تويت
حقائق جديدة حول الجامعة الإسلامية
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، يعلم كل من قرأ ردود الشيخ يحي على عبيد الجابري في مسألة الجامعية الإسلامية أن عبيد الجابري ظالم وأنه فجر في الخصومة، كيف لا والجامعة الإسلامية أصبحت معروفة بسيطرة الحزبيين عليها، وهذا كله ولله الحمد مبين في هذه الشبكة بعلم وعدل، ونحن نقول هذه الحقيقة وقلوبنا تتفطر عليها وليس من باب الشماتة، بل نفرح كلما ازداد الخير وازدادت مراكز أهل السنة في العالم، ولا شك أن تغير الجامعة الإسلامية جاء على مراحل وفترات ولم يأت دفعة واحدة، ومثال الجامعة الإسلامية هو مثال حي على المساعي التي يبذلها أعداء الله للنيل من دولة التوحيد، ساعدهم في ذلك دعاة التحلل والانفساخ والديمقراطية المشؤومة كما ساعدهم في ذلك أيضا من هو محسوب على أهل السنة بسكوته أو تخذيله أو الدفاع عن المبطلين ودعاة الاختلاط والانتخابات وخروج المرأة للسياسة، وقد بين علماء المملكة وغيرهم هذا المخطط المقصود وحذروا منه، ووجد الحزبيون ضالتهم في ذلك فتحينوا الفرصة للانقضاض على العديد من المناصب والمسؤوليات هناك، فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ هذه الدولة من كيد الكائدين.وفي هذه الكتابة نبين حقائق أخرى تبين الانحطاط الذي تسير إليه الجامعة الإسلامية ومنها:أن مدير الجامعة الإسلامية محمد بن علي العقلا وقع مذكرة تفاهم بين الجامعة الإسلامية وجامعة الأزهر، وجاء في الخبر المذكور على موقع صحيفة الرياض ما نصه: (.....وكان مدير الجامعة الإسلامية والملحق الثقافي السعودي بالقاهرة قد عقدا لقاء مع معالي الأستاذ الدكتور أسامة محمد حسن العبد، رئيس جامعة الأزهر، ولفيف من مسؤولي الجامعة بهذه المناسبة، تناولا خلاله جوانب الاهتمام المشترك بين الجامعتين ودورهما العلمي والثقافي والديني والتأثير الكبير لهما على المستويين الإسلامي والدولي، وجهودهما من أجل نشر المنهج الإسلامي الوسطي السني المعتدل، كما تمت مناقشة أوضاع الطلبة السعوديين الدارسين في جامعة الأزهر).كما أن المدير نفسه ينظم في الجامعة الإسلامية مباريات لكرة القدم فقد جاء في خبر من موقع الجامعة الإسلامية ما نصه:(برعاية كريمة من معالي مدير الجامعة أ.د. محمد بن علي العقلا أقيمت المباراة النهائية لدوري كرة القدم للجامعة الإسلامية على كأس معاليه، وقد تميزت المباراة التي شارك في حضورها جمع من طلاب الجامعة بالإثارة والحماس والتشجيع الكبير ).بقيت الإشارة إلى أن هذا المدير-هداه الله- تنشر له صور عديدة في كثير من المناسبات وفي مواقعه وهي برضاه.كما نقل لي من المملكة أن بعض طلبة الجامعة الإسلامية يغشون في الامتحانات، وأن الحزبيين منهم متعصبون جدا ويصل بهم الأمر إلى حد الضرب.وقد ذكرت العديد من المواقع أن مدير الجامعة خصص أوقاتا خاصة لزيارة العوائل في معرض الكتاب الذي يقام في الجامعة الإسلامية، وهذا ما يعني حصول الاختلاط في المعرض المذكور.وخلاصة القول أنه على علماء السعودية وطلبة العلم بها وغيرهم من العلماء وطلبة العلم أن يبينوا هذا المخطط الخطير لأعداء الله ومن يساعدهم من الحزبيين العملاء في ذلك، -وقد فعلوا ولكن يجب بذل المزيد- فاليوم الجامعة الإسلامية وغدا الجامعة الفلانية وبعده المركز الفلاني، إلى أن يجتاح الحزبيون المملكة بكاملها، وهذا كله يعود بالضرر على المنهج السلفي، خاصة في ظل تربص إيران وقلقلتها داخل المملكة وخارجها.والحمد لله رب العالمين.
-
-
قبل مدة التقيت بأخ يدرس في الجامعة الإسلامية فسألته عن الوضع فذكر الكثير من الأمور , و مما ذكر لي أنه هناك بعض الطلاب يسبون و يشتمون و يتنقصون اليمنيين.
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن أبوبكر باسكران مشاهدة المشاركةسبحان الله هذه هي أخلاق الطلاب ؟؟؟إي والله يتعلمون السب والشتم خير الرجال رجال أهل اليمن .تعليق
-
ونود أن نسأل عبيد الجابري عن حال الشيخ الدكتور محمد بن يحي بن حسن النجيمي؟
هل هو من السلفيين الذين يلزم من الشيخ يحي أن يقول فيهم أن الجامعة الإسلامية سلفية منذ أن تأسست إلى الآن؟
أم أنه إخواني قطبي من الذين استثنى الشيخ يحي الجلوس والحذر منهم في الجامعة الإسلامية؟
كما نود سؤاله عن مدير الجامعة هل هو سلفي أم غير سلفي؟
وإذا كان غير سلفي فما هو منهجه؟
وهذه الأسئلة موجهة أيضا للدكتور أحمد بازمول؟
وليعلما أنه لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة.تعليق
-
وكذلك يٌسأل عن العُقلة ؟؟ الذي كان يدرس في المسجد النبوي عام اثنين وثلاثين وأربعمائة وألف للهجرة وكان على ما أظن يدير الجامعة ؛وهو الذي مكن لسلمان العودة وسفر والقرني بإلقاء المحاضرات،ذكر هذا الكلام وأنا أسمع عيانا، محمد بن هادي المدخلي لما سأله أحد الإخوة.المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد بن محمد عادل الزهراويتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قابلت قبل فترة وجيزة أحد الطلاب الأوغنديين فيها عند زيارته لمدينة الدمام لأحد الأشخاص الذين أعرفهم فتحدثت معه وهو لايعلم أني سلفي فكنت أسأله عن الجامعة وحالها فشكى لي الكثير من سوء حالها وكيف أنها أصبحت مجرد وسيلة للحصول على شهادة فقط تُعلق ومن ضمن ماحكى لي أنه يوجد طلاب يدخنون داخل حرم الجامعة ولايصلون ويغشون في الاختبارات ولاأحد يُنكر عليهم ذلك من إدارة الجامعة
وسبحان الله ثم بعد ذلك سألته عن المشائخ السلفيين في الجامعة فوجدته يغمز ويلمز فيهم ويتكلم عن الجامية فعرفت أنه حزبي جاهل يتقرب بالتكلم على من يسميهم بالجامية ويحرض عليهم عند الناس حتي يحصل على حفنة من الدراهم فلما سمعت منه ذلك عرف أني سلفي وأخبرته أنني كنت أطلب العلم عند الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله ورردت عليه كلامه فانخنس وأخزاه الله عند فاعل الخير هذا ورد الله كيده إذ كان يجمع التبرعات لبلده بالتكلم على من يسميهم بالجامية
أقول وبالله التوفيق هذه هي عينة من الدارسين بهذه الجامعة قال الله عز وجل ( كبُرت كلمةً تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا )تعليق
-
الأرواح جود مجندة أخانا عادل عبيد يفتي بالدراسة في الأزهر ومدير الجامعة يحاول أن يجمع من هنا وهناك وما هي العلاقة المشترك بين هؤلاء .....تعليق
تعليق