نقل الشيخ الفاضل أبو حاتم عبدالله بن حسن الأشموري حفظه الله في مقاله الماتع :
الحداديةُ لباسٌ ولكن لِمَن ؟؟؟
عن الشيخ ربيع جنبه الله جلساء السوء
أنه قال:
وللشيخ ربيع حفظه الله كلام سديد عن المجاهيل والتحذير منهم حيث قال حفظه الله:-
(و لا يتكلم و يكتب إلا من هو عالم بما يكتب ، بارك الله فيكم، و بالأسماء الصريحة لأن كثيرا من الناس يتسترون تحت هذه الأسماء المنتحلة و يشعلون ما يشاءون، و يقولون ما يريدون ، فهذا و الله أضر بالدعوة السلفية جداً، جداً ، و أضرَّ بأهلها، و مزَّقهم، و شتَّتهم، و لا ترى في كل يوم إلا فرقة و اختلافاً بين السلفيين فقط ، و تركوا الكلام في أهل البدع ؛ فأنا أرجو من المشايخ جميعا في المدينة و غيرها أن يُجابهوا هذا الخطر الذي نزل بالسّلفية، و أن يدفعوا عنها الأضرار و ألا يتكلم في هذه القضايا إلا العلماء إذا كان عندك حق أظهر اسمك، عندك باطل اتق الله ! ما تتكلم ! فما فيش داع لإخفاء الأسماء، ما في و ما يتكلّم كل من هب و دب تحت أسماء خفية غامضة الهدف منها ،و الله ما يُخفي اسمه إلا إنسان سيئ ـ استغفر الله العظيم ـ لماذا تُخفي اسمك؟!
داع أبدًا ، أبداً !! هذا السلف لا يعرفونه ؛ فلا تلجأوا يا اخوة حذِّرُوهم ، أنتم كلكم ربما أو أكثركم عندهم هذه الأجهزة، و يكثر الكلام على بعض السلفيين، فلا يكتب منكم إلا عالم وإلا (فليكتفي ) ، و يكتب باسمه الصريح لأن أضراراً خطيرة لحقت بالسلفية و السلفيين؛ و الأسئلة لا تسألوا إلا أسئلة تنفع النَّاس، لا تسألوا إلا أسئلة يستفيد منها الناس؛ إذا بينك خلاف بين أخيك (حاوره) فيما بينك و بينه ، قدِّم له النصيحة، تلطَّف به، ارفق به.).
قلت:( أي الشيخ أبا حاتم ) وقد عمل بنصيحة الوالد الشيخ ربيع حفظه الله من يقال عنهم اليوم بأنهم (حدّادية !!) وهم طلبة دار الحديث السّلفية بدمّاج فلا يكتبون إلا بأسمائهم الصريحة وبكل وضوح وشجاعة ،ويتحمّل كل شخص مايكتب في الدنيا والآخرة ويوم العرض على رب العالمين{يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ} لأن المسألة دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ، يقولون كلمة الحق يرضى من رضي ويغضب من غضب لايخافون في الله لومة لائم. وذلك في شبكتهم الخالية من المجاهيل والنساء (شبكة العلوم السلفية ) نسأل الله أن يبارك فيها والقائمين عليها.
وإننا لننصح لكل شبكة تزعم أنها سلفية بهذه النصيحة سواء سحاب أوالوحيين أوغيرهما ، فليس من منهج السَّلف التّخفّي ودس الرؤوس والعمل من خلف الكواليس ، قال ابن سيرين رحمه الله : (( لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم )).
الحداديةُ لباسٌ ولكن لِمَن ؟؟؟
عن الشيخ ربيع جنبه الله جلساء السوء
أنه قال:
وللشيخ ربيع حفظه الله كلام سديد عن المجاهيل والتحذير منهم حيث قال حفظه الله:-
(و لا يتكلم و يكتب إلا من هو عالم بما يكتب ، بارك الله فيكم، و بالأسماء الصريحة لأن كثيرا من الناس يتسترون تحت هذه الأسماء المنتحلة و يشعلون ما يشاءون، و يقولون ما يريدون ، فهذا و الله أضر بالدعوة السلفية جداً، جداً ، و أضرَّ بأهلها، و مزَّقهم، و شتَّتهم، و لا ترى في كل يوم إلا فرقة و اختلافاً بين السلفيين فقط ، و تركوا الكلام في أهل البدع ؛ فأنا أرجو من المشايخ جميعا في المدينة و غيرها أن يُجابهوا هذا الخطر الذي نزل بالسّلفية، و أن يدفعوا عنها الأضرار و ألا يتكلم في هذه القضايا إلا العلماء إذا كان عندك حق أظهر اسمك، عندك باطل اتق الله ! ما تتكلم ! فما فيش داع لإخفاء الأسماء، ما في و ما يتكلّم كل من هب و دب تحت أسماء خفية غامضة الهدف منها ،و الله ما يُخفي اسمه إلا إنسان سيئ ـ استغفر الله العظيم ـ لماذا تُخفي اسمك؟!
داع أبدًا ، أبداً !! هذا السلف لا يعرفونه ؛ فلا تلجأوا يا اخوة حذِّرُوهم ، أنتم كلكم ربما أو أكثركم عندهم هذه الأجهزة، و يكثر الكلام على بعض السلفيين، فلا يكتب منكم إلا عالم وإلا (فليكتفي ) ، و يكتب باسمه الصريح لأن أضراراً خطيرة لحقت بالسلفية و السلفيين؛ و الأسئلة لا تسألوا إلا أسئلة تنفع النَّاس، لا تسألوا إلا أسئلة يستفيد منها الناس؛ إذا بينك خلاف بين أخيك (حاوره) فيما بينك و بينه ، قدِّم له النصيحة، تلطَّف به، ارفق به.).
قلت:( أي الشيخ أبا حاتم ) وقد عمل بنصيحة الوالد الشيخ ربيع حفظه الله من يقال عنهم اليوم بأنهم (حدّادية !!) وهم طلبة دار الحديث السّلفية بدمّاج فلا يكتبون إلا بأسمائهم الصريحة وبكل وضوح وشجاعة ،ويتحمّل كل شخص مايكتب في الدنيا والآخرة ويوم العرض على رب العالمين{يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ} لأن المسألة دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ، يقولون كلمة الحق يرضى من رضي ويغضب من غضب لايخافون في الله لومة لائم. وذلك في شبكتهم الخالية من المجاهيل والنساء (شبكة العلوم السلفية ) نسأل الله أن يبارك فيها والقائمين عليها.
وإننا لننصح لكل شبكة تزعم أنها سلفية بهذه النصيحة سواء سحاب أوالوحيين أوغيرهما ، فليس من منهج السَّلف التّخفّي ودس الرؤوس والعمل من خلف الكواليس ، قال ابن سيرين رحمه الله : (( لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم )).
فأين هؤلاء المجاهيل من قول الشيخ ربيع!!!!