رحمة الله على الإمام الوادعي فإنه والله من أسباب انتشار دعوته بكثافة بعد فضل الله جل وعز إنما هو أمران :1 - أمر فيما بينه وبين الله سبحانه وبحمده ، ألا وهو {الإخلاص} ، كما نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه ، 2 - الأمر الثاني ، وإنما هو نتيجة للأول وثمرة له ، ألا وهو: { القول بالحق والصدع به والقوة في ذلك }فقد كان ذلك دأبه ، وشق دربه في ذلك ولده وتلميذه البار العلامة الحجوري حماه ربنا وعافاه ،أيها الشم الكرم وفقكم ربنا ، كثير منكم يعرف كلام اللإمام الذهبي :" الصدع بالحق عظيم، يحتاج إلى قوة وإخلاص، فالمخلص بلا قوة يعجز عن القيام به، والقوي بلا إخلاص يخذل، فمن قام بهما كاملا، فهو صديق ..." .حياكم الله أيها الإخوة ، وشكرا للداعمين لهذا الموضوع .
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
العلامة مقبل الوادعي لم يكن يقبل الوصاية على نفسه..
تقليص
X
-
رحمة الله على الإمام الوادعي فإنه والله من أسباب انتشار دعوته بكثافة بعد فضل الله جل وعز إنما هو أمران :١ - أمر فيما بينه وبين الله سبحانه وبحمده ، ألا وهو {الإخلاص} ، كما نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه ، ٢ - الأمر الثاني ، وإنما هو نتيجة للأول وثمرة له ، ألا وهو: { القول بالحق والصدع به والقوة في ذلك }فقد كان ذلك دأبه ، وشق دربه في ذلك ولده وتلميذه البار العلامة الحجوري حماه ربنا وعافاه ،أيها الشم الكرم وفقكم ربنا ، كثير منكم يعرف كلام اللإمام الذهبي :" الصدع بالحق عظيم، يحتاج إلى قوة وإخلاص، فالمخلص بلا قوة يعجز عن القيام به، والقوي بلا إخلاص يخذل، فمن قام بهما كاملا، فهو صديق ..." .حياكم الله أيها الإخوة ، وشكرا للداعمين لهذا الموضوع .
تعليق
تعليق