الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
أما بعد :
فهذا نموذج لفجور وقحة وسفه أحمد الزهراني قاء به تعليقاً على موضوع البرمكي المتعالم المفضوح " طعونات الحجوري في الصحب الكرام "
وكان مما نقله هذا السفيه قول الإمام الذهبي رحمه الله :
فماذا يعني هذا يا ترى ؟!
أليس في شبكة سحاب رجل رشيد ينهى عن هذا التكفير السحيق ؟!
وكان مما ميزه من كلام الإمام الذهبي قوله :
هذا هو الزهراني !
وهذه هي عقليته
وهذا هو نهجه
فمن أراد أن يعرف سر الفتنة فلينظر إلى مثل هذا !
يا زهراني بينكم وبين تبديع شيخنا بعد المشرقين فضلا عن تكفيره والحكم عليه بالنفاق فحججنا ظاهرة ونصحنا سارٍ والموعد الله
وأخيراً أقول لإخواني القراء والأعضاء أمنوا على هذا الدعاء ولا يشترط التعليق
" اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ عَبْدُكَ هَذَا كَاذِبًا، قَامَ رِيَاءً وَسُمْعَةً، فَأَطِلْ عُمْرَهُ، وَأَطِلْ فَقْرَهُ، وَعَرِّضْهُ بِالْفِتَنِ."
أما بعد :
فهذا نموذج لفجور وقحة وسفه أحمد الزهراني قاء به تعليقاً على موضوع البرمكي المتعالم المفضوح " طعونات الحجوري في الصحب الكرام "
وكان مما نقله هذا السفيه قول الإمام الذهبي رحمه الله :
فمن طعن فيهم أو سبهم فقد خرج من الدين و مرق من ملة المسلمين لأن الطعن لا يكون إلا عن اعتقاد مساويهم و إضمار الحقد فيهم و إنكار ما ذكره الله تعالى في كتابه من ثنائه عليهم و ما لرسول الله صلى الله عليه و سلم من ثنائه عليهم و فضائله و مناقبهم و حبهم و لأنهم أرضى الوسائل من المأثور و الوسائط من المنقول و الطعن في الوسائط طعن في الأصل و الازدراء بالناقل ازدراء بالمنقول هذا ظاهر لمن تدبره و سلم من النفاق و من الزندقة و الإلحاد في عقيدته اهـ المراد
هكذا وبهذا التمييز والتكبير وباللون الأحمر فماذا يعني هذا يا ترى ؟!
أليس في شبكة سحاب رجل رشيد ينهى عن هذا التكفير السحيق ؟!
وكان مما ميزه من كلام الإمام الذهبي قوله :
و لا يشك في ذلك إلا مبتدع منافق خبيث .
و أنا أقول لإخواني القراء هذا هو الزهراني !
وهذه هي عقليته
وهذا هو نهجه
فمن أراد أن يعرف سر الفتنة فلينظر إلى مثل هذا !
يا زهراني بينكم وبين تبديع شيخنا بعد المشرقين فضلا عن تكفيره والحكم عليه بالنفاق فحججنا ظاهرة ونصحنا سارٍ والموعد الله
وأخيراً أقول لإخواني القراء والأعضاء أمنوا على هذا الدعاء ولا يشترط التعليق
" اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ عَبْدُكَ هَذَا كَاذِبًا، قَامَ رِيَاءً وَسُمْعَةً، فَأَطِلْ عُمْرَهُ، وَأَطِلْ فَقْرَهُ، وَعَرِّضْهُ بِالْفِتَنِ."
تعليق