الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم وبعد :
فقد سئل محمد الريمي الملقب بالإمام هداه الله سؤالا هذا نصه:
يشاع في أوساط طلاب العلم أن الشيخ ربيع المدخلي لم يراجع كتابكم الإبانة وأنه قد أمر بتوقيفه وغير ذلك من الإشاعات فنريد منكم التوضيح والبيان لحقيقة هذا الأمر.
فأجاب :
هذا الأمر قد سمعنا به من قبل رمضان وما سمعتم مني كلامًا لأني بحمد الله مطمئن إلى أن كتاب الإبانة يدافع عن نفسه بنفسه لأنه كتاب حشد فيه أقوال كثيرة من أقوال علماء الحديث من أقوال المحققين من أهل السنة فهو كتاب ينتفع به بإذن الله رب العالمين.........
* فهل سيدافع كتاب الإبانة عن نفسه بنفسه الآن أيضاً بعد تصريح الشيخ ربيع أن مؤلفه أخطأ في موافقته لأصول الحلبي ؟؟؟؟؟؟
فقد سئل محمد الريمي الملقب بالإمام هداه الله سؤالا هذا نصه:
يشاع في أوساط طلاب العلم أن الشيخ ربيع المدخلي لم يراجع كتابكم الإبانة وأنه قد أمر بتوقيفه وغير ذلك من الإشاعات فنريد منكم التوضيح والبيان لحقيقة هذا الأمر.
فأجاب :
هذا الأمر قد سمعنا به من قبل رمضان وما سمعتم مني كلامًا لأني بحمد الله مطمئن إلى أن كتاب الإبانة يدافع عن نفسه بنفسه لأنه كتاب حشد فيه أقوال كثيرة من أقوال علماء الحديث من أقوال المحققين من أهل السنة فهو كتاب ينتفع به بإذن الله رب العالمين.........
* فهل سيدافع كتاب الإبانة عن نفسه بنفسه الآن أيضاً بعد تصريح الشيخ ربيع أن مؤلفه أخطأ في موافقته لأصول الحلبي ؟؟؟؟؟؟
* وهل سيقول بخاري البرامكة أن الحجوري ما رد على الإبانة وحذر منها إلا ليقال أنه أول من تكلم ، فقد قال على رد الشيخ يحيى حفظه الله على أبي الحسن
(جاءني بعض الطلبة لمّا غرَّ قرنُ أبي الفتن -أبو الحسن المصري المأربي- بدأت فتنته في ذلك الوقت، جاءني بعض الطلبة قالوا: هذا يحيى الحجوري ردَّه ومن عندهم في ثلاثة أشرطة حتى يُقال أنه أوّل من تكلم، كأن الأولية هنا مهمة، المهم أن تتكلم بعلم ما تتكلم بجهل، أوّل ولا آخر ولا وسط.
* وأما الدكتور!! بازمول فقد سئل عن الإبانة وقول الحلبي ( هو يكاد يكون نسخة عن كتابي) فأجاب: أنا لم أقارن بينهما ولم اطلع على الكتاب مطبوعا......
قلت: فقد مهد الشيخ ربيع حفظه الله لك الطريق وقال أن محمد الريمي الملقب بالإمام أخطا بموافقته لأصولي الحلبي فما عليك الآن إلا أن تبين لنا هذه الأصول لخبرتك بأصول الحلبي وتتحفننا بردٍ وتسميه صيانة السلفي من وسوسة وتلبيسات محمد الريمي .
(جاءني بعض الطلبة لمّا غرَّ قرنُ أبي الفتن -أبو الحسن المصري المأربي- بدأت فتنته في ذلك الوقت، جاءني بعض الطلبة قالوا: هذا يحيى الحجوري ردَّه ومن عندهم في ثلاثة أشرطة حتى يُقال أنه أوّل من تكلم، كأن الأولية هنا مهمة، المهم أن تتكلم بعلم ما تتكلم بجهل، أوّل ولا آخر ولا وسط.
* وأما الدكتور!! بازمول فقد سئل عن الإبانة وقول الحلبي ( هو يكاد يكون نسخة عن كتابي) فأجاب: أنا لم أقارن بينهما ولم اطلع على الكتاب مطبوعا......
قلت: فقد مهد الشيخ ربيع حفظه الله لك الطريق وقال أن محمد الريمي الملقب بالإمام أخطا بموافقته لأصولي الحلبي فما عليك الآن إلا أن تبين لنا هذه الأصول لخبرتك بأصول الحلبي وتتحفننا بردٍ وتسميه صيانة السلفي من وسوسة وتلبيسات محمد الريمي .
تعليق