الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على خير البريات محمد وعلى آله وصحابه أجمعين .
وبعد
لقد نقل إلينا الإخوة الكرام في دار الحديث بدماج حرسها الله بزيارة الأخ المفضال الشيخ /
أبو عبد الرحمن محمد صالح النوبي حفظه الله وجلسته المباركة مع إخوانه وكلمته التي ألقاها بين إخوانه طلبة العلم من أصحاب المحويت في دار الضيافة ومما بشرونا به والكلام بالمعنى أنه قال أننا سائرون في دعوتنا المباركة الدعوة السلفية على نحو ما كان عليها الوالد الإمام المحدث الشيخ مقبل رحمه الله وكذا خليفته من بعده الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى
وأما العدني فلا صلة لنا به ولا نرضى بما قاله الوصابي في هذه الدار المباركة وشيخها يحيى حفظه الله
ففرحنا بهذه البشرى غاية الفرح وكيف لا نفرح بمثل الأخ الحبيب المبارك الشيخ محمد بن صالح النوبي حفظه الله وهو من الدعاة إلى الله الذين قضوا عشرات السنين في هذه الدعوة ومن طلاب والدنا الهمام الوادعي رحمه الله القداماء ولكن حصل منه التحري ولعل وعسى ومن هذا الخبر وكان يوصينا بعدم العجلة في الأحكام والتأني الأمور والحمد لله الذي وفقه وبصره بالحق وأعانه لذلك
فكما فرحنا بهذه البشرى أحببنا أن ننقلها إلى جميع أهل السنة والجماعة السلفيين وكل من يعرف الشيخ محمد بن صالح النوبي حفظه الله بأنه كما عهدناه رجاعاً أوّاباً والحمد لله أولاً وآخراً وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
كانت زيارته يوم الخميس 26 ربيع أول 1434هـ وكان رجوعه من دار الحديث السلفية بدماج يوم الأحد 29 ربيع أول ونزل على أخينا الفاضل محمد بن يحيى الشرجبي في عمران حيث وقد أعلنت له محاضرة في مسجد عمران عند الأخ السني الصلب محمدالشرجبي حفظ الله الجميع من كل سوء ومكروه
وبعد
لقد نقل إلينا الإخوة الكرام في دار الحديث بدماج حرسها الله بزيارة الأخ المفضال الشيخ /
أبو عبد الرحمن محمد صالح النوبي حفظه الله وجلسته المباركة مع إخوانه وكلمته التي ألقاها بين إخوانه طلبة العلم من أصحاب المحويت في دار الضيافة ومما بشرونا به والكلام بالمعنى أنه قال أننا سائرون في دعوتنا المباركة الدعوة السلفية على نحو ما كان عليها الوالد الإمام المحدث الشيخ مقبل رحمه الله وكذا خليفته من بعده الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله تعالى
وأما العدني فلا صلة لنا به ولا نرضى بما قاله الوصابي في هذه الدار المباركة وشيخها يحيى حفظه الله
ففرحنا بهذه البشرى غاية الفرح وكيف لا نفرح بمثل الأخ الحبيب المبارك الشيخ محمد بن صالح النوبي حفظه الله وهو من الدعاة إلى الله الذين قضوا عشرات السنين في هذه الدعوة ومن طلاب والدنا الهمام الوادعي رحمه الله القداماء ولكن حصل منه التحري ولعل وعسى ومن هذا الخبر وكان يوصينا بعدم العجلة في الأحكام والتأني الأمور والحمد لله الذي وفقه وبصره بالحق وأعانه لذلك
فكما فرحنا بهذه البشرى أحببنا أن ننقلها إلى جميع أهل السنة والجماعة السلفيين وكل من يعرف الشيخ محمد بن صالح النوبي حفظه الله بأنه كما عهدناه رجاعاً أوّاباً والحمد لله أولاً وآخراً وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
كانت زيارته يوم الخميس 26 ربيع أول 1434هـ وكان رجوعه من دار الحديث السلفية بدماج يوم الأحد 29 ربيع أول ونزل على أخينا الفاضل محمد بن يحيى الشرجبي في عمران حيث وقد أعلنت له محاضرة في مسجد عمران عند الأخ السني الصلب محمدالشرجبي حفظ الله الجميع من كل سوء ومكروه
تعليق