المشكلة أنهم يعرفون أقوال الشيخ بن هادي ويطبقونها عملياً!!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه أمّا بعد :
فإنّ من المقرر أن العلماء يحبون ويحترمون احتراماً شرعياً لا غلو فيه ولا جفاء وإنما توسط واعتدال بين غلو الرافضة والصوفية وجفاء الخوارج والحدادية وإننا من هذا المنطلق السلفي العلمي أحببنا الشيخ ربيع بن هادي - وفقه الله وثبته على السنة - لا لسواد عينيه ولا لجنسه ولا لونه لذلك كنا ولا زلنا نحبه إلا أننا في الأخير رأينا منه ركوناً إلى الذين ظلموا من الحزبيين المكرة أصحاب البدعة والضلالة فأوغروا صدره فتكلم بكلام لم يقم - حتى الساعة - عليه الدليل سوى قال وقيل وهو - وفقه الله - من أبعد الناس عن هذا المنهج الدخيل فهو سباق إلى الأخذ بالسنة والعض عليها بالنواجذ فأخذ أهل السنة في دمّاج وفي غيرها على يديه وكرروا له النصيحة والإعانة فكان تارة يثني وينهي المشاكل وتارة يهجم وتعود الأمور إلى السوء الغير مرجو من أمثاله الكبار في العلم والسنة فتكلم أخيراً في مقاله "الذب عن الخليفة الراشد عثمان " بكلام صرح فيه بتتبع العفري لما شجر بين الصحابة مع أنّ المسألة فقهية خاضعة للاجتهاد الصحيح ولا حاجة إلى إدخال الصحابة فيها من قريب ولا بعيد وقد تأثر الشيخ ربيع بن هادي بمكر ذلك المدبر الخسيس الخاسر جهالات المحمّدي - قطع الله دابره - الذي يسعى جاهداً بالفتنة والتحريش غير آبه للنتائج السيئة التي خلفها .
فبادر أهل السنة - في دماج وغيرها - إلى بري بعض أقلامهم لإخراج أصول الشيخ ربيع بن هادي التي أصلها في كتبه ومحاضراته وبينوا بحق أنّ الشيخ ربيعاً خالف بعض أصوله السلفية التي سمعناها منه تكراراً وطبقناها عملياً ومنها :
- إنكاره الانتخابات وثناءه على المدافعين عنها من أمثال المدبر عبيد
- إنكاره الاختلاط وثناءه على المدافعين عنه من أمثال المدبرين فركوس الجزائري عبد اللطيف الكردي.
- إنكاره السماع لأهل الفتن المندسين وسماعه لأكثرهم من أمثال عرفات وغيره من الأفكة
- إنكاره تصوير ذوات الأرواح وثناءه أيضاً على المدافعين عنه الذين ليسوا من أهل الاجتهاد.
فأهل السنة يعرفون أصول الشيخ ربيع بن هادي السلفية لأنهم كانوا يردون بها على المدبرين من أهل الضلال وسيردون - وقد ردوا - على الشيخ ربيع بن هادي في حال مخالفته إياها !
وإننا والله رغم كلام الشيخ ربيع فينا وطعونه المتكررة وتبديعه لبعضنا إلا أننا نقر له بالفضل ونذكر له الأيادي البيضاء على هذه الدعوة الخالصة كل هذا بعد فضل الله تعالى لكننا ندعوه ونحن أبناءه إلى لزوم الحق واتباعه والعمل به وتطبيقه على القريب والبعيد
سعودي
عراقي
يمني
مغربي
جزائري
ليبي
بنغلادشي
سوداني
صومالي
أوربي
عربي عجمي
كلهم بغير حرج
لا تمييز
فالمنهج السلفي - من حيث التطبيق - لا يعرف الأشكال ولا الألوان ولا العشائر
وختاماً أقول : إنّ الشيخ ربيع بن هادي عزيز وحبيب ولكن الحق أعزّ منه وأحب
وإن تكلم بكلام ليس بحق فأدعو أهل السنة في كل مكان أن يردوا عليه وأن يبينوا خطئه وكذلك الأمر بالنسبة للشيخ يحيى بن علي الحجوري - وفقه الله وثبته على السنة -
فلسنا روافض ولا صوفية
غايتنا هدفنا هو رضا الله تعالى وهذا لا يتأتى إلا بلزوم الحق
والحمد لله رب العالمين
أنمار الجميلي
العراق - صلاح الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه أمّا بعد :
فإنّ من المقرر أن العلماء يحبون ويحترمون احتراماً شرعياً لا غلو فيه ولا جفاء وإنما توسط واعتدال بين غلو الرافضة والصوفية وجفاء الخوارج والحدادية وإننا من هذا المنطلق السلفي العلمي أحببنا الشيخ ربيع بن هادي - وفقه الله وثبته على السنة - لا لسواد عينيه ولا لجنسه ولا لونه لذلك كنا ولا زلنا نحبه إلا أننا في الأخير رأينا منه ركوناً إلى الذين ظلموا من الحزبيين المكرة أصحاب البدعة والضلالة فأوغروا صدره فتكلم بكلام لم يقم - حتى الساعة - عليه الدليل سوى قال وقيل وهو - وفقه الله - من أبعد الناس عن هذا المنهج الدخيل فهو سباق إلى الأخذ بالسنة والعض عليها بالنواجذ فأخذ أهل السنة في دمّاج وفي غيرها على يديه وكرروا له النصيحة والإعانة فكان تارة يثني وينهي المشاكل وتارة يهجم وتعود الأمور إلى السوء الغير مرجو من أمثاله الكبار في العلم والسنة فتكلم أخيراً في مقاله "الذب عن الخليفة الراشد عثمان " بكلام صرح فيه بتتبع العفري لما شجر بين الصحابة مع أنّ المسألة فقهية خاضعة للاجتهاد الصحيح ولا حاجة إلى إدخال الصحابة فيها من قريب ولا بعيد وقد تأثر الشيخ ربيع بن هادي بمكر ذلك المدبر الخسيس الخاسر جهالات المحمّدي - قطع الله دابره - الذي يسعى جاهداً بالفتنة والتحريش غير آبه للنتائج السيئة التي خلفها .
فبادر أهل السنة - في دماج وغيرها - إلى بري بعض أقلامهم لإخراج أصول الشيخ ربيع بن هادي التي أصلها في كتبه ومحاضراته وبينوا بحق أنّ الشيخ ربيعاً خالف بعض أصوله السلفية التي سمعناها منه تكراراً وطبقناها عملياً ومنها :
- إنكاره الانتخابات وثناءه على المدافعين عنها من أمثال المدبر عبيد
- إنكاره الاختلاط وثناءه على المدافعين عنه من أمثال المدبرين فركوس الجزائري عبد اللطيف الكردي.
- إنكاره السماع لأهل الفتن المندسين وسماعه لأكثرهم من أمثال عرفات وغيره من الأفكة
- إنكاره تصوير ذوات الأرواح وثناءه أيضاً على المدافعين عنه الذين ليسوا من أهل الاجتهاد.
فأهل السنة يعرفون أصول الشيخ ربيع بن هادي السلفية لأنهم كانوا يردون بها على المدبرين من أهل الضلال وسيردون - وقد ردوا - على الشيخ ربيع بن هادي في حال مخالفته إياها !
وإننا والله رغم كلام الشيخ ربيع فينا وطعونه المتكررة وتبديعه لبعضنا إلا أننا نقر له بالفضل ونذكر له الأيادي البيضاء على هذه الدعوة الخالصة كل هذا بعد فضل الله تعالى لكننا ندعوه ونحن أبناءه إلى لزوم الحق واتباعه والعمل به وتطبيقه على القريب والبعيد
سعودي
عراقي
يمني
مغربي
جزائري
ليبي
بنغلادشي
سوداني
صومالي
أوربي
عربي عجمي
كلهم بغير حرج
لا تمييز
فالمنهج السلفي - من حيث التطبيق - لا يعرف الأشكال ولا الألوان ولا العشائر
وختاماً أقول : إنّ الشيخ ربيع بن هادي عزيز وحبيب ولكن الحق أعزّ منه وأحب
وإن تكلم بكلام ليس بحق فأدعو أهل السنة في كل مكان أن يردوا عليه وأن يبينوا خطئه وكذلك الأمر بالنسبة للشيخ يحيى بن علي الحجوري - وفقه الله وثبته على السنة -
فلسنا روافض ولا صوفية
غايتنا هدفنا هو رضا الله تعالى وهذا لا يتأتى إلا بلزوم الحق
والحمد لله رب العالمين
أنمار الجميلي
العراق - صلاح الدين
تعليق