عمامتي، فنزع عمامته على المنبر.

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

الله المستعان
كيف لو مات الشيخ؟ ، وبقي طلابه المقلدة يتخبطون فقد قبلوا أن الكتاب فيها أصول فاسدة وأعمى الله قلوبهم عن النقد العلمي الذين انتقده أهل السنة الشرفاء في دماج

والله من آثر الرجال عن قبول الحق لن يهتدي إلى ذلك سبيلا أما من آثر الحق وجعله فوق الرجال هذا الذي سيتضح له الحق .
وهؤلاء المقلدة تناسو بأن الله سبحانه ربما يمتحن الناس بإيمانهم بزلة عالم كان جاهد جهادا كبيرا لنشر والذب عن هذا المنهج ؛نسأل الله الثبات.
ياقوم كونوا عقلاء ودعوا عنكم التعصب والتقليد فإنه لن ينفع أحد شيء إلا الثبات على الحق.
لابد من توبة وإصلاح فالطريق صعب وعسير والله .