علّق أحد المفتونين في شبكة الحزب الحقود على كلام الأخ خالد الغرباني -حفظه الله- لما قال:
"لكن !! بقي هل يجوز لنا أن نطبق شروط التوبة التي اشترطوها علي الشيخ يحيى حيث ألزموه بالتراجع مع أنه الكلام للشاعر !!
فعلى مذهبهم العفن لا بد للشيخ ربيع من توبة وبراءة مما قيل فيه."
فقال الأحمق:
"نقول له : الشيخ ربيع حفظه الله لم يسمع هذا الكلام ولم يٌقره عليه كما أقر إمام الثقلين هذا اللفظ بل مدحها لماذا ؟"
وأنا أقول لك:نعم الشيخ ربيع -حفظه الله- لم يسمع هذا الكلام ولم يقر الرياشي عليه وأما أنتم فقد رأيتم كلام الرياشي ولم نرى منكم أي تنبيه على تلك اللفظه التي تراجع عنها بل طبلتم له كما هي عادتكم تطبلون لكل من خالف الحجوري ولو أتى بالعجائب المهم أن سكوتكم عن الرياشي وفرحكم بذلك المقال المنتقد يعتبر منكم إقراراً.
فهاهو الرياشي قد تاب كما تاب الشاعر فأين توبتكم من إقراره كما طالبتم الشيخ يحي بالتوبة على إقرار الشاعر -كما زعمتم-.
وإني ناصح لصاحب هذا التعليق - ذلك التيارتي أصلحه الله- أن يترك الكتابة في تلك الشبكة ويتوب إلى الله .
وأن يترك هذه الحماقات فكل مرة يورط نفسه ويحسب أنه يحسن صنعاً فهو نفسه الذي علّق ذات مرة على كلام الشيخ يحي في موضوع سمّاه :
{الحجوري قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار!!!}
فقال:"قال الحجوري: يا أخي أنا وصية من صاحب شأن والله يقول :
{فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ}"
فعلق على قول الشيخ يحي قائلاً :"الحجوري لا يجب أن يٌبدل لأنه قرآن نعوذ بالله من الحور بعد الكور واستغفر الله العظيم
والشيخ مقبل رحمه الله إلـــه كلامه لا يجب أن يٌغير ؟؟؟؟ !!!!"
فظن المسكين -وبئس ما ظن- أن قول الله تعالى: {فمن بدله} -أي القرآن-
نسأل الله العافية والسلامة إلى هذا الحد وصل بهم الأمر في سبيل التعصب للرجال على أن يطعنوا في الشيخ يحي ولو بالتكلم في كتاب الله بالجهل والهوى ثم بعد ذلك لما بين جهله الأخ علي العفري قال:
أن تائب!! وأرجوا أن لا تحذفوا تراجعي حتى يراه الحجاورة!!!
عنوان عجيب: الحجوري قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار !!!
"لكن !! بقي هل يجوز لنا أن نطبق شروط التوبة التي اشترطوها علي الشيخ يحيى حيث ألزموه بالتراجع مع أنه الكلام للشاعر !!
فعلى مذهبهم العفن لا بد للشيخ ربيع من توبة وبراءة مما قيل فيه."
فقال الأحمق:
"نقول له : الشيخ ربيع حفظه الله لم يسمع هذا الكلام ولم يٌقره عليه كما أقر إمام الثقلين هذا اللفظ بل مدحها لماذا ؟"
وأنا أقول لك:نعم الشيخ ربيع -حفظه الله- لم يسمع هذا الكلام ولم يقر الرياشي عليه وأما أنتم فقد رأيتم كلام الرياشي ولم نرى منكم أي تنبيه على تلك اللفظه التي تراجع عنها بل طبلتم له كما هي عادتكم تطبلون لكل من خالف الحجوري ولو أتى بالعجائب المهم أن سكوتكم عن الرياشي وفرحكم بذلك المقال المنتقد يعتبر منكم إقراراً.
فهاهو الرياشي قد تاب كما تاب الشاعر فأين توبتكم من إقراره كما طالبتم الشيخ يحي بالتوبة على إقرار الشاعر -كما زعمتم-.
وإني ناصح لصاحب هذا التعليق - ذلك التيارتي أصلحه الله- أن يترك الكتابة في تلك الشبكة ويتوب إلى الله .
وأن يترك هذه الحماقات فكل مرة يورط نفسه ويحسب أنه يحسن صنعاً فهو نفسه الذي علّق ذات مرة على كلام الشيخ يحي في موضوع سمّاه :
{الحجوري قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار!!!}
فقال:"قال الحجوري: يا أخي أنا وصية من صاحب شأن والله يقول :
{فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ}"
فعلق على قول الشيخ يحي قائلاً :"الحجوري لا يجب أن يٌبدل لأنه قرآن نعوذ بالله من الحور بعد الكور واستغفر الله العظيم
والشيخ مقبل رحمه الله إلـــه كلامه لا يجب أن يٌغير ؟؟؟؟ !!!!"
فظن المسكين -وبئس ما ظن- أن قول الله تعالى: {فمن بدله} -أي القرآن-
نسأل الله العافية والسلامة إلى هذا الحد وصل بهم الأمر في سبيل التعصب للرجال على أن يطعنوا في الشيخ يحي ولو بالتكلم في كتاب الله بالجهل والهوى ثم بعد ذلك لما بين جهله الأخ علي العفري قال:
أن تائب!! وأرجوا أن لا تحذفوا تراجعي حتى يراه الحجاورة!!!
راجع
عنوان عجيب: الحجوري قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار !!!
تعليق