كشف ما ألقاه إبليس على قلب (المخضري!) بويران من الكذب والتلبيس/ وفيه: نقض دعاوى السرقات(!)

[يوسف بن العيد الجزائري]

كشف ما ألقاه إبليس


على قلب (المخضري!) بويران


من الكذب والتلبيس


وفيه :


تبديد الظلمات بنقض ما ادّعاه من السرقات(!!)


كتبه
أبو حاتم يوسف بن العيد بن صالح العنابي الجزائري

رابط تحميل الرسالة من الخزانة العلمية

[يوسف بن العيد الجزائري]

للأسف(!!) لم يأت الحزبي (المخضري!) بجديد(!!)
ولا زلنا نقول للقوم:
أليس فيكم رجل رشيد(!) يجيب عما أدين به محمد علي فركوس من تلكم الضلالات والتأصيلات، التي خالف فيها كثيرا من أصول أهل السنة من :
1- ثناءه على دعاةٍ إلى وحدة الأديان. 2- وتطبيقه الجلي لمنهج الموازنات وحمل المجمل على المفصل. 3- ادعاؤه اختلاف السلف في العقيدة لتقرير منهج الموازنات. 4- اشتراطه قصد سب الله في الحكم على ساب الله بالكفر. 5- دعوته إلى محبة أهل البدع، تحت ستار الولاء الشرعي للمسلم. 6- تخبطه في مسألة الهجر الشرعي بما يعود عليه بالنقض والهدم. 7- تطبيقه قاعدة: لا نجعل اختلافنا في غيرنا سببا للخلاف بيننا.8- موقفه من أخبار الآحاد وأنه يفيد الظن عنده وسوقه لشبهات المعتزلة على معتقد أهل السنة. 9- فتواه بتجويز الانتخابات الديمقراطية الرئاسية. 10- تجويزه مشاركة المرأة- في النظام الإسلامي-بالرأي في اختيار ولي الأمر وأعضاء مجلس الشورى منأهل الحل والعقد، وإبداء رأيها في الشورى. 11- فتواه بجواز إنشاء الجمعيات الدعوية وتشجيعه على ذلك. 12- ثناؤه على بعض أهل البدع الكبرى واعتبار دعواتهم إصلاحية. 13- تنكره لمنهج الجرح والتعديل وأهله. 14- ترويجه لقنوات الحزبيين الفضائية، كـ: «قناة مجد» الحزبية. 15- تشويه أصل امتحان الناس بما يعود عليه بالإبطال. 16- تجلده في تجويز الاختلاط. 17- التذرع تحت ستار القواعد الشرعية، لبث الانحرافات.كل ذلك بيناه موثقا من كتبه ومقالاته، وأشرطته، ونقل العدول عنه.

أليس فيكم رجل رشيد(!) يجيب عن إدانات أهل السنة بدماج لكتاب محمد الإمام: "الإبانة" التي غدت تأصيلاته قرة عيون الحزبيين، التي هي عين تأصيلات أساطين أهل التحزب والتمييع، وما فيه من تطبيق لقاعدتي (الموازنات)، و(حمل المجمل على المفصل)، و(ننصح ولا نهدم)، و(لا نترك الشخص حتى يُصرّ على تركنا) و(الطعن في أخبار الثقات والتشكيك في قبولِها وبناءِ الأحكام عليها)، و(امتحان المسلم من تتبع العثرات)، و(تأثير تغير الزمان في تطبيق منهج السلف الصالح في قبول خبر الثقة وغير ذلك)، و(الاختلاف في الجرح والتعديل اجتهادي كالاختلاف في غيره من العلوم)، و(اختلافنا في الأشخاص ليس اختلافا في الدعوة)، و(مخالفة إجماع أهل العلم في عدّه جمهور الرافضة من المرقة الكافرين)، وغير ذلك مما بيّنه شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله، وتجده في كتابنا "مصباح الظلام الواقع في كتاب الإبانة لمحمد الإمام".
أليس فيكم رجل رشيد(!) يجيب عما أدين به الجابري عبيد، من.....
نترك بيان ذلك هدية لهم غدا بإذن الله تعالى.