لنمضي إلى الأمام ولنترك أصوات الغلو تخمد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد :
فإنّ من المقرر الذي لا مرية فيه أنّ الشيخ يحيى - أعزه الله- عبد مثل باقي البشر يعلم ويجهل ويخطئ ويصيب ويرد عليه إذا أخطأ
فمن كان يعتقد من بعض غلاة سحاب الخراب أنّ فرداً منا -أو جماعة- يعتقد في الشيخ يحيى أنه معصوم فــ ("قد كذب وفجر وألقم الحجر")!!
فنحن معاشر السلفيين - وإن رغمت أنوف- نحترم العلماء احتراماً شرعياً بعيداً جداً عن الغلو في الاتباع الذي تدر منه الكثير تلك السحاب! هذه الليالي والأيام!
فنحن ماضون في هتك أستار أهل التمييع بالعلم والعدل وكشف زيف الغلاة بالباطل بالحجة والبيان !
ولو أخطأ الشيخ يحيى - ثبته الله على السنة - فسننصحه وسنرد عليه خطأه بعلم وأدب
فليس هو بــــــــــــــــــــــ إمام الثقلين كما يصر أصحاب سحاب
وليس هو بــــــــــــ إذا ذاب لحمه صار سنة وعضامه أيات العزيز الباري كما يصر المذعور بخاري المدينة!
وإنما هو عالم فاضل له جهود جبارة في خدمة السنة والذب عنها وعن أهلها هو وإخوانه ونحن معهم إن شاء الله
وهو صاحب صدر رحب يساء إليه ويتكلم فيه - بالباطل - بألفاظ بعض الدكاترة الفاجرة المنتفخة بالكبر والحسد والحنق حيث قالوا :
الولد يحيى السفيه الجاهل السليط وغير ذلك
وما ذنبه إلا أنه لم يحصل على شهادة الدكتوراه التي أسكتتهم عن الكثير من المتردية والنطيحة ممن لا يبلغ عشر معشار ما عليه الشيخ يحيى
فكفوا عن الكذب وإلصاق التهم بالباطل فإنكم ميتون.
و" دعوا السنة تمضي لا تعرضوا لها بالرأى" كما قال أحد السلف
وأنتم يا أهل السنة امضوا واكشفوا ضلال من ضل بالحجة والبيان بعيداً عن التشفي والانتقام والحسد وابتغاء الدنيا ورضا الخلق
فإرضاء الله أصل وغيره فرع عنه فلا تجعلو الأصل يتبع الفرع وإنما العكس
عليكم بالسكينة فالقوم ما عندهم - والذي نفس الروافض بيده - إلا : حسد حنق كبر دكتوراه تزاكي موائد اجتماعات تكثيرية وهلم جراً
وأنتم عندكم العلم والسنة فذبوا عنها ما استطعتم إلى ذلك سبيلاً
وختاماً أقول : لن تدفن الفئران الجبال العظيمة ولن يسد غبارها الأفق
فجر تدفق من سيطفئ نوره أرني الذي سدت يداه المشرقا
والحمد لله رب العالمين
كتبه
محبكم المتهم بالحدادية
أنمار ليث صالح الجميلي
معظّم للحق ويحب الرجال على قدر تعظيمهم للحق لا العكس
صلاح الدين العراق
فك الله أسره من زنادقة الروافض
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد :
فإنّ من المقرر الذي لا مرية فيه أنّ الشيخ يحيى - أعزه الله- عبد مثل باقي البشر يعلم ويجهل ويخطئ ويصيب ويرد عليه إذا أخطأ
فمن كان يعتقد من بعض غلاة سحاب الخراب أنّ فرداً منا -أو جماعة- يعتقد في الشيخ يحيى أنه معصوم فــ ("قد كذب وفجر وألقم الحجر")!!
فنحن معاشر السلفيين - وإن رغمت أنوف- نحترم العلماء احتراماً شرعياً بعيداً جداً عن الغلو في الاتباع الذي تدر منه الكثير تلك السحاب! هذه الليالي والأيام!
فنحن ماضون في هتك أستار أهل التمييع بالعلم والعدل وكشف زيف الغلاة بالباطل بالحجة والبيان !
ولو أخطأ الشيخ يحيى - ثبته الله على السنة - فسننصحه وسنرد عليه خطأه بعلم وأدب
فليس هو بــــــــــــــــــــــ إمام الثقلين كما يصر أصحاب سحاب
وليس هو بــــــــــــ إذا ذاب لحمه صار سنة وعضامه أيات العزيز الباري كما يصر المذعور بخاري المدينة!
وإنما هو عالم فاضل له جهود جبارة في خدمة السنة والذب عنها وعن أهلها هو وإخوانه ونحن معهم إن شاء الله
وهو صاحب صدر رحب يساء إليه ويتكلم فيه - بالباطل - بألفاظ بعض الدكاترة الفاجرة المنتفخة بالكبر والحسد والحنق حيث قالوا :
الولد يحيى السفيه الجاهل السليط وغير ذلك
وما ذنبه إلا أنه لم يحصل على شهادة الدكتوراه التي أسكتتهم عن الكثير من المتردية والنطيحة ممن لا يبلغ عشر معشار ما عليه الشيخ يحيى
فكفوا عن الكذب وإلصاق التهم بالباطل فإنكم ميتون.
و" دعوا السنة تمضي لا تعرضوا لها بالرأى" كما قال أحد السلف
وأنتم يا أهل السنة امضوا واكشفوا ضلال من ضل بالحجة والبيان بعيداً عن التشفي والانتقام والحسد وابتغاء الدنيا ورضا الخلق
فإرضاء الله أصل وغيره فرع عنه فلا تجعلو الأصل يتبع الفرع وإنما العكس
عليكم بالسكينة فالقوم ما عندهم - والذي نفس الروافض بيده - إلا : حسد حنق كبر دكتوراه تزاكي موائد اجتماعات تكثيرية وهلم جراً
وأنتم عندكم العلم والسنة فذبوا عنها ما استطعتم إلى ذلك سبيلاً
وختاماً أقول : لن تدفن الفئران الجبال العظيمة ولن يسد غبارها الأفق
فجر تدفق من سيطفئ نوره أرني الذي سدت يداه المشرقا
والحمد لله رب العالمين
كتبه
محبكم المتهم بالحدادية
أنمار ليث صالح الجميلي
معظّم للحق ويحب الرجال على قدر تعظيمهم للحق لا العكس
صلاح الدين العراق
فك الله أسره من زنادقة الروافض
تعليق