للذكرى فقط
اقتطفت هذا المقطع من مختصر البيان لمزيد بيان في حال الحزبي العدني عبدالرحمن
ج)كثرة التحركات في الآونة الأخيرة بصورة ملفتة لم تكن معهودة من قبل، فكان يخرج إلى المسافات البعيدة في الآونة الأخيرة بتجلد مع وجود المرض عنده ، وكان من قبل يعتذر بالمرض لعدم خروجه حتى إنه لم يساعد الشيخ يحيى في تحمل أعباء المركز
مما أغضب الشيخ مقبل
رحمة الله عليه:
قال الشيخ يحيى الحاشدي: قال الشيخ مقبل رحمه الله تعالى عندما كان في مستشفى الثورة في صنعاء لعبد الرحمن بن مرعي العدني نريدك أن تساعد الشيخ يحيى في المركز فإنه مبتدأ في حمل أعباء الدعوة, فقال عبد الرحمن العدني: لا أستطيع. فقال الشيخ مقبل يا أخانا عبد الرحمن نريدك أن تساعد الشيخ يحيى, فقال عبد الرحمن لا أستطيع, وأخذ يتعذر بأشياء, فخرج عبد الرحمن والشيخ مقبل مغضب عليه ووجهه أحمر اهـ, وكان من عادة الشيخ رحمه الله إذا غضب احمر وجهه.
وهذا شيء ملموس ومشاهد من حال عبد الرحمن.
اقتطفت هذا المقطع من مختصر البيان لمزيد بيان في حال الحزبي العدني عبدالرحمن
ج)كثرة التحركات في الآونة الأخيرة بصورة ملفتة لم تكن معهودة من قبل، فكان يخرج إلى المسافات البعيدة في الآونة الأخيرة بتجلد مع وجود المرض عنده ، وكان من قبل يعتذر بالمرض لعدم خروجه حتى إنه لم يساعد الشيخ يحيى في تحمل أعباء المركز
مما أغضب الشيخ مقبل
رحمة الله عليه:
قال الشيخ يحيى الحاشدي: قال الشيخ مقبل رحمه الله تعالى عندما كان في مستشفى الثورة في صنعاء لعبد الرحمن بن مرعي العدني نريدك أن تساعد الشيخ يحيى في المركز فإنه مبتدأ في حمل أعباء الدعوة, فقال عبد الرحمن العدني: لا أستطيع. فقال الشيخ مقبل يا أخانا عبد الرحمن نريدك أن تساعد الشيخ يحيى, فقال عبد الرحمن لا أستطيع, وأخذ يتعذر بأشياء, فخرج عبد الرحمن والشيخ مقبل مغضب عليه ووجهه أحمر اهـ, وكان من عادة الشيخ رحمه الله إذا غضب احمر وجهه.
وهذا شيء ملموس ومشاهد من حال عبد الرحمن.
تعليق