• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نصيحة وبيان للشيخ صالح اليافعي - لأبي عمرو علي بن محمد بن ناصر الربيعي اليافعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نصيحة وبيان للشيخ صالح اليافعي - لأبي عمرو علي بن محمد بن ناصر الربيعي اليافعي

    نصيحة وبيان
    للشيخ
    صالح اليافعي



    لأبي عمرو علي بن محمد بن ناصر الربيعي اليافعي
    لتحميل الرسالة كاملة من الملف وورد


    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عمار نادر البعداني; الساعة 19-05-2013, 02:11 PM.

  • #2
    نصيحة وبيان
    للشيخ صالح اليافعي



    لأبي عمروعلي بن محمد بن ناصر الربيعي اليافعي





    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم
    أما بعد..
    فهذه نصيحة وتوجيه للشيخ أبي عبد السلام صالح بن أحمد اليافعي - وفقه الله وأصلحه وختم الله لنا وله بالحسنى- فقد أخرج وريقات فيها تحامل وشدة على شيخنا يحيى -وفقه الله- استفاد هذه الكلمات من أهل الفتن كشبكة الوحيين التي هي مليئة بالمجاهيل فكل من أخرج انتقادًا على دماج وشيخها كان عالةً على هذه الشبكة .

    مناقشة لكلامه:
    قال:(كيف لو علم رحمه الله - أي الشيخ مقبل - أن الدعوة تتضرر من على كرسيه وممن أمنه عليها للمحافظة عليها بمخالفته له ...)
    أقول: أين الضرر -أصلحك الله-؟ هل الرد على مخالفات عبيد الجابري يعتبر ضررًا على الدعوة؟ فعبيد يفتي بالدراسة في الأزهر, وأنت تعلم ما طريقة الأزهر, ويفتي بالهجرة إلى برمنجهام في بريطانيا وكأنها دار إسلام, ويفتي بالدراسة بالمدارس المختلطة بقيود لا عبرة بها, ويناطح عن الجامعة الإسلامية التي فيها ما بينه –الشيخ عبد المحسن العبّاد حفظه الله- من المخالفات, وفي مقابل ما تقدم يحذر من دماج, وينصح بالخروج منها, وأنت تعرف صفا دماج في المنهج.
    وهل من الضرر الدفاع عن -الشيخ مقبل- يطعن فيه الطاعنون, وفي كتبه, فلا نسمع لكم همسًا, أين الغيرة على شيخكم؟ فالبخاري يقول: أيش دماج؟ ماذا فيها؟ كل من جاءها أو مر بها صار سلفيًا, في عهد مقبل ما كانت كذلك, تكون في عهد هذا كذلك!
    وقال: في الشيخ مقبل: (ومواقفه التي ما كانت تسر سنيًا...) وقال: (ولذلك ما كل من جاءنا من دماج على أنه سني نظن أن الناس كلها متأثرة بشيخها أنهم خوارج بهذا الفكر ) ثم قال: (رجل صالح تاب قبل أن يموت بشهرين). انتهى كلام البخاري.
    هل علمت-أصلحك الله- أن الشيخ مقبلا كان خارجيًا ثم تاب؟!، وصرح أنهم كانوا يمتحنون الناس في عهد الشيخ مقبل, هل هم خوارج أم أهل سنة؟ فأين ردكم عليه؟ وأين توبة البخاري الواضحة؟
    وهل من الضرر الرد على أحمد نصر الله الذي طعن في –الصحيح المسند-وتنقص الشيخ ؟
    وهل من الضرر الوقوف أمام الفكر الرافضي دفاعا عن هذا الدين وعن مركز شيخنا – مقبل - الذي جبُن بعض الناس من الوقوف في وجوههم؟ بل أين خطبكم؟ أين محاضراتكم أيام الحصار؟ بل كلامكم تلك الأيام (لا نستحل دماء الرافضة ولا أموالهم ولا أعراضهم )!والعرض يشمل الكلام فيهم والتحذير منهم.
    وهل من الضرر الرد على من اعتدى على دار شيخنا- مقبل رحمه الله – ,وحذر منها, وأراد سحب الطلاب منها؟( نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)
    وهل من الضرر الرد على - كتاب الإبانة – الذي فرح به الحزبيون وصاروا يوزعونه، لما فيه من القواعد التي تخدمهم؟وقد قال: الشيخ ربيع – يلغى- سمعه المشايخ وعشرات الطلاب يقول هذا.
    وهل من الضرر الاستمرار في الدروس صباحًا ومساءًا, وشيخنا من بيته إلى مسجده؟، أم أن الضرر عند أولئك الذين يتنقلون من شيخ إلى شيخ للتحريش والفتنة؟ كن منصفا-أصلحك الله -.
    قال:(أما مخالفته لكتاب الله فخالف قول الله تعالى:▬وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ وقوله تعالى:▬فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ...الآية. و وجه المخالفة أنه يريد أن يكون هو الحاكم وليس الكتاب والسنة....)
    الرد على هذه العبارات من وجوه:
    أولا: هذه العبارة مشعرة بالتكفير؛ فالذي يريد أن يكون هو الحاكم وليس الكتاب والسنة فهذا كافر. قال تعالى: ▬ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ...الآية.
    ثانيا: هل الذي لا يريد أن يكون فلانا حاكما في هذه المسألة لعلمه أنه لا يحسنها، أو غير ذلك من الأمور هل يكون ردّ الكتاب والسنة ؟ولم يتحاكم اليها؟
    ثالثا: لماذا جعلت الوصابي أو غيره ممن تريدهم الحكم ومن لم يرجع إليهم فقد رد الكتاب والسنة؟ أليس هذا غلو وعدم إنصاف؟
    رابعا: هل علمت من منهج السلف أن يحيى بن معين أو عبد الرحمن بن مهدي أو أحمد بن حنبل إذا تكلم أحدهم على مبتدع أو مفتون قالوا: هلم بنا نذهب نحاكمك عند فلان، ما أشبه عبارتكم بعبارة أصحاب الجمعيات عندما تكلم عليهم الشيخ مقبل- رحمه الله- قالوا: نحاكمك عند اللجنة الدائمة!
    قال: وأما مخالفته للسنة النبوية ففي ما يلي:
    1-رد حديث التحكيم «على المدعي البينة واليمين على من أنكر».
    2- رد وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأبي موسى ومعاذ «يسرا ولا تعسرا...» الحديث.
    أقول: -أصلحك الله يا شيخ-قال إسحاق بن راهوية: من رد حديثا واحدًا يعتقد صحته فهو كافر.
    فشيخنا يحيى يعتقد صحة هذين الحديثين، وهل هذا منك من العدل والانصاف والمجادلة بالتي هي أحسن؟ أم ترمي بالكلام دون النظر إلى العاقبة؟
    قــــال: (وقد نفر كثير من طلاب العلم عن البقاء في دماج بسبب تشدده).
    أقول: هداك الله يا شيخ ،أولاً: الذين نفروا من العلم كما نفر الذين من قبلهم في حياة شيخنا مقبل ؒ، ليس الذي نفرهم الشيخان؛ إنما هي الدنيا كما تعلم فالأراضي والسيارات وغير ذلك، هي السبب الأعظم.
    ثانياً: الذين يطلبون العلم الآن في دماج كثير لله الحمد, لماذا ما نفروا؟ وأنت تعلم أن دماج مليئة بالطلاب، بل لم نجد لهم بيوتاً، وقد صاروا الآن يبنون فوق جبل المزرعة جهة الطلول والمسجد ممتلئ، والشيخ الآن يبحث عن أرضية لتوسعة المسجد، هذا يدل على ماذا أصلحك الله؟ هل سأذكرك بحديث ابن عباس قال :قال رسول الله ﷺ: «ليس الخبر كالمعاينة» .
    أم بقول الشاعر:
    يا ابن الكرام ألا تدنوا فتبصر ما....قد حدثوك فما راء كمن سمعا
    أنت قد رأيت هذا ولكن أذكرك بقول الله عز وجل
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} ،وبحديث عبدالله بن مسعودرضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: عليكم بالصدق؛ فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة, وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً» متفق عليه.

    قال: (وأما مخالفته للسلف فالسلف اختلفوا في مسائل, وأئمة الجرح والتعديل اختلفوا في أشخاص أحدهم يجرح والآخر يعدل ،وربما يكون في شخص واحد ولا أعلم أحداً قال مثل قول الحجوري: من لم يقل بقولي سأتكلم فيه صغيراً كان أو كبيراً...)
    أقول: أصلحك الله، أولاً: أنت ليس عندك تفريق بين كلام أهل العلم في الرواة من جهة الضعف والتوثيق وسوء الحفظ، وبين كلام أهل العلم على أهل البدع والأهواء والفتن.
    هل كلامهم في نعيم بن حماد وعبدالله بن لهيعة وعبدالله بن محمد بن عقيل ككلامهم في بشر المريسي وعمرو بن عبيد و واصل بن عطاء وغيرهم من أئمة الضلال؟
    فلا تخلط الحابل بالنابل, فنعيم بن حماد وعبدالله بن لهيعة وعبدالله بن محمد بن عقيل من أهل السنة، وأولئك من أهل البدع والأهواء, فمن دافع عن مبطل من أئمة الضلال اتهم في دينه.
    ثانياً: ثم هل يبلغ جرح المجرح إلى المعدل فيرد جرحه المفسر بهوى ويقول: نذهب نتحاكم؟ من أين استفدتم هذا يا شيخ أصلحك الله؟
    قال:(و لا أعلم أحداً قال: أنا لا أتراجع عن قولي ولو خالفني من في الأرض. وأنزل نفسه منزلة المعصوم...)
    أقول: قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:(الجماعة ما وافق الحق ولو كنت وحدك)، اشرح لنا هذا الأثر. وقال ابن طاهر: (سمعت أبا إسماعيل الهرويؒ يقول: عُرضت على السيف خمس مرات لا يقال لي ارجع عن مذهبك, لكن يقال لي: اسكت عمن خالفك, فأقول: لا أسكت).
    ماذا نستفيد من ثبات هذا الرجل هداك الله؟هل نقول متشدد أنزل نفسه منزلة المعصوم لا يقبل النصح؟ أم أنه على ثبات وبينة في دينه.
    أما قولك: أنزل نفسه منزلة المعصوم, فلا تحتاج إلى تعليق لما فيها من الظلم.
    قال: ( ولا أعلم أحداً ألزم طلبته أن يجرحوا من جرح ويعدلوا من عدل وإلا طردهم من درسه كما يطرد الحجوري من دماج من لم يقل بقوله...)
    هذا الكلام يقوله من لم يطلب العلم عند شيخنا مقبل, أما أنت قد عايشته كثيراً، قال شيخنا مقبل:(نصرت دعوتنا بالتميز). كم الذين طردهم الشيخ مقبل من مركزه من أهل البدع والفتن ومن دافع عن المبطلين؟ بل كان يطرد بأدنى من هذا، الذي يتخلف عن الدرس إذا لم يلتزم طرده، بل أحياناً يطرد من المسجد من لم يقرأ الحديث، وقد يطرده من دماج إذا لم يهتم بالعلم، فهل أنت تتهم الشيخ مقبلاً أنه لا يطرد أهل الفتن والقلاقل؟ وأنه يقبلهم في مركزه؟ أم أنك تعلم أنه كان يطردهم لكن تريد الطعن في الشيخ يحيى؟ هذا هو الظاهر.
    قال: ولو قامت هذه الدار في حياته لقرت بها عينه, وكان من أشد الناس فرحًا بها, والحجوري يحاربها, وأحدث الفتنة في دعوة أهل السنة لأجل ألا تقام هذه الدار يعني (الفيوش).
    أقول: أصلحك الله:فلو قامت في حياته بهذه الكيفية التي قاموا بها أكان يسكت عليهم؟ وإليك بعض ما قاموا به:
    1- تسجيل الطلاب وسحبهم من الدار, حتى كانوا يقولون لنا: لا يبقى في دماج إلا الحجوري وحده. أكان يرضى الشيخ مقبل أن يقولوا لا يبقى إلا الوادعي وحده؟
    2- السب والشتم للشيخ يحيى وهم لا يزالون في الدار حتى أن بعضهم يقول: (لا أريد أن انظر إلى صورة الحجوري), وبعضهم يقول: (الحجوري ما عنده ديانة), وغير ذلك من العبارات التي كانوا يقولونها وهم في دماج يستحي الإنسان أن يذكرها.فهل كان يرضى الشيخ مقبل ويفرح بهذا؟
    3- تخلفهم عن الدروس, والجلسات السرية, والمضاربات, وغير ذلك.
    4- بعد خروجهم أنشئوا شبكات وألفوا رسائل ضد دماج طعنًا وتشويهًا وتلفيقًا وكذبًا وزورًا. فهل كان الوادعي يفرح بهذا؟
    5- التحريش الذي يقومون به سواء كان في اليمن, أو في نجد والحجاز, يذهبون من شيخ إلى شيخ ,ليس معهم إلا الطعن في دماج وفي شيخها.
    ثم أعلم أن الذين خرجوا في حياة الشيخ من أصحاب الجمعيات. هل صنعوا مثل هؤلاء مع الدار أم أدنى من ذلك؟ قارن وكن منصفًا.
    قال:( بينما الحجوري يربي طلابه على تقليده فيما يقول ويفعل...)
    أقول: هذا ليس بصحيح. الدعوة إلى التقليد بدعة. من أين استفدت هذه العبارة التي هي نفس عبارة أصحاب الجمعيات؟ كانوا يقولون طلبة الشيخ مقبل مقلدون, وقد سمعتَ هذا منهم, أين حججك على أن الشيخ يحيى يدعوا إلى التقليد؟ أم أنه التعصب للعدني وحزبه؟!
    وإنما يدعو إلى التقليد الذي يقول: (إذا خالف قولي قول المشايخ فخذوا بقول المشايخ، واتركوا قولي).
    قال: (وقد يقول قائل هل نصحته؟ فأقول: نعم. ذهبت إليه مرتين, وكم نصحه الناصحون لم يقبل نصح أحد...) !
    أقول: نعم جئت إلى الشيخ, وتكلمت معه بكلام شديد, تعجب من كان معك من هذه الغلظة والشدة, وكان الشيخ يقول لك: ارفق بي يا شيخ صالح, وأنت تشد بالكلام, وهو يكرر عليك: ارفق بي ياشيخ صالح, فلما رآك تستمر قام وتركك. فهل هذا من الرفق,والحكمة,والموعظةالحسنة؟هل اعتبرت بصبر الشيخ عليك وتحمله لك.
    قال: (أكتب هذا وأنا في الثمانين من عمري..)
    أقول: ياشيخ الأعمال بالخواتيم, فقد مكثت في جماعة التبليغ سنوات, فأين ردودك عليهم؟ ثم وفقك الله للسنة حتى جاءت فتنة أبي الحسن فكنت متعصبًا له, ثم وفقك الله للرجوع حتى جاءت فتنة العدني, والآن تكتب هذه الورقات قال الله عز وجل:{هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ }هل هذا من الإحسان مع هذه الدار التي عرفت السنة فيها؟
    وكل هذه الفترة التي مكثت فيها في طلب العلم ليس عندك مؤلف تلقى الله به إلا هذه الورقة! ياشيخ أصلحك الله أعد النظر فيما أنت فيه.
    عجبًا:اتصل الشيخ صالح أصلحه الله بأبي إبراهيم اليافعي فقال له: اجتمعوا ياأهل يافع وانظروا في الأمر فإن المشايخ سيجتمعون وسيلحقون الحجوري بأبي الحسن.
    أسأل من الله أن يوفقني وإياك لما يحبه ويرضاه.سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
    كتبه: أبو عمرو علي بن محمد بن ناصر الربيعي اليافعي.

    تعليق


    • #3
      جزى الله خيرا أخي علي على هذا البيان
      ووالله إنك تعجب من إنسان بلغ السبعين تقريبًا ويتجرأ على الكذب والتلفيق
      نسأل الله حسن الخاتمة
      وأخونا صالح عاش دهرًا مع جماعة التبليغ
      ومكث عند أهل السنة ولكنه لم يكن مهتما بمنهج أهل السنة دراية ومعرفة ودراسة
      ثم انتقال إلى الحزب الجديد فأخذته العصبية المقيته
      وانظروا كيف تفعل الحزبية بالإنسان في آخر عمره
      نسأل الله أن يصلح يا أخانا صالح

      تعليق


      • #4
        من صالح هذا أول مرة أسمع به!!!!!!!!

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا يا أبا عمرو اليافعي في ردك على صالح اليافعي ، وهذا والله من الإنصاف ، بل إنه الدين.

          المشاركة الأصلية بواسطة أبو العباس حمدي العمري مشاهدة المشاركة

          عجبًا:اتصل الشيخ صالح أصلحه الله بأبي إبراهيم اليافعي فقال له: اجتمعوا ياأهل يافع وانظروا في الأمر فإن المشايخ سيجتمعون وسيلحقون الحجوري بأبي الحسن.
          .
          نعم ، كان هذا الخبر قد انتشر وذاع في كل مكان بأن المشابخ سيجتمعون في معبر للبت في الحجوري وتبديعه وتنتهي القضية ، ولكن خيب الله ظنهم وسعيهم .

          وحصل الاختلاف الذي أنكره الجاهل شيخ الانترنت في اليمن البرعي ليزين للناس بأن كلمتهم لم تختلف.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري مشاهدة المشاركة
            من صالح هذا أول مرة أسمع به!!!!!!!!
            أظنه صالح البكري

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مجاهد بن قايد القحطاني مشاهدة المشاركة
              أظنه صالح البكري
              ليس صالح البكري المعروف
              هذا رجل قد بلغ من العمر قرابة الثمانين سنة وهو في معبر عند الإمام
              وهو من جملة من اغتر بمحمد الريمي ولبس عليه.
              وحاله كما ذكر أخانا أبا حمزة :
              (
              وأخونا صالح عاش دهرًا مع جماعة التبليغ
              ومكث عند أهل السنة ولكنه لم يكن مهتما بمنهج أهل السنة دراية ومعرفة ودراسة
              ثم انتقل إلى الحزب الجديد فأخذته العصبية المقيته
              وانظروا كيف تفعل الحزبية بالإنسان في آخر عمره ) .

              تعليق

              يعمل...
              X