http://ar.salafishare.com/SSRاستمعو لهذا الكلام العجيب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
استمعوا الى كلام رسلان فى القرآن
تقليص
X
-
الله المستعان
قال رسلان في هذا الشريط :
القرآن لحمكم !!!! القرآن دماؤكم !!!
ولا ندري هل قال بهذا الكلام أحد من السلف؟
وهل كان هذا الكلام قبل تأصيله للمنهج السلفي قبل ثلاثين سنة -زعم- أم كان كلامه بعد التأصيل؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 06-05-2013, 05:19 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة بن عبد القادر التيارتي مشاهدة المشاركةالله المستعان
قال رسلان في هذا الشريط :
القرآن لحمكم !!!! القرآن دماؤكم !!!
فأرى أن (يُناصح) قبل تنهال عليه أقلام البرامكة بالتكفير ويقولون بأنه يقول بوحدة الوجود.
ولا أدري هل سيقبلون! توبته!
والذي يظهر بأنه لا تنفعه التوبة على مذهب البرامكة.
وهذا ليس رجما بالغيب
وإنما لكم أن تنظروا كيف تراجع الشاعر عن قول إمام الثقلين وإنكار الشيخ يحيى له، وما زال البرامكة يكررونه باستمرار، حتى الأهبل ما زال يكررها.
فأظن بأن رسلان دخل في ذنب لا يغفر على مذهب البرامكة الفسقة - قبحهم الله - .
تعليق
-
لا شك أن هذه اللفظة
(القرآن لحمكم !!!! القرآن دماؤكم !!!القرآن عرضكم!!!...)
تحمل مخالفة عقدية كبيرة
وذلك أن القرآن كلام الله غير مخلوق وهو صفة من صفات الله
وأما اللحم والدم فهذه مخلوقات
وتشبيه كلام الله-الذي هو صفة الله-بهذه المخلوقات إلحاد في صفات الله بلا شك.
ولا يقولن قائل-كما قالوا من قبل عن كلام رسلان في طنطاوي والشعراوي-
هذا أسلوب من أساليب اللغة لا تفهونه أنتم!!
فنقول له: نحن لا نفهمه ففهنا أنت ما هذا الأسلوب..؟!
ومن سبق شيخكم إلى هذا الأسلوب..؟!
ومعلوم قاعدة الكلام في الصفات كالكلام في الذات
والقرآن صفة من صفات الله فالكلام فيه كالكلام في ذات الله
فما رأيكم لو قال قائل هذه العبارة:
(عباد الله أمة محمد ....الله لحمكم!!! الله دمائكم!!! الله حياتكم!!!الله عرضكم !!!)
سبحان الله وتعالى عن هذا علواً كبيراً......إنما قلت هذه من باب الإلزام.
فماذا تقولون في قائل هذه العبارة؟!
ونحن في انتظار ردود البرامكة على رسلان
فرسلان الآن على منهجكم يقول بوحدة الوجود ويشبه صفات الله بصفات خلقه
فماذا أنتم فاعلون...؟!
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن محمد الشبراوي; الساعة 06-05-2013, 08:17 PM.
تعليق
-
تنبيه على خطأ آخر
جاء في كلمة رسلان قوله :( والقرآن المجيد يقرع آذان القلوب في الصباح وفي المساء وما من مجيب !!!!)
و(مجيب نكرة في سياق النفي تفيد العموم ) ولا يخفاكم لازم هذا القول والإنصاف أنه ما أراد ما قال وإنما هي زلة خطيب
التعديل الأخير تم بواسطة وليد بن فضل المولى السوداني; الساعة 06-05-2013, 08:35 PM.
تعليق
-
إن الكلام لفي الفؤاد و انما *** جعل اللسان على الفؤاد دليلا
قال الشيخ النجمي رحمه الله في الفتاوى الجلية (2/220) "زلة العالم المخالفة للشرع ثلمة في الدين فان بينت للناس رقعت تلك الثلمة، و ان حاول الآخرون الإعتذار له و تبرير خطئه اتسعت تلك الثلمة و اثرت فسادا في الدين" اهـ
هذا في كلام عالم مجتهد فما بالك بمتعالم جويهل ليس على الجادة ابدا مثل رسلان ، فان امارات السوء بادية ظاهرة عليه فالواجب التنكيل به و التشهير به و ليس ان نقول زلة لسان !!! او زلة خطيب !!!
فان كلام غير الله و رسوله من البشر، جائز فيه الخطا و المعصية و الكفر و هذا ظاهر في قول الله عز و جل {و لو كان من عند الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا} ، وجب حمل كلام غير المعصوم على معناه ، و الظاهر على ظاهره، حقا كان او باطلا.
كما قيل :
إن الكلام لفي الفؤاد و انما *** جعل اللسان على الفؤاد دليلا
ذكر الإمام ابن قدامة عن ابن نصر السجزي ان معنى البيت : ان البيان من الفؤاد، ثم قال: يعني : ان عقلاء الناس لا يتكلمون الا بعد روية و فكر و استحضار معنى الكلام في القلب.اهـ
و قد ذكر العلامة البقاعي في مصرع التصوف : عن زين الدين العراقي انه قال بعد ان ذكر الكلام ابن العربي الزنديق ، الذي ظاهره القول بوحدة الوجود، قال: و لا يقبل ممن اجترأ مثل هذه المقالات القبيحة، أن يقول: أردت بكلامي هذا خلاف ظاهره،و لا نؤول كلامه و لاكرامة!!. اهـ
هذا لمن ظهرت فيه علامات السوء و لا نقول زلة لسان !! و لا زلة خطيب !!
و ذكر هذا ايضا ابن قدامة المقدسي رحمه الله في كتاب "لمعة الإعتقاد الهادي الى سبيل الرشاد" (و ما اشكل من ذلك-وجب اتباعه لفظا!!، و ترك التعرض لمعناه !!)
و الواجب على رسلان و غيره ان يعبر بألفاظ الكتاب و السنة و لا يتكلف في كلامه فيوقعه مواقع خطيرة ، لان الشارع ذم التكلف في الأمور كلها .
و المعلوم عن هذا الجويهل انه يتكلف في العربية و السجعيات كثيرا ما اورده المهالك مرة يطعن في نبي الله موسى عليه السلام و مرة يقرر بدعة لم يسبقه بها احد و هي "ان هناك ارجاء مذموم و ارجاء غير مذموم !!!"
هذا و الله اعلمالتعديل الأخير تم بواسطة أبو مثنى حسام البوعزي; الساعة 09-05-2013, 02:05 AM.
تعليق
-
احسنت يا حسام بارك الله فيكعن إبى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من رائ منكم منكرا فل يغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه فإلم يستطع فبقلبه} والفاء فى قوله فليغيره عقب رؤية المنكر نص فى الفورية فى إنكار المنكر بتفاق إذ ليس بين الأصوليين خلاف فى أفادة الأمر الفورية ،إذا اقترن بقرينة دالة على الفور كا الفاءالدالة على التعقيب كما هنا ، وإنما تنازعو فى الامر المجرد عن القرائن ،والصحيح فيه إفادة الفور قال العلامة عبدالله بن عبدالرحمن الشيخ رحمه الله فى عيون الرسائل 1/441والتساهل فى رد الباطل وقمع الداعى اليه ، يترتب عليه قلع اصول الدين ، وتمكين أعداء الله والمشركين ، من الملة والدين ، اهـ وقال العلامة البشير الابراهيمى فى الأثار،واجب العالم الدينى أن ينشط إلى الهداية كلما نشط الضلال ، وأن يسارع إلى نصرة الحق كلما رأى البال يصارعه ، وأن يحارب البدعة والضلال والفساد فترسخ جذوارها فى النفوس ويعسر اقتلاعها }اهـ قال الشيخ سعيد بن دعاس رحمه الله تعالى فالله دره حيث وضع النقاط على الحروف، ببصيرة راسخة ، ونظرة ناصحة وتجرد وانصاف ، ولو أن كل منتسب الى السلفية أخذ بهذا المنهج المبنى على النصح لدين الله ، والتجرد من شوائب الأراء والاستحسانات ، والافكار الخلفية ، لما قامت لمبطل قائمة ، ولما اشتد لحزبى منحرف ساعد ، قال اويس القرنى رحمه الله ـ إن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ،لم يدع للمؤمن صديق ، فكلما أمرناهم بالمعروف شتموا اعرضنا ، ووجدوا على ذلك اعونا من الفاسقين حتى والله لقد رمونى بالعظائم ، قال ابو اسما عيل الهروى رحمه الله تعالى ـ عرضت على السيف خمس مرات لا يقال لى ارجع عن مذهبك لكن يقال لى :اسكت عمن خالفك فا اقول لا أسكت،
تعليق
-
تشنيف الاذان لمن قال زلة لسان فى كلام رسلان
الى كل من تعذر لرسلان من الإخوة و قال "زلة لسان" :
نقول لهم
رام نفعا فضر من غير قصد ** و من البر ما يكون عقوقا
و كمن يحاول ان يعالج الزكام، بما قد يسبب الجذام .
فان التعذر لرسلان بمجرد ان نقول انها زلة لسان هذا مخالف للمنهج السلفي القويم لان السلف كان يتعامل مع كلام اهل السنة بهذه الطريقة و ليس كلام المتعالمين و الجهال و الذين ليسوا على الجادة ابدا
فان اهل الجهل الواجب عليهم ان لا يتصدرون على المنابر و يتقولون على الله بغير علم هذا هو الأولى و ليس ان نفتح لهم باب التصدر و لا شك ان هذا يعود على الدين بضرر عظيم .
اذا احسن الظن برسلان و هذا غير جائز لانه لا يحسن الظن باحد و عليه امارات سوء الظن فهذا مخالف لعمل السلف و لكن نمشي معكم في ظنكم
يقول شيخ الإسلام في الإستقامة (هذه العبارة يعني المجملة : اذا عنى بها المتكلم معنى صحيحا، و هو يعلم ان المستمع يفهم منها معنى فاسدا -تنبيه لان رسلان اسلوبه في اللغة صعب على العديد كما قال عن نفسه !!!- لم يكن له ان يطلقها، لما فيه من التلبيس، اذ المقصود من الكلام البيان، دون التلبيس) اهـ
هذا في شان اهل العلم و الفتوى و رسلان ليس منهم ابدا
و الواجب على رسلان ان يعلم قدره و يمسك لسانه و يبحث عن المنهج السلفي الذي اصله من اكثر من ثلاثين عاما !!!
جاء في البخاري و مسلم عن ابي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "ان العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها، يهوي بها في النار سبعين خريفا"
تعليق
-
جزاكم الله خيراً يا أهل السنة
لو قلنا أن كلام رسلان زلة خطيب فهذا تهوين واضح من هذه الطوام التي وقع فيها رسلان -نسأل الله أن يوفقه للرجوع عنها وعن غيرها- ويقال لإخواننا
-سامحهم الله- الذين يظهر من كلامهم أنه يلتمسون الأعذار لرسلان في أمر خطير مثل هذا؛ هل كل الطوام الموجودة في هذه الصوتية ما استخرجتم منها إلا أنها زلة لسان فقولكم -سامحكم الله- أنها زلة خطيب والسكوت عن ما جاء في الصوتية يعتبر تغريراً لمن جهل حال رسلان -شفاه الله من الغرور- حتى وإن كانت زلة لسان
فلا يجوز لنا أن نغض الطرف عن التحذير من هذه الزلة ولا نكتفي بقول هذه زلة خطيب بل ونحذر من قائلها الذي يدعي أنه أصّل المنهج السلفي منذ ثلاثين سنة!!!
ويطعن في مشايخ السنة في مصر ويرميهم بالحدادية
والله أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 09-05-2013, 02:28 AM.
تعليق
-
قال لمن خطبهم عار عليك يا من لا تعرف لغتك ووو الخ ونحن نقول له عـــــــــــــــــــــآر عليك يا رسلان يا من لا تعرف عقيدة السلف عار عليك يا رسلان أن تبقى لآجًّا في فتنتك وبدعك
عار عليك أن تقول القرآن عظم ولحم وأعصاب هههههه عقيدة مضحكة مبكية إذ إن الذين سبقوك الى القول بخلق القرآن لم يقولوا عنه أنه أجزاء من البشر وإنما كان قولهم أنه مخلوق
ولم يجعلو له لحم وعظم ودم وأعصاب فأنت فقت القوم غلوا إن اعتقدت ذلك وأما إن كنت جاهلا بكيفية التعبير للناس فقبل أن توجههم بتعلم اللغة وجه نفسك أولا بما وجهت الناس به ثم تكلم بعد ذلك كي تسلم التناقض وتسلم من التهديد والوعيد في قول الله عز وجل " أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم أفلا تعقلون"
تعليق
تعليق