أما الآن و بعد عرضك و طلبك هذا يا عطايا الأهبل فقد صرت أضحوكة المهابيل يا قليل الحياء
و تضحيتك هذه تذكرني بقصة الشيخ و الخادم المشهورة عندنا في اليمن يا أهبل
فلا تغط .......... عبيد بهذه النحنحة
و تضحيتك هذه تذكرني بقصة الشيخ و الخادم المشهورة عندنا في اليمن يا أهبل
فلا تغط .......... عبيد بهذه النحنحة
تعليق