زنديق ينفث سمومه في بلاد الرافدين
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه اما بعد:
فإن من المقرر في أصول الدين والإيمان أن الكافر ليس له ولاية على المسلم لقوله تعالى (...ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً) وقوله : ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين) وقوله صلى الله عليه وسلم : ( إنا لا نستعين بمشرك) وهذه الاستعانة شاملة لجميع مسائل الدين على خلاف في بعض الجزئيات!
ومن باب أولى لا يستعان بالمشرك في إدارة شؤون بلاد تحمل بين جنباتها أهل الأسلام .
ومن بين أولئك الذين ليس لهم ولاية على المسلمين هم زنادقة الروافض وعلى رأسهم الزنديق : نوري كامل المالكي حليف بشار النعجة قاتلهم الله أنّى يؤفكون
فهؤلاء زنادقة أهل إشراك وتعظيم للأضرحة وتمكين لأهل الشرك من ضلال الروافض الذين أصبحوا يسبّون أصحاب رسول الله جهاراً نهاراً ويهددون في ضواحي بغداد بقتل أهل السنة وتهجيرهم والمالكي يسمع كل هذه الترهات ولكنها ما طنت في أذنه ويدعي أنه يحارب الإرهاب!!
في حين يمكن للإرهابيين القتلة من أمثال جيش المخزي بقيادة مقتدى القذر وعصائب أهل الباطل وواثق البطاط الذي ينوي الصلاة بالحرم والإطاحة بالنظام السعودي الكافر !على حد تعبيره!
فهؤلاء إن كان للمسلمين قوة ومنعة فإنهم يغزون هؤلاء الزنادقة في عقر دارهم كما صرح بذلك العلامة ربيع بن هادي المدخلي - أعزّه الله-
وهذا المالكي اليوم قام بملاحقة من يمثل أهل السنة في الحكومة بإلباسهم تهم الإرهاب وإصدار الأحكام عليهم من قبل القضاء الذي طوعه لمصالحة الشخصية والحزبية التي تمليها عليه تلك الدولة الفاجرة المدبرة إيران - عليها لعائن الله تترى إلى يوم القيامة.
هذا الزنديق الذي ما تسنّم هذا المنصب إلا بأوامر من إيران لتحالف الرافظة بالسكوت عن زلقات المالكي والتمكين له حتى يساعدهم في تصدير ثورة الخميني الهالك الملعون .
أولئك الفجار الزنادقة ساندوا هذا المجرم الهالكي فأصبح ينفث سمومه الطائفية النتنة وفقاعاته وترهاته ويلبسها ثوب الدستور الديمقراطي الذي ينادي باحترامه وعدم الحيد عنه قيد أنمله!
في حين هو يلوي أعناق نصوص ذلك الدستور الوضعي الديمقراطي ويطوعها لمصالح إيران المدبرة الشريرة.
هذا الزنديق الذي لا يفتئ أن يتلذذ في أذية أهل السنة الذين لا زالوا يزاولون الذنوب التي بسببها تولى عليهم هذا المجرم ومن هذه الذنوب:
- الشرك والصلاة في القبور
- الحزبيات
- الاطمئنان بالأحكام الديمقراطية فبعضهم يطمئن لها وبعضهم ينكرها لكن ليس بيده حيلة
وغير هذه كثيرة لا تحصى
فلا ينبغي أبداً أن ينسب رافظي إلى الإسلام - عامياً كان أو عالماً- بل ولا يجوز أن يقال إنهم مرتدون لإنهم ما صح إسلامهم أصلاً فكيف ارتدوا؟!
اللهم عليك بالروافض حيثما حلوا ونزلوا وعجّل بتفجير الصراع في إيران فإنها على وشك الانهيار
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين اللهم آمين
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه اما بعد:
فإن من المقرر في أصول الدين والإيمان أن الكافر ليس له ولاية على المسلم لقوله تعالى (...ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً) وقوله : ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين) وقوله صلى الله عليه وسلم : ( إنا لا نستعين بمشرك) وهذه الاستعانة شاملة لجميع مسائل الدين على خلاف في بعض الجزئيات!
ومن باب أولى لا يستعان بالمشرك في إدارة شؤون بلاد تحمل بين جنباتها أهل الأسلام .
ومن بين أولئك الذين ليس لهم ولاية على المسلمين هم زنادقة الروافض وعلى رأسهم الزنديق : نوري كامل المالكي حليف بشار النعجة قاتلهم الله أنّى يؤفكون
فهؤلاء زنادقة أهل إشراك وتعظيم للأضرحة وتمكين لأهل الشرك من ضلال الروافض الذين أصبحوا يسبّون أصحاب رسول الله جهاراً نهاراً ويهددون في ضواحي بغداد بقتل أهل السنة وتهجيرهم والمالكي يسمع كل هذه الترهات ولكنها ما طنت في أذنه ويدعي أنه يحارب الإرهاب!!
في حين يمكن للإرهابيين القتلة من أمثال جيش المخزي بقيادة مقتدى القذر وعصائب أهل الباطل وواثق البطاط الذي ينوي الصلاة بالحرم والإطاحة بالنظام السعودي الكافر !على حد تعبيره!
فهؤلاء إن كان للمسلمين قوة ومنعة فإنهم يغزون هؤلاء الزنادقة في عقر دارهم كما صرح بذلك العلامة ربيع بن هادي المدخلي - أعزّه الله-
وهذا المالكي اليوم قام بملاحقة من يمثل أهل السنة في الحكومة بإلباسهم تهم الإرهاب وإصدار الأحكام عليهم من قبل القضاء الذي طوعه لمصالحة الشخصية والحزبية التي تمليها عليه تلك الدولة الفاجرة المدبرة إيران - عليها لعائن الله تترى إلى يوم القيامة.
هذا الزنديق الذي ما تسنّم هذا المنصب إلا بأوامر من إيران لتحالف الرافظة بالسكوت عن زلقات المالكي والتمكين له حتى يساعدهم في تصدير ثورة الخميني الهالك الملعون .
أولئك الفجار الزنادقة ساندوا هذا المجرم الهالكي فأصبح ينفث سمومه الطائفية النتنة وفقاعاته وترهاته ويلبسها ثوب الدستور الديمقراطي الذي ينادي باحترامه وعدم الحيد عنه قيد أنمله!
في حين هو يلوي أعناق نصوص ذلك الدستور الوضعي الديمقراطي ويطوعها لمصالح إيران المدبرة الشريرة.
هذا الزنديق الذي لا يفتئ أن يتلذذ في أذية أهل السنة الذين لا زالوا يزاولون الذنوب التي بسببها تولى عليهم هذا المجرم ومن هذه الذنوب:
- الشرك والصلاة في القبور
- الحزبيات
- الاطمئنان بالأحكام الديمقراطية فبعضهم يطمئن لها وبعضهم ينكرها لكن ليس بيده حيلة
وغير هذه كثيرة لا تحصى
فلا ينبغي أبداً أن ينسب رافظي إلى الإسلام - عامياً كان أو عالماً- بل ولا يجوز أن يقال إنهم مرتدون لإنهم ما صح إسلامهم أصلاً فكيف ارتدوا؟!
اللهم عليك بالروافض حيثما حلوا ونزلوا وعجّل بتفجير الصراع في إيران فإنها على وشك الانهيار
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين اللهم آمين