• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(إصلاح الخلل الواقع في نصيحة أبي العباس الشحري وبيان بعض ما وقع فيه من التلبيس والتضليل) للشيخ عبد الحميد الحجوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (إصلاح الخلل الواقع في نصيحة أبي العباس الشحري وبيان بعض ما وقع فيه من التلبيس والتضليل) للشيخ عبد الحميد الحجوري

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أما بعد
    فهذا رد لأخينا الشيخ
    أبي محمد عبد الحميد الحجوري

    بعنوان
    (إصلاح الخلل الواقع في نصيحة أبي العباس الشحري وبيان بعض ما وقع فيه من التلبيس والتضليل والزلل)
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 05-04-2013, 01:27 PM.

  • #2
    جزى الله الشيخ عبد الحميد خير الجزاء .

    تعليق


    • #3
      إزالة الالتباس عن أبي العباس بكلام للشيخ سعيد بن دعاس

      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
      أما بعد:
      فهذا باب مفيد للشيخ سعيد بن دعاس رحمه الله
      في كتابه المفيد ضوابط الحكم بالإبتداع
      قال رحمه الله :
      الأصول الكُليَّةِ اعتقاديَّة وعمليَّة

      ومُخالفةِ الاعتقاديَّةِ بالاعتقادِ والعمليَّةِ بالعمل

      اعلم أن الأصولَ الكُليةَ, وقواعدَ الدِّين التي يُعدُّ مُخالفُها –بالذاتِ-, أو عن طريقِ كثرةِ المُخالفةِ في الجُزئيَّاتِ, منهُ ما هو اعتقاديٌّ, مخالفتُهُ باعتقادِ خلافِه, ومنهُ ما هو عمليُّ, مخالفَتهُ بالعملِ بخلافِه, على وجهِ التَّعبُّدِ والتَّديُّن, على نحو ما سبقَ توضِيحُهُ.قالَ أبو إسحاقَ الشَّاطبيُّ في "الاعتصام" (2/173- ط: المعرفة) في سياقِ بيانِ وجوهِ المُخالفةِ, قال: وتارةً يكونُ في كُليِّ, وأصلٍ من الأصولِ الدِّينِ,كانَ من الأُصولِ الاعتِقاديَّةِ, أو من الأُصولِ العَمليَّةِ.اهـوقال في "الموافقات" (5/145-150): وأمُّ الكتابِ يعمُّ ما هو من الأُصولِ الاعتقاديَّةِ, أو العَمليَّةِ .. إلى أن قال: والذي عليهِ النبيُّ صلى الله عليهِ وسلَّمَ وأصحَابهُ ظاهرٌ في الأُصولِ الاعتِقاديَّة والعمليَّةِ, على الجَملةِ, لم يَخصَّ من ذلكَ شيءٌ دونَ شيءٍ –وذكرَ روايةَ: «أعظمُها فتنةٌ –يعني الفرقَ- الذين يقيسونَ الأُمورَ برأيهم, فيُحلِّون الحرامَ, ويُحرِّمونَ الحلالَ-, ثم قال: فهذا نصٌّ على دخولِ الأُصولِ العَمليَّةِ تحتَ قولهِ: «ما أنا عليهِ وأصحابي», وهو ظاهرٌ, -فإنَّ المُخالفَ في أصلٍ من أُصولِ الشَّريعةِ العَمليَّةِ, لا يَقصُرُ عن المُخالفِ في أصلٍ من الأُصولِ الاعتِقاديَّة في هَدمِ القواعدِ الشَّرعيَّةِ!!-.اهـثمَّ قال: بيَّنَ من مَذهبِهم في مُعاندةِ الشَّريعةِ أمرينِ كُليَّينِ: (أحَدُهما): اتباعُ ظواهرُ القُرآن على غيرِ تدبُّرٍ, ولا نظرٍ في مقاصدِهِ ومَعاقِدِهِ, والقَطع بالحكمِ به ببادئِ الرَّأيِ, والنَّظر الأوَّل, وهو الذي نبَّهَ عليه قوله: «يقرأونَ القرآنَ لا يُجاوزُ حناجرَهم», وهذا الرَّأي يَصدُّ عن اتِّباعِ الحقِّ المحضِ, ويُضادُّ المشيَ على الصِّراطِ المُستقيم. (والثاني): قتلُ أهلِ الإسلامِ, وترك أهلِ الأوثانِ على ضدِّ ما دلَّتْ عليهِ جملةُ الشَّريعةِ وتفصِلِها, فإنَّ القُرآنَ والسنةَ إنَّما جاءتْ ... لتعصمَ هؤلاءِ, وتُريقُ دمَ هؤلاءِ على الإطلاقِ فيهما والعمومُ, فإذا كانَ النَّظرُ في الشَّريعةِ مؤدياً إلى مُضادَّةِ هذا القصدِ, صارَ صاحبُه هادماً لقواعدِها, وصادَّاً عن سبيلِها ... فهذا ن وجهَان ذُكرا في الحديث, من مُخالفتِهم لقواعدِ الشريعة الكُليَّةِ, اتِّباعاً للمُتشابهاتِ.وقال في "الاعتصام" (2/189-200): القرآنُ والحديثُ يدلُّ على عدمِ الخُصوصِ –يعني: تخصيصَ الأصول بالعقائديَّة-, وهو رأيُ الطَّرطُوشيِّ, أفلا تَرى إلى قولهِ تعالى: ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ﴾, وما في قولهِ: ﴿مَا تَشَابَهَ مِنْهُ﴾, لا تُعطِي خُصوصاً في اتِّباعِ المُتشابه, لا في قواعِدِ العقائد, ولا في غِيرها, بل الصِّيغةُ تشَملُ ذلكَ كُلَّهُ, فالتَّخصيصُ تَحكُّمٌ. وكذلكَ قولهُ: ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ﴾, فجعلَ التَّفريقَ في الدِّينِ, ولفظُ الدِّينِ يشملُ العقائدَ وغيرَها. وقولُه: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ﴾, فالصِّراطُ المُستقيم هوَ الشَّريعةُ على العمومِ... ثمَّ قال: ﴿قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون﴾, فذكر أشياءَ من القواعدِ وغيرِها, فابتَدأَ بالنَّهي عن الإشراكِ, ثم أمر ببرِّ الوالدينِ, ثمَّ النهيِ عن قتلِ الأولادِ, ثم عن الفواحشِ ما ظهرَ منها وما بطنَ, ثم عن قتلِ النفسِ بإطلاقٍ, ثم عن أكلِ مالِ اليتيمِ, ثم الأمر بتوفيةِ الكيلِ والوزنِ, ثم العدلِ في القولِ, ثم الوفاءِ بالعَهدِ, ثم ختمَ ذلك بقولهِ: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ﴾, فأشارَ إلى ما تقدَّمَ ذكرهُ من أصولِ الشَّريعةِ وقواعِدها الضَّروريَّةِ, ولم يَخصَّ ذلك بالعقائدِ. وفي حديثِ الخوارجِ ما يدلُّ عليهِ –أيضاً-, فإنهُ ذمَّهم بعدَ أن ذكرَ أعمالَهم, وقال في جملةِ ما ذمَّهم به: «يقرأونَ القرآن لا يجاوزُ حناجرهم», فذمَّهم بتركِ التَّدبرِ -والأخذ بظواهرِ المتشابهاتِ!!-, كما قالوا: حكَّمَ الرِّجالَ في دينِ الله, والله يقول: ﴿إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ﴾. وقال –أيضاً-: «يقتلونَ أهلَ الإسلامِ, ويدَعونَ أهلَ الأوثانِ, فذمَّهم بعكس ما عليهِ الشَّرعُ, لأنَّ الشريعةَ جاءت بقتلِ الكفارِ, والكفِّ عن المُسلمين, وكلا الأمرينِ غيرُ مخصوصٍ بالعقائدِ. فدلَّ على أنَّ الأمرَ على العمومِ, على الخصوص, واستدلَّ الطَّرطوشيُّ على أنَّ البدعَ لا تَختصُّ بالعقائدِ, بما جاءَ أنّ الصَّحابةَ والتَّابعين,وسائرَ العلماءِ من تسميتهمُ الأقوالَ والأفعالَ بدعاً, إذا خالفت الشَّريعةَ –وساقَ جملةً من ذلك-.اهـقلتُ: ولذا قالَ الطَّرطوشيُّ في "الحوادث والبدعِ" (ص/40):وهذا الاسم –يعني: الابتِداع- يدخلُ فيما -تخترِعهُ القلوبُ!, وفيما تنطقُ به الألسنةُ!!, وفيما تَفعلُهُ الجوارحُ!!-.اهـوهوَ نصُّ في أنَّ الأصولَ والقواعدَ الشرعيَّة التي مخَالفتُها ابتداعٌ, شاملٌ للعقائد, وغيرِها من الأصولِ العِلميةِ, وإلى هذا أشارَ الشَّوكانيُّ في "السَّيلِ الجرارِ" (ص/13), وقد ذكرَ ما ذكرهُ صاحبُ "الأزهارِ" من الموالاةِ والمُعاداةِ, قال: فإنَّ هذا العمَليِّ هو من مسائلِ الأصولِ.اه ـ فاتَضحَ بما سبقَ أنهُ ليسَ من شرطِ مُخالفةِ الأصولِ تقريرَ ذلكَ اعتقادً ونهجاً, بالكتابةِ, أو القولِ, بل يكفِي مخالفةُ الأصلِ عملياً, ولو لم يُعلِنهُ ويقرِّرهُ بالكتابةِ والنُّطقِ –اعتقاداً ومنهجاً-, إذِ العملُ كافٍ, بل هو أبلغُ, كما قال أبو إسحاقَ الشَّاطبيُّ في "الاعتصام" (2/109- ط المعرفة): فإنَّ العملَ -يُشبههُ التَّنصيصُ بالقول, بل قد –يكونُ أبلغ منه في مواضعٍ!!-.اهـوعلى هذا: فمن فرَّقَ جماعةَ أهل الحقِّ, وسعى في أسبابِ الفُرقةِ بالتَّحريش, ونحوه, أو ضيَّقَ ولاءهُ على طائفةٍ, ونصبَ العداءَ لطائفةٍ, ممن يجب ولاءهُ, أو والى مَن يجبُ بغضهُ وعداوتُهُ من أهل الانحرافِ, أو سعى في مُحاربةِ طائفةٍ من أهلِ الحقِّ, ونصبَ العداءَ لهم, أو آوى المُحدثينَ, وأهلَ الفتنِ, ودافعَ عنهم, وأحسنَ الظَّنَ بهم, وأساءَ الظنَّ بأهل الحقِّ –وفعلَ ذلكَ تديُّناً, واتَّخذهُ شَرعاً!!-, أو قرَّرهُ منهجاً له, فقد صارَ صاحبُهُ هادماً لقواعدَ منَ الشريعةِ,صادَّاً عن سبيلهَا, فإنَ القرآنَ والسنةَ جاءا بالأمرِ بالائتلافِ والاتفاقِ, وموالاةِ كافَّةِ من يجبُ ولاؤهُ من أهل الحقِّ, ومعاداةِ من تجبُ معاداتُه من أهلِ الانحرافِ, والنهي عن إيواءِ المُحدثين ومؤازرتهم, وإحسان الظنِّ بهم, فمُخالفةُ هذهِ الأصولُ اعتقاداً أو عملاً, هدمٌ لها, وصدٌّ عن سبيلها, يُفضي بأهلها إلى الابتداعِ.ولقد جهلَ أناسٌ لا بصيرةَ لهم في ضبطِ هذه الأُسسِ الشرعيَّةِ في الحكمِ على المُخالفِ بالابتداعِ, وتجاهلَهُ آخرون, لا إذعانَ لهم في التزامِ هذه الثوابتِ الشرعيَّةِ, فلا تكادُ تجدُ لهم موقفاً شرعياً ممَّن يُخالفُ قواعدِ الشريعةِ الكُليَّة, ويهدمُ أصولَها –عملاً-, ولا تجدُ لهم في الذبِّ عنها هَمسٌ, فلا يزالُ من حينٍ إلى آخرَ في ودِّ, وولاءٍ, وحسنِ ظنِّ, ودفاعٍ, وإيواءٍ لمن يسعى بالفرقةِ والولاءِ والبراءِ الحزبيِّ الضيِّقِ, وعدواةِ أهل الحقِّ, والصدِّ عن سبيلِ الهدى, حتى يُفضيَ به الأمرُ إلى مُضادَّةِ الحقِّ وأهلهِ, وإساءةِ الظَّنِ بهم, كأنَّ دينَ الله مفوَّضاً إليه, يأخذُ منه ما شاءَ, ويدعُ منهُ ما شاءَ, فلا يرفعُ لقواعدِ السلفِ, وأصولِ الشرعِ رأساً, فيصيرُ من جُملةِ المُخالفين لها, الصادينَ عن سبيلها, عافانا الله من الفتن المُضلَّةِ. }} اه كلامه .

      رحم الله الشيخ سعيدا وأسكنه فسيح جنانه , كما أنني أدعوا أخانا أبا العباس الذي لم يفرح برسالته الكثير فبادروا بحذفها
      أن يجمع أيضا الردود على الجابري وأن يسمع فتاواه ويتكلم فيها بحق ومن بوائقه على سبيل المثال لا الحصر :
      - تجويزه سؤال السحرة فك سحرهم عن المسحورين
      - عبيد الجابري يجيز الاختلاط في الجامعات والعمل
      -عبيد الجابري يطعن في الصحابي الجليل كعب بن مالك
      -عبيد الجابري يطعن في نبي الله يوسف
      -عبيد الجابري يجيز الدعاء الجماعي بعد الصلاةوالاحتفال بالمولد النبوي والعمل في البنوك الربوية
      -عبيد الجابري يجيز الهجرة من بلاد الكفر إلي بلاد الكفر
      - عبيد الجابري يطعن في شعبة بن الحجاج
      -عبيد الجابري يجيزالخروج في التلفاز
      -عبيد الجابري يجيز الجمعيات
      -عبيد الجابري يجيز الانتخابات
      -عبيدالجابري يجيز قص اللحية
      - عبيد الجابري يجيز التصوير .
      - عبيد الجابري يجيز مشاهدة الأفلام الكرتونية .
      -عبيد الجابري يجيز تدريس الأبناء في مدارس مختلطة تدرس فيهاالرسم والموسيقي
      -عبيد الجابري يبدع من قال بأن أهل السنة أقربالطوائف للحق .
      -الدفاع عن الجامعة الإسلامية بالباطل .
      - الدراسة في مدرسة اختلاطية تدرس العقيدة الأشعرية
      - الدراسة في مدرسة تعلم الموسيقى ورسم ذوات الأرواح
      - التلفاز والدشّ مفيدان ويمكن بيعهما
      - دراسة النحو في مكان مختلط بالحزبيين
      - بيع الملابس الداخلية للنساء
      - كراء عمارة للبنك
      - الرؤية الشرعية عبر الأنترنت أو الهاتف
      - بيع السروايل التي فيها إسبال
      - الإنخراط في الجمعيات والنقابات
      - الدراسة عند الحزبين
      - سماع أشرطةشخص منهجه سروري
      - لا يجوز الإنكار على الإختلاطيين

      والكثير من الرزايا كالاشادة بجامعة الازهر وانها جامعة عريقة ومعترف بها
      والصوتيات تجدها على الشبكة

      ونحن في إنتظار نصيحة لوجه الله
      التعديل الأخير تم بواسطة علي بن رشيد العفري; الساعة 05-04-2013, 10:19 PM.

      تعليق


      • #4
        وهذا تفريغ لكلمة الشيخ عبد الحميد حفظه الله من منتديات الحامي السلفية

        تعليق

        يعمل...
        X