الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وبعد فمن نعم الله التي أنعم بها على أهل السنة والجماعة وهي كثيرة جداً لهي طلب العلم والتعليم والدعوة الى الله عز وجل بما يستطيعون من أبواب الدعوة الى الله ومن ذلك مايقومون به من الدروس والخطب والمحاضرات والتوجيهات وغيرها من أبواب الخير
وكان لمدينة إب وما حولها بحمد الله نصيب من هذا الخير
المنبثق من كتاب الله عز وجل ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، و
من هذ الخير الذي نذكره من باب شكر الله عز وجل على هذه النعم المباركة ومن باب التبشير لأهل السنة على هذا الخير ، إستمرار الدروس والمحاضرات
في هذه المدينة الطيبة ،
أما الدروس فهيا مستمرة في مساجد ومراكز لأهل السنة
ومنها دروس مستمرة في مسجد الفاروق الكائن في منطقة أبلان القائم عليه أخونا الفاضل ياسر مثنى حفظه الله والدروس للأخ الفاضل: صلاح عزيز حفظه الله وكذلك دروس مستمرة في مسجد دار الحديث القائم عليه الأخ الفاضل: شايف الخطيب حفظه الله والدروس بعد الصلوات مستمره ، وكذلك دروس مستمرة في مركز الإمام الوادعي في منطقة ماتر والقائم عليه الأخ الفاضل الوقور عبد الملك المطري حفظه الله وهكذا دروس قائمة في مركز السنة قرية منزل جوزة حبيش والقائم عليه الشيخ الفاضل طارق البعداني حفظه الله وفيه بحمد الله ما يقارب 200 إمرأة طالبة علم هناك وهكذا دروس ودعوة قائمة بحمد الله في قرية ذي جبره حبيش للأخ الفاضل عبدالله بن طه الفرادي الحبيشي حفظه الله وهكذا تستمر الدعوة في منطقة حبيش ، وفي جهة بني معين دعوة قائمة بحمد الله طيبة للأخ الفاضل المفيد أحمد الأحمدي حفظه الله ، وغيرها كثير والحمد لله وحده ،
هذا بالنسبة لبعض الدروس القائمة في مدينة إب وما حولها وأما بالنسبة للمحاضرات فهي على النحو التالى :
المحاضرات المستمرة المتواصلة على مر الاسبوع
هي محاضرة كل أربعاء من كل أسبوع في مديرية حبيش في القرى المتعدده وقد نفع الله بالدعوة هناك كثيراً ولله الحمد والمنه وجزى الله أخانا الفاضل قاسم الحبيشي على مايقوم به من جهد هناك وكذالك من أعانه على ذلك وهكذا محاضرة في كل يوم خميس من كل اسبوع في مديرية بعدان في قرى شتى منها وكذلك في كل يوم خميس من كل اسبوع محاضرة في مديرية العدين
وأما محاضرة الجمعة فهيى عامة للجميع في نفس المدينة
في مساجد متنوعة وأما بقية أيام الأسبوع فمحاضرات في أماكن مختلفة حسب المصلحة الدعوية فالدعوة السلفية في مدينة إب ولله الحمد قائمة على قدم وساق وإن رغمت أنوف ،
وهكذا ممن هو قائم ببعض الجهود الطيبة المباركة هو أخونا الفاضل الصبور فيما نحسبه ياسر مثنى حفظه الله فهو القائم على أمور كثيرة من شئون الدعوة بعد الله عز وجل ، فجزاه الله خيراً ووفقنا وإياه إلى مافيه الخير والصلاح ونفع المسلمين إنه جواد كريم
هذا موجز بسيط لما عليه الدعوةالسلفية في مدينة إب من الخير ونشر الدعوة فلله الحمد وحده لاشريك له
ذكرت بعض ماعليه الدعوة السلفية في مدينة إب لأن بعض من أعمى الله بصيرته يريد أن يتعامى عن هذا الخير ويقول
أن الدعوة السلفية في إب
أصبحت في خبر كان
وهذا الخير المذكور دليل على
كذبوفجور ومجازفة
كذبوفجور ومجازفة
صاحب هذه المقالة الجائره ، وهذه المقالة موجودة في منابر سبل الهوى الخلفية
والله المستعان
وعليه التكلان ولاحول ولاقوة إلابالله
تعليق