تويت
أسئلة عاجلة موجهة إلى الشيخ يحيى - وفقه الله - من يساعدنا بطرحها عليه صوتياً
أسئلة عاجلة أرجو توجيهها إلى الشيخ يحيى الحجوري – وفقه الله – وإتحافنا بالإجابة الصوتية ونشرها عبر الشبكة وجزاكم الله خيراً
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه أما بعد : فهذه أسئلة موجهة إلى فضيلة الشيخ يحيى بن علي الحجوري – أعزه الله – من إخوانه وأبناءه في بلاد الرافدين – العراق – راجين منه الإجابة عليها مع توجيه نصيحة نسأل الله أن يوفقه ويسدده في الأقوال والأفعال :
س1 : تعلمون – حفظكم الله – أنَّ ولي الأمر من الروافض الإثني عشرية ومعلوم تجلده ودفاعه المستميت عن أبناء جلدته مما قد ألحق الضرر بأهل السنة في العراق من سجن وقتل وتشريد وتهجير تحت دعاوى الإرهاب والبعث والصداميين وغير ذلك من الدعاوى مع إقرارنا بوجود هذه الأصناف بين أهل السنة لكنه اتخذ من هؤلاء ذريعة لإلحاق الأذى بأهل السنة وخصوصاً الدعاة إلى الله تعالى فكيف نتعامل معه ؟
س2 : كيف نتعامل مع الجيش العراقي الذي أغلب قياداته هم من الروافض وتحت إمرتهم بعض الجنود من أبناء السنة في حال بغيهم علينا ومحاولة إلحاق الأذى بنا كما أنَّ هناك أفواج رافضية كفوج السوات والشرطة الاتحادية وهؤلاء يغلب عليهم الرفض مع أنَّ فيهم متطوعين من أبناء السنة ولكن هؤلاء بالجملة يأتمرون بأمر المالكي حاكم البلاد وينفذون ما يمليه عليهم من حق أو باطل فكيف نتعامل معهم في حال بغيهم علينا ؟
س3 : بسبب الأذية التي لحقت بنا من المالكي اليوم خرجت تظاهرات واعتصامات – وإن كانت غير شرعية – إلا أنها منذ شهور في أخذ ورد مع الحكومة وفي الأخير حصل بينهم وبين الجيش اشتباك فقتل من المتظاهرين عدد كبير وقتل من الجيش اثنين أو ثلاثة مما أحدث فتنة طائفية في البلاد فقام بعض المسلحين بقتل عناصر الشرطة من الرافضة في الأنبار انتقاماً لمن قتل في المظاهرات وقد شكلت العشائر جيشاً باسم جيش أبناء العشائر لحماية أنفسهم فما حكم المشاركة في هذا الجيش؟
س4 : ما حكم القنوت على حكومة هذا الرافضي في حال عدم حصول مفسدة بسبب أذيته المستمرة لنا ؟
س5 : ما هي أسباب تسلط هؤلاء الرافضة على المسلمين وما العلاج الشرعي لزوالهم ؟ س6 : نطلب منكم توجيه نصيحة لنا وجزاكم الله خيراً
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه أما بعد : فهذه أسئلة موجهة إلى فضيلة الشيخ يحيى بن علي الحجوري – أعزه الله – من إخوانه وأبناءه في بلاد الرافدين – العراق – راجين منه الإجابة عليها مع توجيه نصيحة نسأل الله أن يوفقه ويسدده في الأقوال والأفعال :
س1 : تعلمون – حفظكم الله – أنَّ ولي الأمر من الروافض الإثني عشرية ومعلوم تجلده ودفاعه المستميت عن أبناء جلدته مما قد ألحق الضرر بأهل السنة في العراق من سجن وقتل وتشريد وتهجير تحت دعاوى الإرهاب والبعث والصداميين وغير ذلك من الدعاوى مع إقرارنا بوجود هذه الأصناف بين أهل السنة لكنه اتخذ من هؤلاء ذريعة لإلحاق الأذى بأهل السنة وخصوصاً الدعاة إلى الله تعالى فكيف نتعامل معه ؟
س2 : كيف نتعامل مع الجيش العراقي الذي أغلب قياداته هم من الروافض وتحت إمرتهم بعض الجنود من أبناء السنة في حال بغيهم علينا ومحاولة إلحاق الأذى بنا كما أنَّ هناك أفواج رافضية كفوج السوات والشرطة الاتحادية وهؤلاء يغلب عليهم الرفض مع أنَّ فيهم متطوعين من أبناء السنة ولكن هؤلاء بالجملة يأتمرون بأمر المالكي حاكم البلاد وينفذون ما يمليه عليهم من حق أو باطل فكيف نتعامل معهم في حال بغيهم علينا ؟
س3 : بسبب الأذية التي لحقت بنا من المالكي اليوم خرجت تظاهرات واعتصامات – وإن كانت غير شرعية – إلا أنها منذ شهور في أخذ ورد مع الحكومة وفي الأخير حصل بينهم وبين الجيش اشتباك فقتل من المتظاهرين عدد كبير وقتل من الجيش اثنين أو ثلاثة مما أحدث فتنة طائفية في البلاد فقام بعض المسلحين بقتل عناصر الشرطة من الرافضة في الأنبار انتقاماً لمن قتل في المظاهرات وقد شكلت العشائر جيشاً باسم جيش أبناء العشائر لحماية أنفسهم فما حكم المشاركة في هذا الجيش؟
س4 : ما حكم القنوت على حكومة هذا الرافضي في حال عدم حصول مفسدة بسبب أذيته المستمرة لنا ؟
س5 : ما هي أسباب تسلط هؤلاء الرافضة على المسلمين وما العلاج الشرعي لزوالهم ؟ س6 : نطلب منكم توجيه نصيحة لنا وجزاكم الله خيراً
ولدكم
أنمار ليث صالح الجميلي
العراق – محافظة صلاح الدين
تعليق